رابطة التجار تطالب فتح باب استيراد السيارات المستعملة حتى موديل 2021
تاريخ النشر: 22nd, February 2024 GMT
طالب المستشار أسامة أبو المجد، رئيس رابطة تجار السيارات، بضرورة فتح باب استيراد السيارات المستعملة التي لا تزيد سنة صنعها عن عامين أو 3 أعوام قبل موديل السنة أي موديلات 2021 الي 2023 بجانب استيراد السيارات الجديدة من موديلات سنوات سابقة.
وأضاف «أبو المجد» لـ«البوابة»، أن الموافقة على هذا المقترح سيحل أزمة سوق السيارات في مصر حيث إنه سيوفر السيارات بأسعار مناسبة للمواطنين، وبالتالي سيؤدي إلى انخفاض أسعار السيارات الجديدة التي ارتفعت بطريقة غير مبررة.
وتوقع رئيس رابطة التجار، استمرار ارتفاع الأسعار في مصر خلال 2024 نتيجة نقص المعروض من السيارات وبالتالي فإن فتح استيراد المستعمل سيؤدي إلى ضبط سوق السيارات، قائلا: " الـ 50 ألف دولار بدل ما استورد بيهم عربية واحدة استورد 3 عربيات مستعملة.
وأشار «أبو المجد»، إلى أن أسعار بعض الطرازات في السوق المصرية ارتفعت بنسبة 100% نتيجة قلة المعروض منها وزيادة الطلب عليها من قبل المواطنين، متوقعا أن يكون 2024 أصعب الأعوام التي سيمر بها قطاع السيارات المصري.
وذكر أسامة أبو المجد، أن تحرك أسعار السيارات شيء طبيعي، لأنها سلعة مثل كل السلع، وهي سلعة مستوردة نحتاج توفير الدولار من أجل الحصول عليها، لافتا إلى أن الاتهامات التي توجه لتجار السيارات برفع الأسعار ليست حقيقية.
وأشار رئيس رابطة التجار، إلى أن بعض الشركات أوقفت حركة البيع والشراء لحين استقرار العملة الأجنبية، مضيفا: "هيبقى في ترقب وانتظار في السوق لحين استقرار العملة الأجنبية أمام الجنيه.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ارتفاع الاسعار في مصر ارتفعت استيراد السيارات اسعار السيارات السيارات المستعمل السيارات الجديدة أبو المجد
إقرأ أيضاً:
اندلاع حريق كبير بسوق “البالة” في مدينة الكاظمية
شبكة انباء العراق ..
اندلع حريق كبير في سوق الملابس المستعملة الشعبي ما يُعرف محلياً بـ”البالة” بمدينة الكاظمية في بغداد، صباح اليوم الثلاثاء، وفقا لشهود عيان.
وقال الشهود ، إن أكثر من فرقة اطفاء هرعت الى مكان الحادث للسيطرة على الحريق.
وتُعد سوق “البالة” في الكاظمية التي تضم مئات المحال التجارية من أشهر أسواق بيع الملابس المستعملة في بغداد حيث يقصده الآلاف يوميا من داخل وخارج العاصمة العراقية.
ويشهد العراق حوادث حرائق كثيرة خاصة في فصل الصيف تندلع في اماكن تجارية وصناعية وفي الأسواق وفي المباني والمؤسسات الرسمية إذ تقدر الأضرار المادية الناجمة عنها سنويا بملايين الدولارات اضافة الى الخسائر بالأرواح في بعض الحالات.
وتُعزى معظم تلك الحرائق الى التماس الكهربائي بسبب فوضى خطوط السحب من المولدات الاهلية، والأسلاك المتهالكة والقديمة من منظومة شبكة الكهرباء الوطنية اضافة الى استخدام مواد في التأسيس والبناء سريعة الاشتعال مثل “السندويج بنل”.
user