ضربات قاتلة للواء النخبة جفعاتي شمال وجنوب القطاع خلال 24 ساعة (صور)
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
أعلن جيش الاحتلال، عن مقتل أحد عناصر لواء جفعاتي، في معارك مع المقاومة الفلسطينية جنوب قطاع، غزة، لينضم إلى ضابط وجندي آخرين من اللواء ذاته أعلن عن مقتلهم اليوم.
وقال بيان لجيش الاحتلال، إن الجندي عيدو إيلي زريحين، من المستوطنين في القدس المحتلة، قتل خلال المعارك مع المقاومة الفلسطينية في مدينة خانيونس.
وسبق ذلك إعلان الاحتلال، عن مقتل الجندي نيريا بالتا، من لواء جفعاتي، وإصابة 3 آخرين بينهم ضابط، في معارك ضارية مع المقاومة جنوب قطاع غزة.
وفي وقت مبكر اليوم، قال الناطق باسم الجيش، إن الرائد إيال شومينوف، قتل خلال الاشتباكات مع المقاومة الفلسطينية في شمال قطاع غزة.
ويشغل شومينوف، منصب قائد سرية في كتيبة شاكيد (424)، في لواء النخبة جفعاتي.
ووفق معطيات جيش الاحتلال الإسرائيلي، فقدت ارتفعت حصيلة القتلى من الضباط والجنود منذ عملية طوفان الأقصى، إلى 579 قتيلا، بينهم 240 منذ العدوان البري على قطاع غزة.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية الاحتلال جفعاتي غزة القتلى غزة قتلى الاحتلال جفعاتي المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة مع المقاومة
إقرأ أيضاً:
حماس: المشاورات مع القوى الفلسطينية أنتجت الرد على مقترح الهدنة
قالت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) إنها قدمت ردها الرسمي على ورقة الإطار الخاصة بوقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة وآليات تنفيذه، وذلك عقب سلسلة مشاورات موسعة مع مختلف الفصائل والقوى الفلسطينية.
وأوضح رئيس مكتب العلاقات الوطنية في الحركة حسام بدران -في تصريح صحفي وزعته الحركة- أن الاتصالات التي أجرتها الحركة خلال الأيام الماضية شهدت "مستوى رفيعا من التنسيق والتشاور العملي والجدي" مع الفصائل الوطنية والإسلامية، مما أسفر عن توافق وطني موحد داعم لموقف قوى المقاومة الفلسطينية.
وأشار بدران إلى أن الرد الذي تم تسليمه إلى الوسطاء، "صيغ بالإجماع وبروح إيجابية"، مؤكدا أن هذه الخطوة "تأتي في سياق قيادة فلسطينية مسؤولة، تسعى للحفاظ على مكتسبات الشعب الفلسطيني، وضمان موقف فلسطيني موحد لوقف حرب الإبادة على شعبنا في قطاع غزة".
وفتح الرد الأولي للحركة الباب أمام إمكانية الوصول إلى وقف إطلاق نار من جديد، بعد أن خرق الاحتلال الإسرائيلي اتفاق 19 يناير/كانون الثاني الماضي، واستئناف عدوانه على قطاع غزة.
ومطلع مارس/آذار الماضي، صعّدت إسرائيل جرائمها باتخاذ قرار تعسفي بإغلاق جميع المعابر المؤدية إلى القطاع، ومنع إدخال المساعدات الإنسانية والإغاثية وشاحنات الوقود وجميع الإمدادات منعا تاما.