كسوة كعبة الحرم المكي.. ما تكلفتها السنوية؟
تاريخ النشر: 25th, February 2024 GMT
يحتفل الأهالي في محافظة البحر الأحمر بليلة النصف من شعبان، لتخليد ذكرى إرسال كسوة الكعبة إلى الحرم المكي من ميناء القصير القديم بالمحافظة إلى المملكة العربية السعودية في الماضي.
تكلفة كسوة الكعبة الخاصة بالحرم المكيكسوة الكعبة الخاصة بالحرم المكي، حاليا يتم إنتاجها في المملكة العربية السعودية بتكلفة سنوية تصل إلى 20 مليون ريال، ويتم تطريزها كل عام من الحرير والذهب والفضة.
وحرص أهالي البحر الأحمر على الاحتفال من مكان تصدير كسوة الكعبة الخاصة بالحرم المكي بالمملكة العربية السعودية، والتي تتم عن طريق حوامل الهودج ذات الألوان الزاهية من مقامات الأولياء وتعمل على الإطافة بها في شوارع المحافظة للإعلان عن الاحتفال بليلة النصف من شعبان والتي تم فيها تحويل قبلة الصلاة الخاصة بالمسلمين من المسجد الأقصى إلى المسجد المكي بمكة المكرمة بالمملكة العربية السعودية.
قصة أول كسوة كعبة خاصة بالحرم المكي مصنوعة بالسعوديةوكانت أول كسوة كعبة خاصة بالحرم المكي مصنعة في المملكة العربية السعودية هي في عام 1346 هجريا، وعمد الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود، على تحديث المصنع الخاص بالأنظمة الإلكترونية والأجهزة الكهربائية والمعدات الميكانيكية بمصنع كسوة الكعبة المشرفة بما يتوافق مع الأنظمة المستحدثة.
تفاصيل حول كسوة الكعبة الخاصة بالحرم المكيويكتب على كسوة الكعبة الخاصة بالحرم المكي كلمات مثل (يا الله، وسبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم، وياديّان، ويامنّان، ولا إله إلا الله محمد رسول الله)، ويتم صناعة الكسوة بأكثر من 9000 وتر من الحرير يصنع في نحو 8 أشهر على يد 200 صانع على مدار السنة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كسوة الكعبة مكة مكة المكرمة الكسوة العربیة السعودیة
إقرأ أيضاً:
عاجل | مصر تُفعّل خطة الطوارئ بعد “انقطاع الغاز” من الشرق
صراحة نيوز -أعلنت وزارة البترول المصرية، يوم الجمعة، تفعيل خطة الطوارئ الخاصة بأولويات إمداد الغاز الطبيعي، وذلك في أعقاب توقف إمدادات الغاز من الشرق نتيجة للتطورات العسكرية في المنطقة.
وأكدت الوزارة في بيانها إيقاف تزويد بعض الأنشطة الصناعية بالغاز، ضمن إجراءات احترازية تهدف للحفاظ على استقرار شبكة الغاز الطبيعي وتجنّب اللجوء إلى تخفيف أحمال شبكة الكهرباء.
وأشارت الوزارة إلى رفع استهلاك محطات الكهرباء من المازوت إلى الحد الأقصى المتاح، بالإضافة إلى التنسيق لتشغيل بعض المحطات باستخدام السولار، إلى حين استئناف تدفق الغاز من المصادر الشرقية.
وأوضحت الوزارة أن ثلاث سفن لإعادة التغييز وصلت إلى مصر، إحداها بدأت فعليًا ضخ الغاز في الشبكة القومية، فيما يتم تجهيز وربط السفينتين الأخريين على الموانئ لبدء عمليات الضخ. وأضافت أن غرفة العمليات الخاصة تتابع الوضع على مدار الساعة، مؤكدة أن شبكة الغاز الوطني في وضع آمن، وأن احتياطي المازوت متوفر.