صاحبة أغرب حواجب بالعالم تتخلى عن سبب شهرتها على السوشيال ميديا
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
اشتهرت أنجيليكا بروتودياكونوفا، الروسية صاحبة الحواجب الكبيرة الشهيرة، على وسائل التواصل الاجتماعي عام 2018 بسبب مظهرها المميز.
واعتادت أنجيليكا على إبراز حواجبها العريضة بمكياج أسود مكثف، ولم تكن تفضل أبداً الإطلالات البسيطة.
وكان لقب "بومة Angry Birds" يلاحق أنجيليكا بسبب امتداد حواجبها لتغطي معظم جبهتها، لكن لحسن الحظ، لم تدع التعليقات السلبية تحبط عزيمتها.
وكان يظهر في تعريفها الشخصي على الإنترنت سابقًا: "أنا أنجيليكا.. أصبحت نجمة بفضل حواجبى". لكن يبدو أن الشابة البالغة من العمر 25 عامًا قد غيرت أسلوبها بعد مرور السنوات.
ففي صورها الأخيرة، التي شاركتها مع متابعيها البالغ عددهم 102 ألف متابع على موقع التواصل الاجتماعي للصور والفيديوهات إنستجرام، اختارت أنجيليكا إطلالة أكثر أناقة، حيث نشرت صورة من سهرة ليلية، وبدت فيها رائعة الجمال.
وشاركت أنجيليكا متابعيها هذا الشهر صورة ترتدي فيها توب أسود مفتوحًا من الصدر وسترة جلدية.
ووضعت شعرها الأسود الطويل بشكل مستوي على كتفيها واختارت مكياجاً طبيعياً.
التغيير الأبرز كان لحواجبها، التي بدت أكثر طبيعية هذه المرة، حيث لم تعد تظهر بحواجبها العريضة المبالغ فيها، بل أصبحت أكثر تحديداً ودقة.
ولمنح عيونها المزيد من الجاذبية، استخدمت رموشاً طويلة مموجة، بعيداً عن أن تسرق الحواجب الأضواء، كما بدا أحمر الشفاه بلون النود رائعاً عليها.
وحازت إطلالة أنجيليكا الجديدة على إعجاب متابعيها، حيث حصد المنشور على إنستجرام أكثر من 445 إعجابًا.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
الفرق بين الطبيب الموثوق والمتطفل على السوشيال ميديا
أكدت الدكتورة نهلة مسعد، استشاري التغذية العلاجية، أن هناك فرقاً كبيراً بين المعرفة العلمية واستخدام السوشيال ميديا، مشيرة إلى أن أيام كورونا أبرزت أهمية الاستشارات الطبية الإلكترونية، ولكنها أوضحت أن الاستشارة لا تكتفي بإرسال التحاليل، بل يجب أن يكون الطبيب مؤهلاً وموثوقاً ولديه علم حقيقي.
وأضافت د. نهلة مسعد، خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن المرضى يبحثون عن أفضل الأطباء عبر الإنترنت وليس بالتجول في الشوارع، لذلك أصبح حضور الطبيب على المنصات الرقمية ضرورة لتقديم التوعية الصحية ومحاربة الجهل.
كما أشارت إلى أن المعلومة المغلوطة التي ينشرها غير المتخصصين على السوشيال ميديا قد تضر المرضى، بينما الطبيب الحقيقي يستخدم منصاته لإفادة الجمهور بشكل علمي موثوق.
وشددت على أن السوشيال ميديا وسيلة لتأكيد مصداقية الطبيب وليس الشهرة، وأن الرقابة يجب أن تتركز على من يدّعي أنهم أطباء دون مؤهلات، مؤكدة أن الدور الحقيقي للطبيب على الإنترنت هو التوعية والتثقيف وحماية الجمهور من المعلومات الخاطئة.
https://www.facebook.com/MohamedMusaOfficial/videos/1607747776899004/
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