موعد ومكان تشييع جنازة البرلماني علي عطوة.. توفى متأثرا بأزمة صحية
تاريخ النشر: 26th, February 2024 GMT
نعى أهالي محافظة جنوب سيناء وشيوخ وعواقل القبائل، عضو مجلس الشيوخ عن مدينة رأس سدر علي عطوة مضغان، والذي توفى في الساعات الأولى من صباح اليوم الاثنين.
وبحسب مصادر مقربة من أسرة النائب الراحل، فإن «عطوة» تعرض لأزمة صحية خلال الأشهر القليلة الماضية، وتوفي في مدينة السويس صباح اليوم، ونُقل إلى إحدى المستشفيات.
وقالت المصادر، إنه سيتم تشييع جثمان النائب الراحل علي عطوة مضغان عضو مجلس الشيوخ من مسجد المحروسة في مدينة السويس، عقب صلاة العصر بحضور أسرته وكبار ومشايخ عائلات جنوب سيناء.
ومن المفترض، أن يقام سرادق العزاء في مدينة السويس، مساء اليوم الاثنين، فور الانتهاء من تشييع الجنازة علي مقابر الأسرة فيما يتم إقامة سرادق آخر للعزاء بمقر العائلة في مدينة رأس سدر.
وشغل النائب علي عطوة مضغان، ابن قبيلة العليقات في جنوب سيناء، منصب عضو مجلس الشعب في عام 2005 وفي عام 2010، ثم عضو بمجلس الشيوخ عن مدينة رأس سدر في الدورة الحالية، كما عمل مضغان محامياً بالنقض خلال الفترة من 2010 حتى عام 2017 في مدينة السويس.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: النائب علي عطوة وفاة النائب علي عطوة مجلس الشيوخ سيناء فی مدینة السویس علی عطوة
إقرأ أيضاً:
محافظ جنوب سيناء وسفراء قبرص واليونان يهنئون مطران دير سانت كاترين بعيد استشهاد القديسة كاترينا
قدم اللواء دكتور خالد مبارك، محافظ جنوب سيناء، وسفراء دول قبرص واليونان بمصر،، التهنئة للبابا سبميون، مطران دير سانت كاترين، ورهبان الدير، بمناسبة عيد استشهاد القديسة كاترينا، وبمناسبة توليه منصب مطران الدير، وذلك عقب انتهاء مراسم الصلوات والطقوس التي أقيمت داخل الدير اليوم الإثنين.
وأكد محافظ جنوب سيناء، أن الجهاز التنفيذي بالمحافظة حريص على التواصل الدائم مع الدير، لتلبية كافة احتياجتهم تنفيذا لتوجيهات القيادة السياسية، بتوفير أجواء آمنة لرهبان الدير.
و رحب المحافظ بسفراء دول قبرص واليونان، الذين حرصوا على المشاركة في هذه الاحتفالية، التي جرت في أجواء من السكينة والفرحة بين الآلاف زوار الدير من مختلف جنسيات العالم، مشيرا إلى أن مدينة سانت كاترين تعد بقعة مقدسة على أرض سيناء التي تجلى الله بها لسيدنا موسى، وتحتوي على العديد من المقومات الدينية والروحانية، ومن أهمها دير سانت كاترين الذي يعد من أقدم الأديرة حول العالم.
وأشار إلى أن مشروع "التجلي الأعظم" الجاري تنفيذه بالمدينة يعد إضافة للسياحة الدينية والأثرية بها، كما يعد هدية الرئيس للعام حيث يتجلى خلاله الديانات السماوية الثلاثة لتضرب مثلا فريدا في التسامح والتعايش، لذا تتمتع المدينة بأجواء روحانية فريدة تجذب محبي السياحة الدينية حول العالم.
وأعرب مطران الدير، عن سعادته بحضور المحافظ، وسفراء دول قبرص واليونان هذه الاحتفالية
التي يشهدها آلاف الزائرين حول العالم كل عام.
وأهدى المحافظ رهبان الدير، كمية من المواد الغذائية، والبطاطين والألحفة.
كما أجرى المحافظ والسفراء، جولة داخل الدير ، واستمعوا إلى شرح وافي عن مكونات الدير، ومنها شجرة العليقة، والكنيسة الكبرى، ومتحف الكنوز الأثرية، وبئر موسى، وكنيسة الجماجم، وحديقة الدير، ومعصرة الدير.