مهران: التوسع في القوافل الطبية بالمحافظات يخفض من قوائم الانتظار
تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن مهران التوسع في القوافل الطبية بالمحافظات يخفض من قوائم الانتظار، قال النائب الدكتور علي مهران، رئيس لجنة الصحة والسكان بمجلس الشيوخ، إن القضاء على قوائم الانتظار في سيناء تأكيد على أهمية دور القوافل الطبية .،بحسب ما نشر جريدة الأسبوع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مهران: التوسع في القوافل الطبية بالمحافظات يخفض من قوائم الانتظار، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قال النائب الدكتور علي مهران، رئيس لجنة الصحة والسكان بمجلس الشيوخ، إن القضاء على قوائم الانتظار في سيناء تأكيد على أهمية دور القوافل الطبية المتنقلة في دعم وصول الخدمات الطبية للأهالي في الأماكن النائية والتي تعد إحدى الركائز الأساسية في آليات تقديم الخدمات الطبية والمتبعة بمختلف دول العالم.
وأكد مهران، في تصريحات صحفية له، أن تطبيق التأمين الصحي الشامل في سيناء لعب دور مهم في مساعدة القوافل الطبية للقضاء على قوائم الانتظار من خلال دعم الأطباء والوحدات المتنقلة بالمستلزمات الطبية اللازمة في إجراء جراحات القلب، العظام، الرمد، الأورام، القساطر المخية، قسطرة القلب، المخ والأعصاب، زراعة الكلى، زراعة الكبد، زراعة القوقعة.
وأشار رئيس صحة الشيوخ، إلى أن القيادة السياسية تولي اهتمام بصحة المواطن ودعم غير القادرين وأصحاب الأمراض المزمنة الذين يحتاجون إلى عمليات عاجلة مما ساعد في القضاء على قوائم الانتظار وتخفيف آلام المرضى.
وأكد عضو مجلس الشيوخ، على أن المبادرات الرئاسية أحدث نقلة نوعية في قطاع الصحة وتطور غير مسبوق شعر به الجميع ومكسب كبير للمواطنين للحفاظ على صحتهم وصحة مجتمعهم في المستقبل والكشف عن الأمراض السارية وغير سارية، علاوة على توفير خدمة طبية تليق بالمواطن المصري.
وطالب النائب علي مهران، بضرورة التوسع في القوافل الطبية المتنقلة في كافة محافظات الجمهورية لحين الانتهاء من تطبيق التأمين الصحي الشامل في كافة أنحاء الجمهورية مما يساعد في تقديم الرعاية الصحية للمحتاجين وتقليل قوائم الانتظار التي قد تصل إلى عام للحالة الواحدة.
ولفت رئيس صحة الشيوخ إلى أن تطبيق منظومة التأنين الصحي الشامل يضمن مستويات مميزة في الخدمة الطبية ما بين المستشفيات في التأمين الصحة الشامل والمستشفيات الخاصة لتقديم أفضل خدمة طبية للمواطنين.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس على قوائم الانتظار
إقرأ أيضاً:
بعد مقتل محمد السنوار.. إسرائيل تضع 4 شخصيات كبيرة في حماس على قوائم الاغتيالات
أفادت صحيفة "معاريف" العبرية بأن إسرائيل وضعت 4 شخصيات كبيرة في حماس على قوائم الاغتيالات عقب الإعلان رسميا عن مقتل قائد الجناح العسكري لحركة "حماس" في قطاع غزة.
وتقول الصحيفة: "بعد أن أكدت إسرائيل رسميا السبت نجاحها في القضاء على محمد السنوار وقائد "لواء رفح" التابع لحماس محمد شبانة، بقصف نفق في مجمع المستشفى الأوروبي في خان يونس، تركز قوات الدفاع الإسرائيلية وجهاز الأمن العام (الشاباك) والموساد الآن على القضاء على كبار قادة حماس الأربعة الذين نجوا حتى الآن".
وذكرت أن الهدف الأول للجيش الإسرائيلي هو قائد "لواء غزة" التابع لحماس العز الدين الحداد.
وأشار المصدر ذاته إلى أن العز الدين الحداد كان هدفا للاغتيال أثناء المناورة، لكنه تمكن من البقاء على قيد الحياة.
وفي فبراير من العام الماضي، نجا من قصف على منزل في منطقة تل الهوى شمال قطاع غزة بعد أن هاجم سلاح الجو المبنى بناء على معلومات قدمها جهاز الأمن العام (الشاباك).
وهذا الأسبوع، نشر جهاز الأمن العام (الشاباك) والجيش الإسرائيلي منشورات في قطاع غزة تحمل صورة العز الدين الحداد، وهو أمام مرمى المدفعية، وأسفل الصورة تعليق باللغتين العربية والعبرية يفيد بأنه سيلتقي قريبا مع أصدقائه السنوار والضيف وهنية.
أما الهدف الثاني على رأس قائمة الاغتيالات الإسرائيلية فهو أسامة حمدان، الرجل الذي يقود المفاوضات مع إسرائيل.
وكان حمدان رئيسا لحماس في لبنان، لكنه منذ بداية الحرب عمل أيضا متحدثا باسم الحركة، ويعتبر حاليا الشخصية الأرفع شأنا في حماس خارج البلاد، ويقضي معظم وقته في قطر.
والسبت، أصدر المتحدث باسم جيش الدفاع الإسرائيلي رسالة باللغة العربية إلى سكان غزة، ورغم أن الإعلان كان يهدف إلى خلق حالة من الإحباط بين سكان غزة ضد قيادة حماس فإنه احتوى أيضا على رسائل تتعلق بمدى اختراق الاستخبارات الإسرائيلية لكبار مسؤولي حماس الذين وصفتهم إسرائيل بأنهم أعداء لدودون.
وجاء في الرسالة: "أين أنتم يا قيادة حماس؟ نائمون؟ أين أنتم يا أسامة حمدان؟ جائعون؟ بالطبع لا.. أين أنتم يا سامي أبو زهري؟ تنامون على الحرير وتقولون إن كل ما دمر في غزة قابل للتعويض.. أين أنتم يا خليل الحية؟.. القادة يعيشون براحة بال حقا".