أسعار الياميش والمكسرات تثير جدلًا قبيل شهر رمضان: هل هي ميسرة للجميع؟
تاريخ النشر: 19th, February 2024 GMT
أسعار الياميش والمكسرات تثير جدلًا قبيل شهر رمضان: هل هي ميسرة للجميع؟.. خلال الفترة الحالية استحوذت تكاليف ياميش شهر رمضان لعام 2024 على اهتمام مستخدمي منصات التواصل الاجتماعي، لا سيما مع اقتراب الشهر الفضيل الذي نتمنى أن يعود علينا بالخير والبركات، حيث يُعد الياميش من المكونات الرئيسية في مائدة الإفطار خلال رمضان، حيث يتميز بتنوعه الذي يلقى قبولًا واسعًا بين الأطفال والكبار على حد سواء، كما تقدم العديد من المحلات التجارية عروضًا ترويجية وخصومات على هذه المنتجات، مما يمكن الأسر من شراء ما يلزمها من الياميش بأسعار في متناول اليد، وسنقدم لكم تفاصيل شاملة بخصوص أسعار الياميش لهذا العام.
سنقدم لكم نظرة عامة على أسعار منتجات ياميش رمضان لعام 2024 كالتالي:-
أسعار الياميش والمكسرات تثير جدلًا قبيل شهر رمضان: هل هي ميسرة للجميع؟تصل تكلفة تمر توليدو المغطى بالشوكولاتة ذو الوزن 250 جرام إلى نحو 46.75 جنيه مصري.
فيما يخص تمر توليدو الممزوج باللوز بوزن 300 جرام، فإن سعره يبلغ تقريبًا 56.75 جنيه مصري.
تقدر قيمة قمر الدين بوزن 250 جرام بنحو 49.25 جنيه مصري.
سعر التمر الهندي بوزن 400 جرام يأتي بنحو 32.25 جنيه مصري.
يصل سعر التين المجفف بوزن 300 جرام إلى تقريبًا 77.25 جنيه مصري.
يقدر سعر العرقسوس سريع التحضير بوزن 200 جرام بنحو 66.95 جنيه مصري.
يتوفر الزبيب الذهبي المصري بوزن 250 جرام بسعر يقارب 45.25 جنيه مصري.
أما سعر التمر للكيلوغرام الواحد فيتراوح بين 40 و150 جنيه مصري.
يأتي سعر المشمش بوزن 200 جرام بقيمة تقريبية تصل إلى 149 جنيه مصري.
وتبدأ أسعار القراصيا للكيلوجرام من 40 إلى 120 جنيه مصري.
أسعار مكسرات رمضان 2024فيما يخص أسعار مكسرات رمضان لعام 2024، فإنها تتراوح كالتالي:-
يتراوح سعر كيلوجرام الكاجو ما بين 300 و650 جنيهًا مصريًا.
سعر اللوز يتنوع من 250 إلى 550 جنيهًا.
سعر الفستق للكيلوجرام يتراوح بين 350 و600 جنيهًا.
تتراوح تكلفة البندق من 200 إلى 450 جنيهًا.
يقع سعر عين الجمل بين 220 و400 جنيهًا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ياميش أسعار ياميش أسعار ياميش رمضان 2024 أسعار الیامیش شهر رمضان جنیه مصری جنیه ا
إقرأ أيضاً:
هدوء أسعار الذهب محليًا وسط ترقب بيانات التضخم الأمريكية
سجلت أسعار الذهب في السوق المحلية حالة من الاستقرار النسبي خلال تعاملات اليوم الثلاثاء، تزامنًا مع ارتفاع طفيف في سعر الأوقية بالبورصة العالمية، وسط ترقب واسع في الأسواق لبيانات التضخم الأمريكية وتطورات المحادثات التجارية بين الولايات المتحدة والصين، بحسب تقرير صادر عن منصة لتداول الذهب.
وقال المدير التنفيذي لإحدى منصات تداول الذهب، إن سعر جرام الذهب عيار 21 حافظ على مستواه عند 4670 جنيهًا، دون تغيير يُذكر عن ختام تعاملات الإثنين، في حين ارتفع سعر الأوقية عالميًا بمقدار 12 دولارًا، ليسجل 3339 دولارًا.
أضاف، أن جرام الذهب عيار 24 سجل 5337 جنيهًا، وجرام الذهب عيار 18 سجل 4003 جنيهات، فيمَا سجل جرام الذهب عيار 14 نحو 3114 جنيهًا، وسجل الجنيه الذهب نحو 37360 جنيهًا.
وكانت أسعار الذهب بالأسواق المحلية قد ارتفعت بقيمة 10 جنيهات خلال تعاملات أمس الإثنين، حيث افتتح سعر جرام الذهب عيار 21 التعاملات عند مستوى 4660 جنيهًا، ولامس مستوى 4780 جنيهًـا، واختتم التعاملات عند مستوى 4670 جنيهًا، في حين ارتفعت الأوقية بالبورصة العالمية، بقيمة 17 دولارًا، حيث افتتحت التعاملات عند مستوى 3310 دولارات، واختتمت التعاملات عند 3327 دولارًا.
وأضاف أن تعاملات الأمس شهدت تحركات ملحوظة؛ حيث افتتح جرام الذهب عيار 21 عند 4660 جنيهًا، صاعدًا إلى 4780 جنيهًا، قبل أن يعود ويغلق عند 4670 جنيهًا، في حين صعدت الأوقية من 3310 إلى 3327 دولارًا، محققة زيادة قدرها 17 دولارًا.
وأشار إلى أن التحركات المحدودة في أسعار الذهب تأتي في ظل حالة من الترقب لصدور تقرير مؤشر أسعار المستهلك (CPI) في الولايات المتحدة، والمقرر يوم الأربعاء، وهو أحد المؤشرات الرئيسية التي يعتمد عليها مجلس الاحتياطي الفيدرالي لتحديد سياسته النقدية خلال اجتماعه المرتقب في 17 و18 يونيو الجاري.
وبحسب الرئيس التنفيذي للمنصة، فإن ارتفاع معدلات التضخم قد يؤدي إلى تقليص فرص خفض الفائدة، مما يضغط على أسعار الذهب، في حين أن قراءة أضعف من المتوقع قد تدعم الذهب كأداة تحوط ضد التيسير النقدي.
ويتوقع محللون أن يُبقي الفيدرالي على أسعار الفائدة دون تغيير في اجتماعه المقبل، لكن التقديرات تشير إلى احتمالات خفض بمقدار 50 نقطة أساس بنهاية العام الحالي، في ظل المعطيات الاقتصادية الحالية.
وفي سياق متصل، أشار التقرير إلى استمرار محادثات التجارة بين الولايات المتحدة والصين لليوم الثاني في العاصمة البريطانية لندن، في محاولة لاحتواء التوترات التي بدأت بالرسوم الجمركية وامتدت لتشمل قيودًا على صادرات المعادن النادرة.
وكان البلدان قد تبادلا فرض رسوم في أبريل الماضي، قبل أن يتوصلا في مايو إلى هدنة مؤقتة خففت من وطأة المخاوف في الأسواق العالمية.
وتُرجح التقديرات أن يكون لهذه المحادثات أثر مباشر على تحركات الذهب والدولار خلال الأيام المقبلة، في ظل تقييم المستثمرين لاحتمالات التوصل إلى اتفاقات تُحسّن مناخ الاستثمار وتُخفّف من الضغوط التضخمية.