أخبارنا:
2025-05-24@18:20:09 GMT

نصائح طبية - أخطاء عليك تجنبها عند الاستحمام

تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT

نصائح طبية - أخطاء عليك تجنبها عند الاستحمام

الاستحمام عادة نقوم بها ربما يوميا، ومع كل يوم تظهر نصائح جديدة من أجل الاستمتاع بحمام صحي ومفيد. وقد نشر موقع "تشيب" الألماني (chip.de) المتخصص في التكنولوجيا موضوعا طويلا حول أهم العادات التي يجب تجنبها عند الاستحمام تحت الدُّش، نقلها عن موقع "شفايتسر إيلوستريته" (schweizer-illustrierte.ch) السويسري، نذكرها هنا:

يفضل ألا تستخدم الصابون على كامل الجسمّ!

خوفا من حدوث جفاف للجلد يفضل عند استخدام الصابون أثناء الاستحمام التركيز فقط على المناطق الدهنية مثل الوجه وتلك التي تنبعث منها رائحة كريهة كالإبطين والأرداف والقدمين.



لا تستحم بماء ساخن جدًا أو لفترة طويلة جدًا

الاستحمام بالماء الدافئ قد يكون ممتعًا جدا لكن الماء شديد السخونة يزيل زيوت الجسم الطبيعية ويسبب جفاف البشرة. لذلك ينصح باستخدام الماء الفاتر. وإذا كان من الصعب عليك التوقف عن استخدام الماء الساخن، فيجب غلق الصنبور بعد خمس إلى عشر دقائق لأن الجسم يكون قد نَظُفَ بشكل جيد.

إسفنجة الاستحمام مكان تجمع للبكتيريا

تعتبر "ليفة" أو إسفنجة الاستحمام من أهم أماكن تجمع البكتيريا ويمكن أن تسبب أمراضًا جلدية. ولذلك، يجب إخراجها من الحمام حتى تجف. ومن المهم جدًا أن تغسلها من حين لآخر في درجة حرارة لا تقل عن 60 درجة. والأفضل استبدالها في الوقت المناسب.

استغنِ عن صابون الاستحمام المعطر

غالبًا ما يؤدي صابون الاستحمام السائل الذي يحتوي على عطور صناعية إلى تجريد الجلد من الرطوبة، مما قد يؤدي إلى الحكة وتقشر الجلد. لذا من الأفضل استخدام جل استحمام خال من العطور.

لا تستخدم شفرات الحلاقة تحت الدُّش

على الرغم من أن حلاقة شعر الجسم تحت الدش مسألة مريحة، إلا أنه ينبغي عليك عدم الحلاقة أثناء الاستحمام. فهذا يتسبب في أن تصبح شفرات الحلاقة غير حادة، مما قد يؤدي بدوره إلى احمرار وتهيج الجلد.

لا تستخدم الكثير من الشامبو

الشامبو مخصص أصلا لغسيل الشعر من الجذور فقط أما للشعر نفسه فهناك البلسم. ويمكن تخفيف الشامبو بالقليل من الماء. وهذا أيضا ألطف على الشعر.

لا تحك الجلد والشعر بقوة عند التجفيف

عندما نغلق صنبور المياه إيذانا بنهاية الاستحمام نميل إلى حك جلدنا بقوة على الفور باستخدام منشفة من أجل تجفيفه. لكن الجلد الرطب يكون حساسا جدا ومن الأفضل أن تجففه بلطف، بحسب ما نقل موقع "تشيب" الألماني.

المصدر: أخبارنا

إقرأ أيضاً:

الحصبة شديدة العدوى.. إليك كيفية تجنبها

تُعد المدارس ودور الحضانة، من أكثر الأماكن شيوعًا للتعرض للحصبة، وقد يصاب بها الأطفال الصغار، لذا من الضروري اتباع تعليمات صحية للوقابة منها:

إليك ما يجب معرفته عن الحصبة وكيفية حماية نفسك منها.

ما هي الحصبة؟

إنها مرض تنفسي يُسببه أحد أكثر الفيروسات عدوى في العالم. ينتقل الفيروس عبر الهواء وينتشر بسهولة عند تنفس الشخص المصاب أو عطسه أو سعاله ويُصيب الأطفال عادةً.

قال سكوت ويفر، مدير مركز التميز في الشبكة العالمية للفيروسات، وهي تحالف دولي: في المتوسط، قد ينقل شخص مصاب العدوى إلى حوالي 15 شخصًا آخر، هناك عدد قليل جدًا من الفيروسات التي تُقارب هذا الرقم.

