بين السطور.. صبا مبارك حياتها في خطر بسبب وليد فواز
تاريخ النشر: 18th, February 2024 GMT
أثناء نومها بغرفتها بالمستشفى، تتعرض حياة صبا مبارك للخطر بعد اقتحام رجل كان يحبها في الماضي ورفضته أيام الجامعة، ليتم سجنه في جريمة قتل غامضة، لكنه يبدو أنه عاد لينتقم منها، وذلك ضمن أحداث مسلسل “بين السطور” الذي يُعرض على قنوات أون تي في وإم بي سي بالتوازي مع منصة شاهد متصدراً قائمة الأعلى مشاهدة على المنصة.
بعد أن قضى عقوبته في السجن والتي استغرقت 20 عاماً لارتكابه جريمة قتل غامضة، يعود محمود (وليد فواز) مرة أخرى بعد انقضاء مدة عقوبته، ليراقب المستشفى التي تقيم بها الإعلامية الشهيرة هند سالم (صبا مبارك) ويقتحم غرفتها ليلاً أثناء نومها، وعلى وجهه علامات الانتقام، فهل حقاً عاد لينتقم منها؟ وما هو شكل انتقامه؟.
من خلال الفلاشباك، نكتشف أن محمود كان يحب هند أيام الجامعة، وكان قد أرسل لها خطاباً يعترف له فيه بمشاعره تجاهها، لكنها لا تعرف من صاحب الخطاب فتقوم بتمزيقه، يراها محمود وهي تمزق الخطاب، حيث كان يراقبها عن بعد، فيشعر بالغضب والحزن الشديدين. ومن خلال الفلاشباك أيضاً نكتشف أن محمود قد تورط في جريمة قتل غير واضحة المعالم، فلا نعرف إذا كانت لها علاقة بحبه لهند أم لا.
مسلسل بين السطور يُعرض على قنوات أون تي في وإم بي سي بالتوازي مع منصة شاهد متصدراً قائمة الأعلى مشاهدة. وهو النسخة المصرية للمسلسل الكوري Misty، قامت بالمعالجة الدرامية والإشراف على الكتابة السيناريست نجلاء الحديني، تطوير ورشة سرد، إخراج وائل فرج، وبطولة النجمة صبا مبارك، أحمد فهمى، محمد علاء، وليد فواز، ناردين فرج، باسل الزارو، على الطيب، ودنيا المصرى.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: صبا مبارك بين السطور وليد فواز صبا مبارک
إقرأ أيضاً:
خوري من بني وليد: الأهالي يشعرون بإحباط عميق ويستحقون مستقبلاً أفضل
أعربت نائبة الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة للشؤون السياسية، ستيفاني خوري، عن تفهمها العميق لحالة الإحباط التي يعيشها أهالي مدينة بني وليد، مؤكدة أنهم “يستحقون مستقبلاً أفضل”، وذلك خلال زيارة ميدانية قامت بها إلى المدينة السبت الماضي في إطار مشاورات عامة مع أطياف المجتمع المحلي.
وشهدت الزيارة لقاءات موسعة مع أعضاء المجلس البلدي، وقيادات اجتماعية ومحلية، ومنتخبين، وممثلين عن المجتمع المدني، من بينهم أكاديميون وأعضاء هيئة تدريس، وقيادات نسائية وشبابية، ناقشوا خلالها التحديات الراهنة التي تواجه المدينة والمنطقة بشكل عام.
وفي لقاء مفتوح مع ممثلي المجلس الاجتماعي للمدينة، عبّر الحضور عن استيائهم من تعثر مسار المصالحة الوطنية، وتجاهل معالجة الانتهاكات السابقة لحقوق الإنسان، خاصة المرتبطة بتطبيق القانون رقم 7 لسنة 2012.
ووجّه أحد المشاركين انتقادًا حادًا للوضع السياسي القائم، قائلاً: “ليبيا لا تحتاج إلى وكلاء ليقرروا نيابةً عنها، بل إلى إنهاء حالة الانسداد السياسي، وتنظيم انتخابات رئاسية وتشريعية تحت إشراف المجلس الأعلى للقضاء”.