مصادر مصرية مطلعة تكشف الخطوة التالية بعد اجتماعات باريس بشأن غزة
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
كشفت مصادر مصرية مطلعة الأحد أن "المباحثات المرتقبة في قطر بشأن غزة تأتي استكمالا لاجتماعات باريس الأخيرة، على أن تستكمل أيضا باجتماع لاحق في مصر".
إقرأ المزيديأتي ذلك، عقب إعلان وسائل إعلام إسرائيلية عن توصل أطراف المباحثات في قمة باريس إلى الخطوط العريضة التي ستسهم في تعجيل عقد اتفاق تهدئة بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي في قطاع غزة.
وبينما قررت إسرائيل إرسال وفدها إلى قطر خلال الأيام المقبلة لمواصلة المفاوضات حول اتفاق إطلاق سراح الرهائن المحتجزين في قطاع غزة، قالت المصادر المصرية المطلعة إنه "سيتم استئناف المفاوضات باجتماعات على مستوى المختصين في الدوحة ثم القاهرة"، مضيفة أن "المشاركين في المباحثات هم إسرائيل والولايات المتحدة وقطر ومصر ووفد من حركة حماس".
وأضافت المصادر أن "مباحثات الدوحة تأتي استكمالا لاجتماع باريس الأخير، وأن المباحثات في الدوحة والقاهرة تهدف للتوصل لاتفاق بشأن التهدئة وتبادل الأسرى والمحتجزين".
ودخلت الحرب في قطاع غزة الأحد يومها الـ142، حيث سجلت محادثات باريس اختراقا إيجابيا بمسار التوصل إلى صفقة جديدة بين حماس وإسرائيل، على وقع استمرار القصف الذي ينذر بكارثة إنسانية.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار مصر أخبار مصر اليوم الحرب على غزة الدوحة القاهرة باريس حركة حماس طوفان الأقصى قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
مصادر طبية في غزة: القوات الإسرائيلية قتلت 21 فلسطينيا كانوا ينتظرون المساعدات في القطاع
أعلنت مصادر طبية في غزة، أن القوات الإسرائيلية قتلت 21 فلسطينيا كانوا ينتظرون المساعدات في القطاع.
وفي وقت سابق، أعلن رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري محمد بن عبد الرحمن بن جاسم آل ثاني، التوصل إلى صفقة تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في قطاع غزة، بين إسرائيل و"حماس".
وأكد آل ثاني، أن "قطر ومصر والولايات المتحدة ستعمل على ضمان تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار"، مشيرا إلى أنه "نعمل مع حماس وإسرائيل بشأن خطوات تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار".
وأضاف أن سريان الاتفاق بدأ يوم الأحد، مشيرا إلى أن المرحلة الأولى من الاتفاق تبلغ 42 يوما وتشهد وقف إطلاق النار وانسحاب القوات الإسرائيلية حتى حدود قطاع غزة وتبادل الأسرى والرهائن وفق آلية محددة وتبادل رفات المتوفين وعودة النازحين إلى مناطق سكناهم وتسهيل مغادرة المرضى والجرحى لتلقي العلاج.