تُصيب الحصبة الجهاز التنفسي أولًا، ثم تنتشر في جميع أنحاء الجسم، مُسببةً حمى شديدة، وسيلانًا في الأنف، وسعالًا، واحمرارًا في العينين، ودموعًا، وطفحًا جلديًا.

يظهر الطفح الجلدي عادةً بعد ثلاثة إلى خمسة أيام من ظهور الأعراض الأولى، ويبدأ كبقع حمراء مسطحة على الوجه ثم ينتشر إلى الرقبة والجذع والذراعين والساقين والقدمين، عند ظهور الطفح الجلدي، قد ترتفع الحمى إلى أكثر من 104 درجات فهرنهايت، وفقًا لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها.

ولا يوجد علاج محدد للحصبة، لذا يحاول الأطباء عادةً تخفيف الأعراض ومنع المضاعفات والحفاظ على راحة المرضى.

كما يقول مسؤولو الصحة إن الأشخاص الذين أصيبوا بالحصبة مرة واحدة لا يمكن أن يصابوا بها مرة أخرى.

هل يمكن أن تكون الحصبة قاتلة؟

تشمل المضاعفات الشائعة التهابات الأذن والإسهال، لكن مركز السيطرة على الأمراض والوقاية منها أفاد بأن حوالي واحد من كل خمسة أمريكيين غير ملقحين يُصابون بالحصبة يُدخلون المستشفى قد تلد النساء الحوامل اللواتي لم يتلقين اللقاح قبل الأوان أو يلدن أطفالًا منخفضي الوزن عند الولادة.

أفادت مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC) أن واحدًا من كل عشرين طفلًا مصابًا بالحصبة يُصاب بالالتهاب الرئوي، وأن واحدًا من كل ألف يُصاب بتورم في الدماغ يُسمى التهاب الدماغ، والذي قد يؤدي إلى تشنجات أو صمم أو إعاقة ذهنية.

قال ويفر، الذي يعمل في الفرع الطبي لجامعة تكساس في جالفستون: يُصاب الأطفال بأشدّ حالات المرض، وعادةً ما يكون سبب الوفاة في هذه الحالات الالتهاب الرئوي ومضاعفاته.

كيف يمكنك الوقاية من الحصبة؟

أفضل طريقة لتجنب الحصبة هي الحصول على لقاح الحصبة والنكاف والحصبة الألمانية (MMR) يُنصح بإعطاء الجرعة الأولى للأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 12 و15 شهرًا، والثانية للأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 4 و6 سنوات.

قال ويفر: قبل تطوير اللقاح في ستينيات القرن الماضي، كان الجميع يُصابون بالحصبة، مضيفا أن هناك بيانات قيّمة حول سلامة وفعالية اللقاح، لأنه موجود منذ عقود.

وأضاف: يمكن الوقاية بسهولة من أيٍّ من هذه الأوبئة التي نشهدها من خلال زيادة معدل التطعيم في المجتمع، إذا استطعنا الحفاظ على نسبة تطعيم 95% من الأشخاص، فلن نرى هذا يحدث في المستقبل وقد انخفض المعدل إلى ما دون هذا المستوى بكثير في أجزاء كثيرة من البلاد.

وانخفضت معدلات التطعيم على مستوى البلاد منذ جائحة كوفيد-19، ومعظم الولايات أقل من عتبة التطعيم البالغة 95% لأطفال الروضة - وهو المستوى المطلوب لحماية المجتمعات من تفشي مرض الحصبة.

اقرأ أيضاًحالات الحصبة في كندا تصل إلى أعلى مستوى لها منذ 30 عاما

كوريا الجنوبية تسجل 52 حالة إصابة بالحصبة هذا العام

بعد انتشار الحصبة في 25 ولاية أمريكية.. كيف نحمي أطفالنا من العدوى والأمراض؟

مقالات مشابهة

  • 7 نصائح للوقاية من الصداع بعد ممارسة الرياضة
  • دراسات علمية تؤكد ان العطور ومرطبات الجسم المعطرة تسبب أكثر من 7 امراض وتدمر دفاعات الجسم .. عاجل
  • ما المكان المثالي للميكروويف في المطبخ؟ إليك 6 خيارات يجب تجنبها
  • توصيات طبية لحجاج بيت الله: بطاقة تعريفية صحية وإرشادات للوقاية من المضاعفات
  • نصائح مهمة للسلامة أثناء موجات الحر
  • 5 نصائح طبيعية تحارب سموم الجسم
  • الحصبة شديدة العدوى.. إليك كيفية تجنبها
  • الاستحمام صباحا أم مساء.. أيهما يدعم نظافتك وصحتك أكثر؟
  • هل ينبغي الاستحمام صباحا أم مساء؟
  • عالمة أحياء تنصح بالاستحمام نهارا