جنود الاحتلال يقعون في فخ الفصائل مجددا.. اسقطوا مبنى فوق رؤوسهم بخان يونس
تاريخ النشر: 20th, February 2024 GMT
سقط جيش الاحتلال الإسرائيلي اليوم الثلاثاء في كمين محكم خلال المواجهات ضد الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة، حيث أطلقت الفصائل صاروخا مضادا للدبابات على مبنى تحصن فيه جنود الاحتلال في خان يونس، وانهار على الجنود بداخله، وفقًا لما نشرته وسائل إعلام عبرية.
وأكدت وسائل إعلام عبرية، أن عددا من جنود وضباط جيش الاحتلال الإسرائيلي كانوا موجودين داخل المبنى، كما قامت 3 طائرات تابعة للاحتلال الإسرائيلي بإجلاء 8 جنود في حالة حرجة إلى مستشفيات تل أبيب.
وكانت قناة القاهرة الإخبارية، أعلنت في نبأ عاجل نقلًا عن وسائل إعلام عبرية، أن حادثة صعبة تعرض لها جنود الاحتلال خلال المواجهات في قطاع غزة وعدة مروحيات تنقل المصابين.
جيش الاحتلال يعلن حصيلة جديدة لقتلاهوكان جيش الاحتلال الإسرائيلي أعلن في وقت باكر من صباح اليوم، مقتل جندي إسرائيلي في المعارك بقطاع غزة متأثرًا بجروح أصيب بها، ليترفع عدد قتلى أفراد جيش الاحتلال إلى 575 منذ بداية العدوان على قطاع غزة.
تدمير 4 آليات إسرائيليةوأعلنت الفصائل الفلسطينية تدمير 4 آليات إسرائيلية والقضاء على قوة راجلة متمركزة داخل أحد المباني في بيت حانون بقطاع غزة، كما أعلنت استهداف قوات إسرائيلية توغلت في محور جنوب غزة بقذائف الهاون «الياسين105».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جنود الاحتلال الإسرائيلي جنود الاحتلال غزة قطاع غزة الفصائل الفلسطينية جیش الاحتلال
إقرأ أيضاً:
غارات إسرائيلية كثيفة على خان يونس جنوبي قطاع غزة
أفاد إعلام فلسطيني، بشن الاحتلال لغارات كثيفة على خان يونس جنوبي قطاع غزة، حسبما افادت قناة “ القاهرة الإخبارية ” في خبر عاجل .
وفي وقت سابق، أكد الدكتور بسام زقوت، مدير جمعية الإغاثة الطبية في قطاع غزة، تعرض المنظومة الصحية في القطاع للانهيار التام، لافتا أن القطاع الصحي ليس وحده المنهار، بل قطاع غزة بأكمله ينهار فعليًا في ظل استمرار العدوان الإسرائيلي اليومي والممنهج لتدمير البنية التحتية، واستمرار الحصار ومنع دخول المستلزمات والمستهلكات الطبية والأدوية.
وأوضح «زقوت»، خلال مداخلة عبر شاشة «القاهرة الإخبارية»، أن أزمة الوقود تلوح في الأفق، إذ تعتمد المستشفيات على «مبدأ التقطير» لتوفير الطاقة اللازمة لتشغيلها، مشيرًا إلى أن الحلول المؤقتة التي يتم اللجوء إليها لا تصمد أكثر من ثلاثة إلى أربعة أيام، قبل أن تعود الأزمة إلى الواجهة مجددًا.