جهاد جريشة: كاف يدرس تطبيق الـvar في دور المجموعات بالموسم المقبل
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
أكد جهاد جريشة الحكم الدولي السابق، أن كأس أمم افريقيا كان متوافر فيه تقنية الفيديو منذ اليوم الأول، مشيرًا إلى أنها رغبة أيضا موجودة لدى الكاف حاليًا في دوري أبطال إفريقيا والكونفدرالية، وأصبح ضرورة مُلحة في البطولات القارية، حتى لا يتعرض أي فريق للظلم، وكان من الوارد أن يكون خطأ احتساب ضد الزمالك سببًا في إقصاء البطولة.
وقال في تصريحات عبر برنامج بوكس تو بوكس على قناة etc: "هدف أبوسليم الليبي لم تتخطى الكرة بكامل محيطها خط المرمى، وهو خطأ واضح من الحكم المساعد".
وأضاف: "بيراميدز استحق ركلة جزاء صحيحة لصالح فيستون مايلي، وكان هناك أخطاء أيضا في لقاء الأهلي وميدياما الغاني وكان هناك ركلتين جزاء واحدة للأهلي والآخر لميدياما".
وزاد: "ما يمنع تواجد الفار هو عدم توافر رخصة الـVAR، كما حصلنا عليها هنا في مصر، وأيضًا توفير الرخصة لطاقم الحكام، وامكانيات دول إفريقيا لا تساعد حتى الآن على تطبيق تقنية الفيديو في كل المباريات، وهناك أزمة في هذا الجانب حتى الآن".
وأكمل: "علمت أن الكاف يرغب في تطبيق تقنية الفيديو منذ بداية بطولات إفريقيا القادمة، سواء دوري الأبطال أو الكونفدرالية".
وتابع: "وفي لقاء الزمالك والاسماعيلي لم يكن يستحق سيف الجزيري ركلة جزاء، وكذلك نادر فرج مهاجم الاسماعيلي لم يستحق الحصول على ركلة جزاء، وقرارات محمد عادل ومعروف كانت سليمة".
وواصل: "هناك اخطاء فادحة في دوري المحترفين والقسم الثاني، وموضوع تصنيف الحكام حرم هذه الفرق من وجود حكام مميزين، وحكام كأس الأمم الافريقية لم يديروا سوى عدد مواجهات قليل منذ بداية الموسم".
وأشار، إلى أن الحكام الذين خاضوا أمم إفريقيا لعبوا 3 مواجهات فقط من 11 جولة، وهو رقم قليل من المباريات، وهناك أمور خاطئة في لجنة الحكام ويجب تدارك هذه الأمور.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جهاد جريشة الكاف ابو سليم الزمالك أخبار الرياضة
إقرأ أيضاً:
جهاد حسام توضح أصعب لحظات عاشتها خلال تصوير مسلسل «كارثة طبيعية»
كشفت الفنانة جهاد حسام الدين سر تألقها فى كارثة طبيعية، وتفاصيل تحضيرها لتجسيد مشهد الولادة.
وقالت خلال استضافتها في برنامج سبوت لايت الذي تقدمه الإعلامية شيرين سليمان على قناة صدى البلد، إن الأمر تجاوز كونه مشهدًا واحدًا إلى «سيكونس» كامل، شمل مراحل مختلفة من بدء الطلق في المنزل وصولًا إلى المستشفى والإفاقة.
وتابعت: نجاح هذا المشهد يعود إلى الكيمياء التي تجمع فريق العمل بالكامل، بما في ذلك فريق الميكب آرتيست الذي جهز البطن والأطفال السيليكون، وأيضًا فريق الإخراج والكتابة والإنتاج والتمثيل.
واختتمت جهاد حسام قائلة: ارتداء بدلة البطن الكبيرة (السوت) لم يكن سهلًا، حيث أثر على طريقة الحركة والوقوف والجلوس، والصعوبة تكمن في تصوير الطاقة التصاعدية للطلق دون الاكتفاء بالصراخ والدموع.