إعلامي يُفاجئ رئيس شعبة الدخان بأسماء سجائر جديدة.. والأخير يرد: "مهربة"
تاريخ النشر: 21st, February 2024 GMT
فاجأ الإعلامي حسام الدين حسين، إبراهيم إمبابي، رئيس شعبة الدخان والسجائر باتحاد الصناعات، بعلبة سجائر مهربة على الهواء تسمى "شملان".
مستشار الرئيس يحذر المواطنين من السجائر الإلكترونية تكلفة السجائر في مصر اليوم بعد التحديث في 18 فبراير 2024: حافظ على صحتك واحمي مالك لصالح أسرتك سجائر شملان وحنانوقال "إمبابي" في اتصال هاتفي ببرنامج "90 دقيقة" المذاع على فضائية "المحور" مساء اليوم الأربعاء، معلقًا على ظهور أنواع سجائر شملان وحنان، "حاجة غريبة مين حنان دي ومن أنهي دولة مهربة".
وأضاف "كل أنواع السجائر دي تهريب يضيع على الدولة مبالغ خيالية، الشركات التي تحاول توفير مستلزمات الإنتاج تخيل الخسارة التي ستكون عليها".
تهريب السجائروتابع "كل ده تهريب ويتم بيعها بـ38 جنيه وإحنا بنذكر أنواع السجائر حتى نوعي المستهلك، وبالنسبة لحنان نفسي اعرف إنه ي بلد اللي اتصنعت فيها واتهربت".
واستطرد "فيه سجائر من السودان هتضرب الكليوباترا لأنها متوفرة وتقف على التاجر بـ15 جنيه ويتم تهريبها إما من الإمارات أو ليبيا أو السودان".
وأردف رئيس شعبة الدخان والسجائر باتحاد الصناعات، "الدولة خسرت مبالغ ليس لها حصر والشركات الله يكون في عونها التكلفة زادت واضطرت إلى رفع السعر".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: السودان اتحاد الصناعات شعبة الدخان علبة سجائر شعبة الدخان والسجائر إبراهيم إمبابي مستلزمات الإنتاج رئيس شعبة الدخان
إقرأ أيضاً:
رئيس شعبة الاتصالات: ثورة 30 يونيو انطلاقة نحو التحول الرقمي وبناء اقتصاد مستدام
بمناسبة الذكرى الثانية عشرة لثورة 30 يونيو، أكد المهندس إيهاب سعيد، رئيس شعبة الاتصالات والمحمول بالاتحاد العام للغرف التجارية، أن هذه الثورة المجيدة مثلت نقطة تحول جوهرية في مسار الدولة المصرية، وأسست لانطلاقة حقيقية نحو بناء دولة حديثة، تتبنى مفاهيم التنمية المستدامة والتقدم التكنولوجي.
ووجه سعيد التهنئة إلى الرئيس عبد الفتاح السيسي وإلى الشعب المصري، مشيدًا بما تحقق من إنجازات منذ انطلاق الثورة، خاصة في مجالات البنية التحتية الرقمية، وتطوير قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، الذي يعد أحد أبرز القطاعات التي شهدت تطورًا غير مسبوق خلال السنوات الماضية.
وأوضح رئيس شعبة الاتصالات في بيان صحفي اليوم الاثنين ، أن ما تحقق في قطاع التحول الرقمي لم يكن ليحدث دون حالة الاستقرار السياسي والأمني التي أرستها ثورة 30 يونيو، مشيرًا إلى أن الثورة لم تقتصر على البُعد السياسي فقط، بل كانت بداية لعصر جديد من البناء المؤسسي والإصلاحات الهيكلية، كان من أهمها دعم الدولة للتحول الرقمي والانتقال نحو اقتصاد رقمي متكامل.
وأشار سعيد إلى أن الاستثمارات الكبيرة التي ضُخت في البنية التحتية التكنولوجية خلال السنوات الماضية أسهمت في تمكين الدولة من إطلاق العديد من الخدمات الرقمية، ما عزز كفاءة الأداء الحكومي وسهّل على المواطنين الحصول على الخدمات في مختلف القطاعات، مثل الصحة، والتعليم، والتموين، وغيرها.
وأضاف أن القطاع الخاص، وعلى رأسه مجتمع الأعمال في قطاع الاتصالات، لعب دورًا محوريًا في دعم رؤية الدولة في التحول الرقمي، من خلال التوسع في الخدمات الرقمية، وتوفير حلول ذكية، وتطوير البنية التحتية بالتعاون مع الجهات الحكومية، بما يتماشى مع توجهات الدولة نحو "مصر الرقمية".
وأكد سعيد أن الجمهورية الجديدة، التي كانت إحدى ثمار ثورة 30 يونيو، ترتكز على أسس علمية وتكنولوجية واضحة، وتمنح أولوية لتطوير قدرات الشباب، وتهيئة بيئة اقتصادية داعمة للابتكار وريادة الأعمال، لا سيما في مجالات الاتصالات والتكنولوجيا.
وشدد على أن هذه المناسبة الوطنية العظيمة ستظل رمزًا لإرادة المصريين الحرة، ونقطة انطلاق نحو مستقبل أفضل، معربًا عن ثقته في قدرة الشعب المصري، بوحدته ووعيه، على استكمال مسيرة التنمية وتحقيق ما يصبو إليه الوطن من تقدم وازدهار.
وختم سعيد تصريحاته بالتأكيد على أن ثورة 30 يونيو ستبقى في ذاكرة الوطن، ليس فقط كحدث سياسي فارق، بل كمحطة فاصلة بدأت معها ملامح دولة حديثة، قادرة على مواجهة التحديات، وماضية بخطى ثابتة نحو الريادة الإقليمية في مجالات الاقتصاد الرقمي والتكنولوجيا.