اختتمت مساء أمس السبت منافسات مرحلة الدرجة السادسة للناشئين تحت ١٠ أعوام للخيول المصرية ببطولة كأس مصر للفروسية ، وأُعلن تتويج الفارس الناشئ مصطفى حمدي باللقب والمركز الاول.
الدرجة الأولى ناشئين .. الفروسية يعلن أصحاب المراكز الثلاثة الأولى بكأس مصر
بينما جاء حسن أحمد في مركز الوصافة ، وحل الفارس عمر محمد ثالثاً.
واشتملت منافسات الدرجة الرابعة للبطولة للناشئين والناشئات المرحلة العمرية الأقل من ١٠ أعوام واقيمت مسابقاتهم على ارتفاع موانع يقدر من ٨٠ الى ٩٠ سم.
و تبارى المتسابقون في مراحل الاشبال ،الناشئين والكبار على الميدان الرئيسي والصالة المغطاة والملاعب الفرعية لمجمع ملاعب رباب للفروسية ، ووفقا لارتفاع المانع المحدد لكل فئة سنية.
وقام بتصميم موانع البطولة خبير الفروسية الفرنسي ميشيل اسمالون.
كان مجلس ادارة الاتحاد ، قد عقد اجتماعا بمقره قبل إعلان بدء المنافسات للأخطار بالنظم الخاصة بالمنافسة.
كما تم عرض من جانب أعضاء الاتحاد خطة سيتم الاعلان عنها قريباً لدورات تدريبية في جميع أقسام رياضة الفروسية.
وتشهد البطولة تواجد الخيل العربي الاصيل والخيل الاجنبي كذلك ، مع ارتفاعات عدة للموانع مصممة وفقا للوائح الدولية للعبة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية:
للخيول المصرية
مصر للفروسية
مصر
الخيل العربي
إقرأ أيضاً:
للمرة الأولى في تاريخه.. سامبدوريا يهبط إلى دوري الدرجة الثالثة الإيطالي
الجديد برس| شهد نادي
سامبدوريا واحدة من أحلك لحظاته في تاريخه العريق بعدما تأكد هبوطه رسميا إلى
دوري الدرجة الثالثة الإيطالي لكرة القدم “سيري تشي”، للمرة الأولى منذ تأسيسه عام 1946. جاء هذا الهبوط عقب تعادل سلبي مخيب مع فريق يوفي ستابيا، في مباراة مؤجلة من الجولة 34 من دوري الدرجة الثانية. الهبوط كان نتيجة “موسم كارثي” أنهاه
الفريق في المركز الثامن عشر، برصيد 41 نقطة فقط من 38 مباراة، ما أدى إلى توديعه دوري الدرجة الثانية والهبوط المباشر إلى الدرجة الأدنى، رغم تاريخه المميز في الكرة الإيطالية. ويُذكر أن سامبدوريا توج بلقب الدوري الإيطالي في عام 1991، ووصل إلى نهائي كأس أوروبا للأندية البطلة عام 1992، قبل أن يخسر أمام برشلونة في ملعب ويمبلي. إلا أن تلك الإنجازات التاريخية لم تحمه من الانهيار، في ظل أزمات مالية متفاقمة عانى منها
النادي في السنوات الأخيرة. تشير التقارير إلى أن خسائر سامبدوريا المالية في عام 2024 بلغت نحو 40.7 مليون يورو، ما زاد من تعقيد وضعه المالي. ورغم مشاركته في ملحق الصعود إلى دوري الدرجة الأولى “سيري أ” الموسم الماضي، إلا أن أداءه تراجع بشكل تدريجي هذا الموسم حتى بلغ القاع. وكان النادي اقترب من الإفلاس بعد هبوطه إلى الدرجة الثانية في 2023، لكن تدخل الرئيس الحالي ماتيو مانفريدي، إلى جانب المستثمر أندريا رادريتساني (مالك نادي ليدز يونايتد السابق)، أنقذ الفريق حينها من الانهيار. إلا أن رادريتساني غادر لاحقا، لتنتقل الحصة الأكبر من النادي إلى رجل الأعمال السنغافوري جوزف تي. وفي محاولة أخيرة لتدارك الموقف، استعان النادي في أبريل الماضي بأسطورتين من تاريخه، هما ألبيريكو إيفاني وأتيليو لومباردو، لتدريب الفريق، عقب فترتي انتقالات نشطة. ورغم الجهود، لم تسعف تلك الخطوات الفريق في تجنب السقوط. ويُعد إيفاني المدرب الرابع للفريق خلال الموسم، بعد كل من أندريا بيرلو، أندريا سوتيل، وليوناردو سيمبليتشي، ما يعكس حجم التخبط الفني داخل النادي.