جلسة "التدريب الإعلامي" بالمنتدى السعودي تؤكد أهمية مواكبة احتياجات السوق
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
أكد مسؤولو عدد من الأكاديميات الإعلامية والجامعات على أهمية التدريب الميداني في تأهيل الجيل القادم من الإعلاميين، وذلك خلال جلسة حوارية بعنوان ”التدريب الإعلامي.. النقص رغم الاحتياج“ ضمن فعاليات المنتدى السعودي للإعلام المنعقد بالرياض اليوم الأربعاء.
وشدد المشاركون على ضرورة العناية والاهتمام بالشباب لأنهم الرهان على ازدهار المستقبل، مشيرين إلى تأثير اكتشاف المواهب واستقطابها وصقل مهاراتها بالتدريب العملي على تأهيلهم للالتحاق بسوق العمل وبناء جسور للتعاون مع القطاعات المختلفة، منوهين بأهمية التوجيه الميداني والتدريب العملي في المؤسسات الإعلامية في إيجاد أجيال واعية.
أخبار متعلقة مكافحة خطاب الكراهية في ورشة بالمنتدى السعودي للإعلاموزير الخارجية يصل البرازيل للمشاركة في اجتماع دول مجموعة العشرينإلى ذلك، قال بندر سيف مدير البرامج التدريبية في أكاديمية (MBC): "لا نركز على استقطاب المواهب بقدر التركيز على خلق المواهب من خلال منح الأشخاص التدريب والتوجيه“، مشيراً إلى قصص نجاح كبيرة في التدريب العملي تم توظيفها في مواقع مهمة في MBC".
وتابع: "نهتم بموضوع الكم والكيف حسب البرامج والمبادرات ومن يترشح من المبادرات الكبيرة نستفيد منه في المشاريع الاستثمارية".
وأكد الدكتور حامد الغامدي رئيس لجنة التدريب في قسم الإعلام بجامعة الملك سعود أن استقطاب المواهب يتم بشكل صحيح إذا وجدت البيئة المناسبة والاستدامة، مشيراً إلى أن أي جهة تدريب لابد أن تمتلك الاستراتيجية والتنسيق مع المؤسسات الإعلامية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التدريب الإعلامي المنتدى السعودي للإعلام استقطاب المواهب التدریب العملی
إقرأ أيضاً:
3 شهور لاختبار العمال.. قواعد التدريب والتشغيل بالقانون الجديد
ينص قانون العمل على أن عقود العمل يمكن أن تكون محددة أو غير محددة المدة، مع وضع شروط واضحة لاعتبار العقد غير محدد المدة، مثل استمراره بعد انتهائه دون تجديد مكتوب. كما يفرض على أصحاب العمل تحرير العقود كتابيًا باللغة العربية، مع إتاحة ترجمة للأجانب.
لا يجوز لصاحب العمل تغيير شروط العقد أو تكليف العامل بمهام مختلفة جوهريًا عن المتفق عليه إلا في حالات الضرورة.
فترة الاختبار لا تتجاوز ثلاثة أشهر، ولا يجوز اختبار العامل أكثر من مرة لدى نفس صاحب العمل.
إلزام أصحاب العمل بالاحتفاظ بملف شامل لكل عامل لمدة خمس سنوات بعد انتهاء العلاقة التعاقدية.
التوسع في أنماط العمل الجديدةيتبنى القانون مفهوم العمل غير التقليدي، بما يشمل العمل عن بُعد والعمل عبر المنصات الرقمية، مما يواكب التحولات الحديثة في سوق العمل.
ضمانات إضافية للعاملينإلزام أصحاب العمل بنقل العمال إلى مواقع العمل وإعادتهم عند انتهاء التعاقد.
المساواة في الحقوق بين العمال التابعين لأصحاب العمل الأصليين والمقاولين من الباطن.
التزام العامل المدرب على نفقة صاحب العمل بقضاء فترة عمل متفق عليها أو رد تكاليف التدريب.
ويهدف قانون العمل الجديد إلى تعزيز حقوق العمال وضمان بيئة عمل أكثر استقرارًا وعدالة، حيث يتضمن عدة تعديلات جوهرية تعزز من أمان الوظائف وتواكب تطورات سوق العمل الحديثة.