شاهد: عيد الحب بمدينة الحب.. العشاق يحتفلون بعيد الفالنتاين في برج إيفل
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
قضى العديد من العشاق عيد الفالنتاين بواحدة من أكثر البقاع رومانسية في برج إيفل في عاصمة الحب الفرنسية باريس.
وفي الطوابق العليا للبرج، التقط العديد منهم الصور التذكارية لتوثيق تلك اللحظات الحميمية أمام بانوراما مدينة باريس.
واستغل البعض الآخر الفرصة للتقدم بطلب الزواج، حيث قال صبري فرشيشي الذي أهدى خطيبته صابرينا العربي خاتم زواجهما بالبرج، إنه أفضل موقع للاحتفال بتلك اللحظة.
وأضاف: "إنه أول عيد حب لنا سوياً وأردت أن أتقدم لها في هذا اليوم المقدس لأظهر لها مدى حبي لها. وبرج إيفل هو أفضل مكان في العالم للتقدم للزواج".
وأقام البعض الآخر جلسات تصوير أسفل البرج بمنطقة تروكاديرو الباريسية الشهيرة.
كذلك وفرت أقفال الحب الموجودة على جسر الفنون المقابل للبرج جاذبية إضافية للعشاق لزيارة المدينة.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية أيرلندا وإسبانيا تطالبان الاتحاد الأوروبي بمراجعة فورية لاتفاق الشراكة مع إسرائيل زيارة تطوي 11 عاماً من القطيعة.. أردوغان يصل إلى مصر في أول زيارة رسمية وغزة تتصدر المباحثات لماذا باع جيف بيزوس أسهماً في أمازون بقيمة 4 مليارات دولار ؟ باريس فرنسا عيد الحبالمصدر: euronews
كلمات دلالية: باريس فرنسا عيد الحب إسرائيل قطاع غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة حركة حماس طبيعة فلسطين الشرق الأوسط رفح معبر رفح روسيا إيران إسرائيل قطاع غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة حركة حماس طبيعة یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
مَا الحبُّ غيرَ مُحصَّبٍ وجِيادِ
حيِّي المنَازل مُشرعَاتٍ بالقِرَى حيِّي البطاحَ وريِع ذاك الوادِي
سلِّم على مَعلاتها وحُجونها وارقبْ بعينِك أهلَ ذاكَ النَّادِي
وَسَلْ ثبيرَ المجدِ عن غَار الحِرَا كم بَرَّحَ التَّحنان جوفَ الصَّادِي
وانزِل بركبِك عند مُنْعَرَجِ الصَّفا واسكُب دموعًا كَمْ شَجَوْنَ الحَادِي
هذا الجَلَال يجرُّ ذَيل فخَاره هذا الوَقَار وقِبْلة القُصَّادِ
ولقد عَلَا كَعْبُ المحبِّ بطلَّةٍ لما تَعَالَت كعبةٌ بِنِجَادِ
وتحطَّم الخفَّاق في حِجْرِ المُنَى وتعطَّف التَّطوافُ في إسعادِ
لا رَملَ للأقدَام في صَحْن الهُدَى الرَّملُ رَملُ جوانحٍ وفؤادِ
كم ليلةٍ قَد زَمْزَمَتْ بتَمَائم أَمْسَى الجَوَى مِن نَفْحِهَا بِقِيَادِ
نَقِّلْ فُؤادك حيثُ شئتَ مِن الهَوَى مَا الحبُّ غيرَ محصَّبٍ وَجِيَادِ
يا بُقعةً ما حَلَّ في كَبَدِ الثَّرَى طُهْرٌ كطُهْرِ غِيَاثِكِ الرَّعَّادِ
يا قِطعةً مِن جَوْفِ كلِّ مُتَيَّمٍ مُزِجَتْ بريقِ مُكَبٍّرٍ وَمُنَادِي
تلكَ النَّجَائِبُ قَد أَتَيْنَ مُطِيعَةً كَمْ بَشَّرَتْ بِقِلَادِهَا وَتِلَادِ
تلكَ الرِّقابُ لحُبِّ مكَّة أَسْلَمَتْ أنتِ الفُؤادُ ونُورُ كلِّ سَوَادِ
وَلَئِنْ تَغَنَّى بالرصَافَةِ شاعرٌ أَوْ نَاحَ شَجْوًا عاشقُ البَغْدَادِ
أَوْ مَالَ أَيْكٌ فِي دِمَشْقَ وَحِمْصِهَا أَوْ جَادَ نِيلٌ مِن عَذْبِهِ الوَرَّادِ
فَلَقَدْ كَفَى مِن حُبِّ مكَّة لَاعِجٌ أَنْتِ البِلادُ وأُمُّ كُلِّ بِلَادِ