استشهاد أحد رواد التصنيع الحربي في السودان “جمال زمقان”
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن استشهاد أحد رواد التصنيع الحربي في السودان “جمال زمقان”، ذكرت أنباء بالعاصمة السودانية الخرطوم بأن أحد رواد التصنيع الحربي في السودان “جمال زمقان” والذي كان واحداً من مصممي ومنفذي مجمع اليرموك الصناعي .،بحسب ما نشر النيلين، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات استشهاد أحد رواد التصنيع الحربي في السودان “جمال زمقان”، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ذكرت أنباء بالعاصمة السودانية الخرطوم بأن أحد رواد التصنيع الحربي في السودان “جمال زمقان” والذي كان واحداً من مصممي ومنفذي مجمع اليرموك الصناعي قد استشهد.
ونعت “شبكة أخبار السودان” الفقيد الذي استشهد دفاعاً عن بيته، وقاتل حتى نفدت ذخيرته. وجاء في النعي “انهد ركن عظيم من أركان الجهاد في بلادنا اليوم، ارتقي إلي الرفيق الاعلي أسد من أسود الإسلام الأفذاذ ورمز من رموز الجهاد ، عاش مصادماً ومنافحاً قوياً لا يخشى في الله لومة لائم، ومات شهيداً مقبلاً وليس مدبراً وهو يواجه لوحده شراذم الأنذال الجبناء من برابرة مليشيا الدعم السريع .. قاتلهم قتال الأبطال حتي نفدت ذخيرته وهو يدافع عن داره. نحسبك شهيداً أيها البطل المهندس جمال محمد حسنين زمقان، … والله لقد مت موتة تشبه خصالك وتليق بصدقك وإخلاصك لهذا الدين … عشت عليه ومت عليه ونشهد انك كنت فينا مناراً للعمل الدؤوب وقائداً للتضحية في سبيل الدين والوطن … كل من عمل جوار الشهيد جمال زمقان يعرف كم هو متفرد في فكره ..يسبق الآخرين بسنين عدداً في كل ما يقدم عليه من عمل.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: تاق برس موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
توقيع بروتوكول تعاون مشترك بين جامعة مدينة السادات وأكاديمية «رواد الشروق» السعودية
وقع اليوم الثلاثاء، الدكتور خميس محمد خميس، عميد كلية التربية، ومشرف قطاع شئون التعليم والطلاب في جامعة مدينة السادات، والشيخ على بن ابراهيم بن علي المحمود، رئيس مجلس إدارة أكاديمية رواد الشروق بالمملكة العربية السعودية بروتوكول تعاون مشترك بين كلية التربية جامعة مدينة السادات وأكاديمية رواد الشروق التعليمية بالمملكة العربية السعودية، شهد مراسم توقيع البروتوكول الدكتور أحمد عزب، مشرف قطاع شئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والدكتور أحمد نوير، مشرف قطاع الدراسات العليا والبحوث، والدكتوره نشوه سليمان، مدير مركز التدويل بالجامعة، والدكتور عماد زكريا، أمين عام الجامعة، والدكتور محجوب كامل محمود، نائب رئيس الأكاديمية، والدكتور عمرو فؤاد مطاوع، مسئول اكاديمي بالأكاديمية.
وأكدت الدكتورة شادن معاويه، رئيس جامعة مدينة السادات، بأنه من الضروري تشجيع التعاون بين الجامعات المصرية ومؤسسات التعليم السعودية في مجالات التعليم و البحوث العلمية، وزيارات أعضاء هيئة التدريس، والتبادل في مجالات المعرفة والخبرات، والتعاون في البحث العلمي، خصوصاً في المجالات المشتركة التي تهم البلدين.
وثمنت "معاويه" جهود القيادة السياسية ووزارة التعليم العالي على دعمهم المستمر للجامعات المصرية لتحسين جودة التعليم والبحث العلمي، مؤكدة أن هذا التعاون يفتح آفاقًا جديدة للمشاركة في تطوير الأنظمة التعليمية.
وأكد الشيخ على بن ابراهيم المحمود، رئيس مجلس إدارة أكاديمية معهد رواد الشروق للتعليم والتدريب، أن جامعة مدينة السادات من الجامعات المصرية التي تتمتع بسمعة أكاديمية وبحثية طيبة بين الجامعات المصرية والعربية والعالمية، مما يساعد ويسهم في صنع جسر من التواصل العلمي والأكاديمي، والعمل علي تبادل الخبرات والاستفادة من أعضاء هيئة التدريس، واستقطاب الطلاب الوافدين من مختلف الدول العربية والإفريقية.
وأشاد رئيس مجلس إدارة أكاديمية معهد رواد الشروق للتعليم والتدريب، بما تشهده جامعة مدينة السادات من تطور واضح وسريع وذلك خلال جولته التفقدية بالجامعة الأهلية الجديدة مروراً بكلية الطب البشرى والمعامل متمنيا للجامعة دوام النجاح والتميز في ظل قيادتها الرشيدة.
وصرح الدكتور خميس محمد خميس، مشرف قطاع شئون التعليم والطلاب، بأن البروتوكول جاء لوضع هدف وإطار عام ملائم یتم من خلاله تنسیق التعاون بین كلية التربية جامعة مدینة السادات وشركة أكاديمية رواد الشروق التعليمية وذلك للمساعدة في تحقیق أھدافھما على ضوء خطة عمل مشتركة في المجالات الأكادیمیة والبحث العلمي، وتحقيق التعاون في مجال إعداد كوادر مؤهلة أكاديمياً وتربوياً لمواجهة تحديات سـوق العمل من خلال إعداد وتأهيل المعلم لمراحل التعليم ما قبل الجامعي والتي تتطلبها حاجة الخدمة التعليمية وإعداد المتخصصين في المجالات النوعية التي تتطلبها مناهج الدراسة في مدارس التعليم العام والخاص، مؤكداً بأن البروتوكول سيوفر فرصًا واسعة لتبادل الخبرات وتطوير البرامج المشتركة، مما يساهم في تعزيز مستوى التعليم العالي في كلا البلدين، ويساعد الطلاب والباحثين علي استكمال دراساتهم وتنمية مهاراتهم.