شن الإعلامي خالد أبو بكر، هجومًا حادًا على حمدين صباحي، بعد تصريحاته عن موقف الدولة المصرية من الشعب الفلسطيني، وزعمه أن القاهرة عاجزة عن حماية أمنها القومي.

ظهرت الأن..نتيجة السادس الاعدادي في العراق 2024 صلاح الدين برقم الجلوس انطلاق أعمال الملتقى العلمي الـ 23 لأبحاث الحج والعمرة والزيارة بالمدينة المنورة

وقال “أبو بكر”،  خلال برنامجه "كل يوم" المذاع على شاشة "on"،:"يا أخي عيب.

. بلاش تخرج عن الصف، وخلينا واحد في قضية متعلقة بالأمن القومي.. بلاش تطلع تشق الصف بالشكل ده.. دولة إيه اللي تسمح إن الكلام يكون بالشكل ده".

 أنا سأشهد عليك المعارضة دلوقتي

وواصل أبو بكر غاضبًا:"مصر واقفة عاجزة؟.. أنت فين؟.. في لبنان.. أنا سأشهد عليك المعارضة دلوقتي.. دا كلام تقوله على بلدك وتصف بيه بلدك".

وتابع: "الكلام يضايق ومستفز، ومتعلق بأمن مصر القومي.. فلسطين قضية تتعلق بأمننا القومي.. بلاش تخرج عن الصف خلينا واحد.. مين قال دي ديموقراطية وحرية رأي؟.. هذا كلام في غاية الخطورة ويجب أن لا يمر مرور الكرام.. وأنا باحارب ماتضربنيش في ضهري".

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الإعلامي خالد أبو بكر حمدين صباحي الشعب الفلسطيني أبو بکر

إقرأ أيضاً:

عاجل |متقاعد من أمانة عمان على نظام التقاعد المبكر : التاريخ لا يرحم

صراحة نيوز- قال أحد موظفي أمانة عمان ممن تم إحالته على نظام التقاعد المبكر بان الإحالة تمت عنوة ودون ارادته.

جاء ذلك في رسالة وجهها عبر حسابه الفيسبوك لزملاءه وزميلاته الذين وصفهم باصحاب الضمائر الحية واليد النظيفة فقط .

وقال في منشوره أن المشكلة لم تكن يومًا في العمل… بل في بعض من تولّوا إدارته وأن الشرف لا يحتاج لهيكل تنظيمي، وأن قيمة الإنسان لا يصنعها مكتب ولا توقيع.

نص المنشور الذي رصدته صراحة نيوز التي تتابع موضوع الاحالات التي تمت دون رغبة الموظفين والذي ينعكس على قيمة رواتبهم التقاعدية.

الزملاء والزميلات موظفي أمانة عمان الكبرى ( اصحاب الضمائر الحية واليد النظيفة فقط) أما وقد صدر قرار احالتي على التقاعد المبكر عنوة ودون إرادتي فأنا أغادر هذه المؤسسة وأنا على يقين أن المشكلة لم تكن يومًا في العمل… بل في بعض من تولّوا إدارته.

وفي هذا المقام اقول أن الشرف لا يحتاج لهيكل تنظيمي، وأن قيمة الإنسان لا يصنعها مكتب ولا توقيع.

أما من تشبّثوا بالمناصب ليُخفوا عجزًا عن القيادة، فأقول: التاريخ لا يرحم من يستخدم السلطة ليحمي ضعفه. قد تحيطون أنفسكم بالألقاب، لكنّها لن تغيّر حقيقة أن الإدارة ليست صوتًا عاليًا ولا قرارًا جائرًا. القائد الحقيقي يُبنى بالثقة… والخوف من الله. وبكم تعلّمت أن أكثر الأماكن ظلمة ليست تلك التي بلا ضوء، بل التي تدار بلا عدل.

أرحل وأنا ثابت، لأنني لم أسمح لبيئة مُنهكة أن تُنهكني، ولا لقراراتكم أن تحدد قيمتي. وما تركته خلفي كشف لي شيئًا واحدًا: القدرة على الظلم ليست قوة… بل شهادة على من يمارسها. أما أنا، فخرجت من هذه التجربة بضمير حيّ ويد نظيفة وتركت لكم ما اخترتم أن تبقوا فيه.

لكل مسؤول ظالم تذكر أن دعوات من ظلمتهم لا بد أن تستجاب وهذا وعد الله
والحمد لله رب العالمين

مقالات مشابهة

  • ياسمين عبد العزيز: الشهرة تمنعني أخرج مع أي شخص خوفًا من كلام الناس
  • بعد أزمته .. نجم ليفربول يمدح صلاح : يساعدنا كثيرا
  • سرقت برنامجي وأنا محبوس .. موسيلفا يتهم مذيعة شهيرة بالسرقة
  • برّي يرفض كلام برّاك.. السفير الاميركي: المفاوضات المباشرة هي مدخلٌ للحلّ
  • رحلة العمر
  • كلام غير دقيق عن السوريين
  • خالد عكاشة: استراتيجية الأمن القومي الأمريكي مرتبكة وتفتقر للرؤية وتغيب عنها المؤسسي
  • خالد عكاشة: إستراتيجية الأمن القومي الأمريكي مرتبكة وتفتقر للرؤية وتغيب عنها المؤسسي
  • عاجل |متقاعد من أمانة عمان على نظام التقاعد المبكر : التاريخ لا يرحم
  • القومي للمرأة يعلن أسماء الفائزين في مسابقة “مناهضة العنف التكنولوجي” بجامعات مصر