الجامعة المصرية الروسية تنعى الطلاب المتوفين في حادث الأتوبيس
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
يتقدم الدكتور رئيس الجامعة المصرية الروسية وعمداء كليات الجامعة وأعضاء هيئة التدريس بالجامعة والأستاذة أمين عام الجامعة وجميع العاملين بالجامعة بخالص التعازي لأسر المغفور لهم الطالب/ محمد حمادة عبدالفتاح أحمد بكلية الصيدلة والطالب / محمد إبراهيم أحمد إبراهيم بكلية الهندسة الذين وافتهم المنية صباح اليوم إثر حادث أليم.
سائلين المولى عز وجل أن يتغمدهم بواسع رحمته ويسكنهم فسيح جناته وأن يلهم أهلهم وذويهم وزملائهم الصبر والسلوان وأن يمن الله بالشفاء لباقي الطلاب المصابين.
وذلك أثر حادث أليم تسبب في وفاة 5 من طلاب الجامعة المصرية الروسية وجامعة بدر بالقاهرة، بسبب تصادم لأتوبيس خاص كان يُقل الطلاب صباح اليوم مع سيارة نقل، داعين الله لهم بخالص الرحمة والمغفرة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الجامعة المصرية الروسية أعضاء هيئة التدريس بالجامعة الطلاب المصابين
إقرأ أيضاً:
رحيله مؤلم.. كندة علوش تنعى زياد الرحباني
نعت الفنانة كندة علوش، الراحل الفنان والملحن اللبناني زياد الرحباني الذي رحل عن عالمنا، صباح اليوم السبت، عن عمر ناهز الـ 69 عامًا.
وكتبت كندة على حسابها الشخصي بموقع إنستجرام: "وداعاً زياد الرحباني، رحيله مؤلم، لإني من جيل تربى على فكره، تربى على موسيقاه وأغانيه تربى على مسرحياته وكتاباته وطريقته الساخرة
وتابعت كندة: “هو مش مجرد فنان مبدع وموسيقار عبقري هو مفكر فيلسوف كاتب مسرحي كبير هو متمرد في كل المجالات مجدد جريء صاحب مدرسة فنية متفردة”.
وأكملت: "كنت محظوظة اني التقيت فيه اكتر من مرة محظوظة اني حضرت اكتر من حفلة ومسرحية، محظوظة إنو شكل جزء كبير من ذاكرتي و
طريقة تفكيري ووجداني".
واختتمت: “بحزن لأنو الزمن الصعب اللي نحن عايشين فيه مستحيل يجيب ناس عظيمة متلو، الله يرحمك ويصبر والدتك العظيمة وأسرتك وعشاقك ومحبيك لروحك”.
وكتب عبدالرحيم كمال، عبر حسابه الرسمي على “فيسبوك”: "مات موسيقي عربي كبير.. رحل عن عالمنا موسيقي كان الأهم من والده وعمه.. فقد الوطن العربي قامة فنية رفيعة وصاحب موسيقى فريدة، مات الابن الموهوب لفيروز والذي قدم لها أجمل ألحانها على الإطلاق".
وأضاف: "وداعا زياد رحباني ورحمك الله بقدر ما تحمل في قلبك من فن وموسيقى وحب وسخرية ذكية".
رحلة زياد الرحبانييذكر أن زياد الرحباني توفي، اليوم السبت، بعد مسيرة حافلة بالتجريب، التمرد، والصدق، بعد أن صنع لنفسه مكانة لا ينافسه فيها أحد في المشهد الثقافي اللبناني والعربي.. لم يكن مجرد ابن فيروز، بل كان هو نفسه صوتًا صارخًا في وجه الحرب، واللاعدالة، والفراغ الذي خلّفه الوطن في قلوب محبيه.
من يمنح الإرهابيين تأشيرة عبور؟