عبدالقادر يتابع سير العمل بمحطة معالجة الصرف بالجبل الأصفر
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
زار المهندس أحمد عبدالقادر، رئيس الجهاز التنفيذي لمياه الشرب والصرف الصحى، محطة معالجة الصرف الصحي بالجبل الأصفر، بمحافظة القاهرة، بطاقة 2.5 مليون م3/يوم، لمتابعة سير العمل بالمحطة، والتى تخدم أكثر من 12 مليون نسمة، وتعد أكبر محطة لمعالجة الصرف الصحي في الشرق الأوسط، وأكبر محطة في العالم من حيث نوع تقنية المعالجة، حيث إن أكبر محطة معالجة في المكسيك تعالج ابتدائيا فقط، بينما محطة الجبل الأصفر تعالج ثنائياً.
وتفقد رئيس الجهاز التنفيذي لمياه الشرب والصرف الصحي، سير العمل بالمراحل المختلفة بالمحطة، بدءاً من منطقة المصافي وإزالة الرمال، مروراً بمراحل المعالجة حتى خزانات الترويق النهائي، للتحقق من مواصفات السيب النهائي، ومطابقته لحدود القانون، كما تفقد معمل عقد 16 الذى يُعاد تأهيله وتطويره للوصول به إلى مستوي المعامل المرجعية، واطمان على أعمال معالجة الحمأة، ومواصفات الحمأة المنتجة من مبني التجفيف الميكانيكي، ومعدلات إنتاج الكهرباء ذاتيا بواسطة المولدات العاملة بالمشروع.
وأشاد المهندس أحمد عبدالقادر، بمستوى التشغيل والصيانة، والمتابعة الدورية لأعمال الصيانة المختلفة للمعدات، وكذا أعمال إعادة التأهيل والتطوير لعقد 16 بطاقة 1.5 مليون م3/يوم، مشدداً على أهمية مواصلة الجهود المبذولة للوصول بهذه المحطة إلى أعلي المعايير القياسية في الأداء، وجودة المياه المعالجة، والشروط البيئية والسلامة والصحة المهنية، لتظل نموذجاً يحتذي به في محطات معالجة مياه الصرف الصحي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الجهاز التنفيذي مياه الشرب والصرف الصحى محطة معالجة الصرف بالمحطة الصرف الصحی
إقرأ أيضاً:
مياه الفيوم تعقد اجتماعًا بمقاولي مشروعات الصرف الصحي ضمن مبادرة “حياة كريمة”
عقد المهندس وليد سعيد إسماعيل، رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لشركة مياه الشرب والصرف الصحي بالفيوم، اجتماعًا موسعًا مع مقاولي تنفيذ الوصلات المنزلية الخاصة بشبكات الصرف الصحي بمركزي إطسا و يوسف الصديق ضمن مشروعات المبادرة الرئاسية “حياة كريمة”.
جاء الإجتماع بهدف تلافي الملاحظات و المعوقات ومراجعة الأعمال الجارية. شارك في الاجتماع الدكتور جمال جابر رئيس قطاع الصرف الصحي، و عدد من مهندسي الإشراف و التنفيذ بالمواقع، حيث تم استعراض نسب التقدم الميداني بالمناطق المستهدفة، مع التأكيد على مستوى الجودة و تجاوز التأخيرات الناتجة عن التحديات اللوجيستية و التنسيقية.
و أكد رئيس الشركة على ضرورة مراجعة الأعمال المنفذة و تجهيزها للتسليم النهائي، مشددًا على الإلتزام الكامل بالمعايير الفنية لضمان استدامة كفاءة الشبكات، مع زيادة عدد الفرق الميدانية لضمان نهو الأعمال وفق الجدول الزمني المحدد. وأوضح أن الشركة في حالة تأهب دائم لحين الإنتهاء من جميع أعمال المبادرة، مشيرًا إلى أن إزالة المعوقات و تكثيف الجهود يمثلان الأساس في المرحلة الأخيرة للإنتهاء من مشاريع “حياة كريمة.
و في سياق متصل، قام المهندس وليد سعيد إسماعيل في وقت سابق بجولة ميدانية بقرية أبو جندير بمركز إطسا لمتابعة تنفيذ الوصلات المنزلية لخدمة أهالي القرية، مؤكدًا حرصه على المتابعة المستمرة لجميع مواقع العمل بمختلف أنحاء المحافظة حتى الإنتهاء من كافة الأعمال، بما يسهم في تحسين الخدمات المقدمة للمواطنين و رفع مستوى الحياة الصحية و الاجتماعية و الاقتصادية بالقرى الأكثر احتياجًا.
خريطة انتشار سيارات الطواريء لمواجهة الأمطار بعدد ٦٤ معدة جاهزة لفصل الشتاءوفى وقت سابق أعلنت شركة مياه الشرب والصرف الصحي بالفيوم جاهزيتها الكاملة لمواجهة التقلبات الجوية خلال فصل الشتاء، أكد المهندس وليد سعيد إسماعيل رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب أن الشركة دفعت بعدد ٦٤ سيارة و معدة موزعة على جميع مراكز المحافظة لضمان التحرك الفوري والاستجابة السريعة للبلاغات، موضحًا أن منظومة الطوارئ مدعّمة بعناصر فنية مدرّبة على أحدث النظم التكنولوجية في إدارة الأزمات، وذلك تنفيذًا لتوجيهات الشركة القابضة بضرورة رفع مستوى الجاهزية الفنية و تعزيز كفاءة التشغيل.
من جانبه، أوضح العميد أشرف خطيري مدير عام الإدارة العامة للخدمات الفنية عن جاهزية عدد ١٦ سيارة نافوري موزعة بين مدينة الفيوم بعدد ٥ سيارات، و مركز إبشواي ٢ سيارة، وأطسا ٤ سيارات، إضافة إلى ٣ سيارات بكل من مركزي سنورس و طامية، و جاهزية عدد ٧ سيارات فاكيوم منها ٤ سيارات بمدينة الفيوم وسيارة واحدة بكل من إبشواي و أطسا و سنورس.
وأشار خطيري إلى جاهزية أيضًا عدد ٤ سيارات كباش تتوزع بين قسم الكسح و التطهير بمدينة الفيوم بعدد ٣ سيارات، وسيارة واحدة بمحطة معالجة حنين. فضلا عن جاهزية عدد ٣٦ سيارة كسح تُعد من أهم معدات الدعم الميداني، وتنتشر بواقع ١٥ سيارة بمدينة الفيوم، و ٦ سيارات بإبشواي، و ٤ سيارات بأطسا، و ٦ سيارات بسنورس، و ٥ سيارات بطامية، إلى جانب سيارة واحدة مخصّصة لكسح السيول للتعامل مع الأمطار الغزيرة وحالات الطقس.