صحافة العرب:
2025-12-12@19:09:54 GMT

دولة عربية ضمن أكثر 10 دول تلوثا حول العالم

تاريخ النشر: 20th, July 2023 GMT

دولة عربية ضمن أكثر 10 دول تلوثا حول العالم

شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن دولة عربية ضمن أكثر 10 دول تلوثا حول العالم، وجاء لبنان في المركز الثالث في قائمة منظمة عالم الإحصاء World of Statics ، حيث تواجه أزمة هائلة في إدارة النفايات منذ عام 2015، بسبب عجز السلطة .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات دولة عربية ضمن أكثر 10 دول تلوثا حول العالم، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

دولة عربية ضمن أكثر 10 دول تلوثا حول العالم
وجاء لبنان في المركز الثالث في قائمة منظمة "عالم الإحصاء" (World of Statics)، حيث تواجه أزمة هائلة في إدارة النفايات منذ عام 2015، بسبب عجز السلطة السياسية على معالجتها وإيجاد خطة متكاملة لإدارتها، ما نتج عنه أنهار القمامة في الشوارع واصطدامها في البحر، وكذلك انتشار المكبات والمطامر العشوائية في كل أنحاء البلاد.وتعاني مدن لبنانية أكثر من غيرها من مشكلة تراكم النفايات، مثل صيدا جنوبا، وعكار شمالا، بينما المناطق التي تواجه مشكلة أقل فهي العاصمة بيروت وجبل لبنان، وفقا لوزير البيئة اللبناني، ناصر ياسين، في تصريحات صحفية.وأكد ياسين أنه يحاول منذ عامين إبقاء القطاع صامدا بالحد الأدنى، للحفاظ على النظافة العامة.وفي شهر فبراير/ شباط الماضي، أظهرت تقارير أعدها فوج الهندسة في الجيش اللبناني والخبير في معالجة النفايات وإنتاج الطاقة، ريمون متري، والهيئة الوطنية للطاقة الذرية، وجود غاز الميثان القابل للانفجار في جبل نفايات طرابلس، شمالي لبنان، ما ينذر بوقوع كارثة "مشابهة لانفجار مرفأ بيروت".وفي أكتوبر/ تشرين الأول 2022، أطلق مؤسس "إدارة نفايات لبنان" والناشط البيئي، بيار بعقليني، مبادرة فريدة من نوعها لإعادة تدوير النفايات، خدمة "درايف ثرو"، والتي تقوم فكرتها على تقديم المال مقابل النفايات.المركز الأول: منغوليااحتلت منغوليا، الواقعة في آسيا الوسطى، المركز الأول في قائمة أكثر دول العالم تلوثا لعام 2023، والتي تواجه أزمة تلوث شديدة، نتيجة اعتمادها على الفحم في التدفئة والطاقة، ومعاناتها كذلك من عواصف ترابية تسبب رداءة جودة الهواء.المركز الثاني: ميانمارجاءت في المركز الثاني في القائمة ميانمار، التي تعاني من تلوث الهواء الناتج عن حرق المنتجات الزراعية، وانبعاثات السيارات.المركز الرابع: غاناتعاني من تلوث المياه وإزالة الغابات بسبب أنشطة تعدين الذهب.المركز الخامس: نيجيرياتعاني أكبر دولة في قارة أفريقيا من حيث عدد السكان، من تلوث شديد نتيجة النتاج الصناعي، وكذلك من أزمة في المياه والأراضي، الناتجة عن الانسكابات النفطية.وفي المراكز التالية، تأتي أفغانستان في المركز السادس، وبنغلاديش في المركز السابع، وفيتنام في المركز الثامن، ونيبال في المركز التاسع، بينما جاءت بيرو في المركز العاشر.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی المرکز

إقرأ أيضاً:

عقيدة ترامب للأمن القومي.. من أكثر المتضررين في العالم؟

في تحول جذري يعيد صياغة دور الولايات المتحدة في الساحة الدولية، كشفت إدارة الرئيس دونالد ترامب عن وثيقة إستراتيجية الأمن القومي الجديدة، المكونة من 37 صفحة، والتي تؤسس لمرحلة "الواقعية التجارية" وتنهي حقبة "تصدير الديمقراطية".

هذا التحول لم يبق حبرا على ورق، بل ترجم بشكل فوري لتحركات تشريعية في الكونغرس لإنهاء "قانون قيصر" ورفع العقوبات عن سوريا، في خطوة يصفها المراقبون بأنها "تاريخية".

