5 اختلافات بين البذور والشتلة المطعومة في زراعة الأشجار المثمرة بالمنزل
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
تهتم فئة كبيرة من المواطنين بزراعة الأشجار المثمرة في المنازل فوق الأسطح للاستفادة منها في الغذاء وللربح منها أيضا، ويتساءل البعض عن أفضل طريقة لزراعة الأشجار سواء بالبذور أو الشتلات المطعومة على ألاسطح وفي المنازل.
زراعة الأشجار المثمرةوقال أحمد الطبلاوي متخصص في زراعة الأسطح لـ «الوطن»، إن زراعة الأسطح بالأشجار المثمرة مثل الليمون أو الباشن فروت أو غيرها يتم بالشتلة المطعومة أو البذور، ولكن يفضل زراعة تلك الأشجار عن طريق الشتلة المطعومة لأنها تناسب مع الأسطح أكثر.
وأضاف الطبلاوي، أن السطح الخاص به عبارة عن أشجار مثمرة بعد اتباعه خطوات زراعتها عن طريق شتلات الأشجار المطعومة، والآن أثمرت بشكل كبير، بينما البذور تحتاج إلى أرض مفتوحة وتأخذ وقت أطول، مؤكدا أن زراعة الأسطح لها بيئة خاصة بها عن غيرها.
5 اختلافات بين زراعة البذور أو الشتلات المطعومة فيما يلي
أولا الأشجار المزروعة من البذرة1- تثمر بعد عدة سنوات وأقلها الجوافه والتين 3 سنين، بينما المانجو والليمون متوسط 7 سنوات.
2- يجب زراعتها في أرض مفتوحة لأنها لا تثمر في الأصيص أو الوعاء.
3- بعض النباتات تكون عقيمة ولذلك قد لا تثمر بعض تلك النباتات التي تمت زراعتها، ولكن هناك حل لتلك المشكله بتطعيم تلك الأشجار بفرع من أشجار مثمرة.
4- طعم الثمار يخضع للوراثة.
5- حجم الثمار ومواصفاتها خاضع أيضا للوراثة لذلك صفتي الحجم والمواصفات الناتجه من الشجرة ليس مضمون.
ثانيا شتلات الأشجار المطعومة1- تثمر بعد شرائها من المشتل وزراعتها في المنزل سواء في التربة أو الأصيص بعدة أشهر.
2- التطعيم يجبر الشتلة على إنتاج الثمرة حتى لو تم زراعتها في أصيص أو وعاء .
3- لا يمكن أن تكون عقيمة، كون الشتلة مطعومة بفرع من شجرة مثمرة.
4- طعم الثمار يكون جيد لأن القائم على التطعيم ينتقي الفرع المستخدم من شجرة طعم ثمارها عالي الجودة .
5- مواصفات وحجم الثمار الناتجة من الأشجار المطعومة يكون على مستوى عال من الجوده لنفس السبب السابق.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: البذور زراعة الأسطح الأشجار المثمرة زراعة الأشجار المثمرة الأشجار المثمرة زراعة الأشجار زراعة الأسطح
إقرأ أيضاً:
تحصين 45 ألف رأس من الأبقار ضد الحمى القلاعية في حماة
حماة-سانا
أنهت مديرية الزراعة في محافظة حماة حملة التحصين المجانية للأبقار ضد مرض الحمى القلاعية، واستهدفت تحصين 45 ألف رأس من الأبقار ضمن خطتها الوقائية للحد من انتشار هذا المرض الوبائي.
وأوضح معاون مدير زراعة حماة الدكتور محمد هدلة في تصريح لـ سانا أن هذه الحملة انطلقت في شهر نيسان الماضي، بالتعاون مع الكوادر البيطرية والمربين لضمان تغطية شاملة لقطعان الأبقار في المنطقة، مشدداً على أن التلقيح ضد الحمى القلاعية يُعد إجراءً حاسماً للوقاية من هذا المرض الفيروسي سريع الانتشار الذي يتسبب في خسائر اقتصادية كبيرة للمربين، داعياً إياهم إلى التعاون مع الفرق البيطرية في المرحلة الثانية المقررة خلال شهر أيلول لتعزيز المناعة لدى القطعان.
وأشار هدلة إلى أن المناطق المستهدفة تقع تحت إدارة زراعة حماة في السلمية ومصياف وأرياف حماة، وأن هذه الجهود تأتي ضمن إستراتيجية وطنية لمكافحة الأمراض الحيوانية بالتعاون بين وزارة الزراعة والجهات المعنية.
تابعوا أخبار سانا على