الاتحاد الأوروبي يدين هدم المساكن الفلسطينية في القدس الشرقية
تاريخ النشر: 15th, February 2024 GMT
أدان الاتحاد الأوروبي هدم منزل الناشط الفلسطيني فخري أبو دياب في القدس الشرقية، حيث أقامت عائلته منذ أجيال.
وقال بيان للمتحدث الرسمي الأوروبي في بروكسل، إن مثل هذه الأعمال تنتهك القانون الإنساني الدولي وتقوض الجهود الرامية إلى تعزيز السلام والأمن الدائمين، وهو ما يستحقه الفلسطينيون والإسرائيليون على حد سواء.
أخبار متعلقة الإثنين.. وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي يبحثون تطورات العدوان على غزةمسيرة أوكرانية تضرب مستودعا للنفط في روسيا .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الاتحاد الأوروبي يدين هدم المساكن الفلسطينية في القدس الشرقية - رويترزانتهاك القانون الدوليحث البيان إسرائيل "القوة القائمة بالاحتلال" على وقف هدم منازل الفلسطينيين، بما في ذلك تلك الموجودة في هذه المنطقة الحساسة المتاخمة للمدينة القديمة، مؤكداً أنها الأولوية، ويجب أن تكون للجميع، لتهدئة الوضع المتوتر للغاية.
وأكد البيان أن استمرار سياسة الاستيطان الإسرائيلية، بما في ذلك عمليات الهدم وتوسيع المستوطنات في الضفة الغربية المحتلة، بما فيها القدس الشرقية، يشكل انتهاكًا خطيرًا للقانون الدولي ويقوض جهود السلام.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس بروكسل الاتحاد الأوروبي القدس القدس الشرقية فلسطين الاتحاد الأوروبی القدس الشرقیة
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي يجمد أصول 5 أشخاص مرتبطين بالأسد ويحظر سفرهم
جمّد الاتحاد الأوروبي، اليوم الاثنين، أصول 5 أشخاص مرتبطين بالرئيس السوري المخلوع بشار الأسد وحظر سفرهم إلى دول الاتحاد، وذلك لدعمهم جرائم ضد الإنسانية تشمل استهداف المدنيين بالأسلحة الكيميائية وتأجيج العنف الطائفي.
وأعلن مجلس الاتحاد الأوروبي أن الإجراءات استهدفت 3 أعضاء سابقين في الحرس الجمهوري والقوات المسلحة السورية، مسؤولين عن انتهاكات لحقوق الإنسان خلال حكم الأسد، بما في ذلك التعذيب والإعدام خارج نطاق القضاء، كذلك تورطوا في موجة عنف وقعت في مارس/آذار.
وشملت العقوبات أيضا رجلي أعمال بارزين يمثلان المصالح التجارية والمالية لحكومة الأسد في روسيا، التي يقول الاتحاد الأوروبي إنها أسهمت في تمويل جرائم ضد الإنسانية.