وتأتي وثيقة إدارة ترامب للأمن القومي الجديدة بفكر مغاير عن نمط تعامل أسلافه من رؤساء أميركا، إذ يهدف ترامب بسياسته الجديدة إلى تجاهل مفهوم الديمقراطية، ويعمل على إعادة صياغة شكل علاقته مع الحلفاء والمنافسين.

وحسب تقرير عرضه برنامج "من واشنطن"، فإن الوثيقة تستند إلى 3 محاور رئيسية، وهي إعادة ترتيب الخصوم (الصين وروسيا)، والقوى المزعزعة للاستقرار (إيران)، والمسارح المتغيرة مثل (أميركا اللاتينية والبحر الأحمر وأفريقيا)، غير أن الجوهر يكمن في "تغيير الأدوات".

ومن ضمن المتغيرات التي شملتها إستراتيجية ترامب، هي تخليها عن حماية أمن الدول الغنية والمتقدمة، مطالبا تلك الدول بأن تتحمل المسؤولية الأولى عن أمن مناطقها.

وتتبنى الوثيقة لهجة مغايرة عن الإستراتيجيات الأميركية السابقة، إذ تتحدث بصراحة عما سمته "محو الطابع الأوروبي" في خطاب يقترب من سرديات اليمين المتطرف ويثير توترا عميقا داخل أوروبا نفسها.

ويتخلل الإستراتيجية عدة تساؤلات حول أبعادها على السياسة التجارية والدبلوماسية، وملامح العلاقات الدولية الأميركية في العالم إذ تقلص من سيطرة واشنطن على النظام الدولي.

الاقتصاد هو الأمن

ويرصد برنامج "من واشنطن" بتاريخ (2025/12/11) آراء مراقبين ودبلوماسيين سابقين حول أبعاد التغيرات الأساسية التي كشفتها إستراتيجية ترامب الجديدة للأمن القومي.

ويرى السفير الأميركي السابق روبرت فورد تحولا جذريا في وثيقة ترامب للأمن القومي، إذ تتعامل الإدارة مع الشرق الأوسط باعتباره منطقة "أكثر استقرارا" مما يظن البعض، وميدانا مفتوحا للشراكات التجارية بدلا من الحروب.

وأوضح فورد أن الإستراتيجية تهمش الشرق الأوسط كمنطقة تهديد أمني، معتبرة إياه منطقة "أكثر استقرارا" وجاهزة لاستحداث شراكات تجارية بدلا من التدخلات العسكرية، مضيفا أن هذا التحول يعني عمليا انسحابا عسكريا أميركيا متوقعا من سوريا والعراق، حيث تستعيض الإدارة عن الجنود بالشركات، والتدخلات العسكرية بصفقات الاستثمار.

واللافت -حسب فورد- هو الغياب التام لمصطلح "حقوق الإنسان" في الوثيقة، مقارنة بذكرها 8 مرات في إستراتيجية سلفه الرئيس جو بايدن، مما يؤكد أن المعيار الجديد للعلاقات هو "المصلحة"، لا "المبادئ".

كما أوضح الدبلوماسي السابق أن الإستراتيجية تصب تركيزها على النصف الغربي من الكرة الأرضية وهو الأمر الجديد فيها، كما تشدد على أهمية منطقة شرق آسيا، وهو ما يشبه توجهات أوباما وبايدن.

أبعاد الإستراتيجية على الحرب في غزة

وفي قراءة دقيقة لمستقبل الحرب في غزة ضمن هذه الإستراتيجية، يؤكد فورد بشكل قاطع أن إدارة ترامب لا تملك أي رغبة "ولو بنسبة ضئيلة" في استخدام القوات الأميركية في أي شكل من أشكال في العمليات داخل قطاع غزة، سواء كانت عمليات قتالية أو حتى لحفظ السلام.

وستتبع واشنطن سياسية "النفس القصير"، فترامب يرفض سيناريو "الأحذية على الأرض" أو دخول أي جندي أميركي داخل غزة، حسب السفير الأميركي السابق.

واستشهد فورد بما حدث في التوتر الأخير بين إسرائيل وإيران كـ"نموذج مصغر" لعقيدة ترامب العسكرية، إذ تنفذ أميركا هجوما عسكريا قويا ومكثفا (ضربات صاروخية)، لمدة زمنية قصيرة جدا (يومين فقط)، ثم انسحابا فوريا وإعلان العودة للتفاوض بمجرد انتهاء المهمة المحددة.

