أمبري للأمن البحري : استهداف ناقلة بضائع بقذيفة متفجرة شرق عدن
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
أعلنت شركة أمبري البريطانية للأمن البحري، أن ناقلة بضائع استهدفت بقذيفة متفجرة في أثناء إبحارها تجاه الغرب على بعد نحو 100 متر شرق عدن اليمنية، حسبما أفادت قناة “ القاهرة الإخبارية” في خبر عاجل.
وقالت شركة أمبري البريطانية للأمن البحري:" السفينة المستهدفة تعرضت لأضرار طفيفة بسبب تأثير الشظايا على أنابيب مولدات الديزل مما أدى إلى تسربه".
وأضاف شركة أمبري البريطانية للأمن البحري:" القذيفة انفجرت على بعد 100 ميل بحري من السفينة".
وفي وقت سابق، أعلنت القيادة الوسطى الأمريكية ، اليوم الخميس، تنفيذ 4 ضربات ضد صواريخ كروز ومسيرات في المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون في اليمن.
وقالت القيادة المركزية الأميركية، أنه تم ضبط أسلحة ومساعدات فتاكة كانت متجهة من إيران للحوثيين باليمن.
وأعلنت القيادة المركزية الأمريكية أنها نجحت أمس الأربعاء، بين الساعة الواحدة ظهرًا. – الساعة 7:30 مساءً (بتوقيت صنعاء)، في تنفيذ أربع ضربات دفاع عن النفس ضد سبعة صواريخ كروز متنقلة مضادة للسفن، وثلاث مركبات جوية متنقلة بدون طيار (UAV)، ومتفجر واحد. سفينة سطحية بدون طيار (USV) في المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون في اليمن، والتي تم إعدادها للانطلاق ضد السفن في البحر الأحمر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ناقلة البحر الأحمر عدن اليمن اخبار التوك شو للأمن البحری
إقرأ أيضاً:
مدير معهد فلسطين للأمن القومي: شعبنا سيلفظ أي كيان يتعاون مع الاحتلال
قال اللواء حابس الشروف، مدير معهد فلسطين للأمن القومي، إن محاولات الاحتلال تشكيل ميليشيات داخل قطاع غزة ليس أمرا جديدا عليه، بل هو امتداد لسياسات سابقة اتبعتها في جنوب لبنان عبر تأسيس «جيش لحد»، وفي الضفة الغربية عبر روابط القرى، لكنها فشلت جميعها لأن الشعب الفلسطيني يرفض أي كيان يتعاون مع الاحتلال.
وأوضح الشروف، في مداخلة مع الإعلامية آية لطفي، في برنامج «ملف اليوم»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يسعى حاليًا إلى خلق جسم بديل يواجه حركة حماس ويتماهى مع الاحتلال داخل غزة، لكن هذه المحاولة محكوم عليها بالفشل مسبقًا.
وأكد أن المجتمع الفلسطيني، سياسيًا واجتماعيًا، يلفظ أي جهة تتعامل مع إسرائيل، مضيفًا: «شعبنا ملتف حول مقاومته، وحول الشعارات الوطنية التي تنادي بالتحرير ورفض الاحتلال، وبالتالي فإن أي مجموعة تتعاون مع إسرائيل هي خارج الإجماع الوطني وستُلفَظ شعبيًا».
وتابع مدير معهد فلسطين للأمن القومي: «الهدف من مثل هذه الكيانات لا يخدم سوى إسرائيل، فهم مجرد أدوات مرفوضة، لا وزن سياسي أو اجتماعي لهم داخل غزة، ولا تأثير يُذكر على الأرض».
واختتم بالقول: «شعبنا في قطاع غزة يعاني الأمرّين من الاحتلال، وكل من يحاول أن يتماهى مع هذا الاحتلال أو يخدم أجندته، سينتهي به المطاف إلى مزبلة التاريخ، كما حدث مع كل من تعاون مع المحتل في تجارب سابقة».
https://www.youtube.com/watch?v=-tKvV3i22sk