ويعد هذا النموذج -حسب فورد- هو ما سيطبق على غزة، فواشنطن لن ترسل جنودها، ولن تتورط في المستنقع الميداني.

ويرى فورد أن المعضلة الكبرى في غزة لن تكون عسكرية فحسب، بل دبلوماسية، إذ يتساءل: "هل ستحافظ إدارة ترامب على اهتمامها المستمر في غزة؟".

ففي عالم ترامب، الدبلوماسية تشبه الصفقات التجارية السريعة، بينما يتطلب حل نزاع غزة "اهتماما مستداما"، وهو الأمر "الذي يفتقده ترامب الذي يُعنى بملفات أخرى بمجرد انخفاض حدة الصور الإعلامية".

ويرى الدبلوماسي السابق نبيل خوري أن الخطيئة الكبرى في عقيدة ترامب تكمن في قراءتها المعكوسة للواقع، فبينما أجمعت الإدارات السابقة على مركزية القضية الفلسطينية، يتجاهل ترامب ذكر "فلسطين" إلا مرة واحدة، ومتجاهلا قضية "حل الدولتين".

ويركز ترامب بدلا من ذلك على "دمج إسرائيل" وتوسيع التطبيع كبديل عن الحلول السياسية الجذرية، بحسب خوري.

بين "النرجسية" والواقعية المفرطة

رغم احتفاء أنصار "الواقعية السياسية" بإستراتيجية ترامب الجديدة للأمن القومي، فإن هذا النهج يواجه انتقادات حادة، إذ يصف خوري الوثيقة بأنها "نرجسية وشخصية للغاية" وتتسم بتناقضات خطيرة، خاصة في افتراضها أن المنطقة مستقرة في وقت تشتعل فيه الجبهات من غزة إلى لبنان.

ويحذر خوري من هذا التناقض الجوهري في الوثيقة، إذ يرى ترامب أن إسرائيل تفوقت على أعدائها في غزة، وبالتالي لا داعي للوجود الأميركي، وهو الأمر غير الصحيح، يضيف خوري، "لأن خططه قد تتطلب انخراطا أكبر وليس أقل"، مرجعا تزايد التوتر في المنطقة إلى تجاهل ترامب للجذور السياسية الخاصة بالصراع في غزة والاعتماد على "ذكاء الرئيس الشخصي" بدلا من الخبراء.

من جانبه، يشير المحلل السياسي محمد المنشاوي إلى أن ترامب أعاد تعريف "الأمن القومي" ليشمل الأمن الاقتصادي والمجتمعي (مكافحة الهجرة والمخدرات)، موجها خطابه للداخل الأميركي بقدر ما هو للخارج، ومستبدلا المظلة العسكرية التقليدية بمفهوم "القبة الذهبية" الصاروخية وإحياء الترسانة النووية.

واتفق الخبراء على أن واشنطن في عهد ترامب تنظر إلى الشرق الأوسط بوصفه "سوقا تجاريا" وليس "مشروعا سياسيا"، موضحين أن غض النظر عن حقيقة الوضع هناك سيعمق الأزمات، بينما يرى المنشاوي أنها "الواقعية الفجة" التي يطلبها الشارع الأميركي.

Published On 12/12/202512/12/2025|آخر تحديث: 12:04 (توقيت مكة)آخر تحديث: 12:04 (توقيت مكة)انقر هنا للمشاركة على وسائل التواصل الاجتماعيshare2

شارِكْ

facebooktwitterwhatsappcopylink

حفظ

مقالات مشابهة

  • عقيدة ترامب للأمن القومي.. من أكثر المتضررين في العالم؟
  • مليون جنيه شهريا.. أزمة جديدة تواجه الزمالك
  • مصر تواجه منتخب البرازيل قبل كأس العالم
  • جامعة أبوظبي تختتم «المؤتمر الدولي لمستقبل أكثر استدامة»
  • بحضور رئيس قناة السويس.. 12 دولة عربية تناقش مستقبل الملاحة في الإسكندرية
  • الإمارات تحصد المركز الثاني في بطولة العالم للإبحار الدامج
  • خالد حنفي: 500 مليار دولار حجم مشروعات إعادة الإعمار التي تستهدفها مبادرة عربية - يونانية جديدة
  • الشاعر جمال بخيت يُعلق على أزمة محمد صلاح عبر فيسبوك
  • الأسر السودانية تواجه مأساة المفقودين شمال كردفان وسط أزمة إنسانية حادة
  • أوكرانيا: شتاء أكثر قسوة بسبب أزمة الغاز