الأحبابي يواصل تألقه ببطولات بناء الأجسام
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
واصل بطلنا مبارك عبد الهادي ال صوفان الأحبابي تألقه في بطولات بناء الأجسام، ورفع الراية الوطنية في المحافل الدولية حيث استطاع ان يتوج بالميدالية الذهبية وحصوله على لقب بطل الأبطال اوفراول ببطولة أبو ظبي الطبيعية لبناء الأجسام بمشاركة نخبة من الأبطال. وتعتبر هذه الميدالية الثالثة على التوالي التي نجح فيها بطلنا مبارك في التتويج بالذهب.
يذكر ان بطلنا مبارك الأحبابي حصل على العديد من الميداليات في بطولات مختلفة بأوروبا ودول مجلس التعاون الخليجي حيث بلغ عدد الميداليات التي حققها 27 ميدالية ذهبية بالإضافة الى أربع مرات اوفر بطل الأبطال ليصبح العدد الإجمالي 57 ميدالية و4 مرات اوفر بطل الأبطال.
وفي تصريح أعرب بطلنا مبارك الأحبابي عن سعادته البالغة بهذا التتويج، وقال: الحمد لله على كل حال، لقد كانت بطولة قوية بمشاركة عدد كبير من الأبطال. قمت بالاستعداد لها بشكل جيد ودائما اضع نصب اعيني بلدي قطر من اجل تمثيلها أحسن تمثيل وأرفع راية بلدي عاليا.
وأضاف: المشاركة في البطولات الخارجية دائما ما تكون قوية ولكن الدافع الكبير هو ان أكون خير سفير لبلدي، وقطر دائما تستحق الأفضل. وختم حديثه بتوجيه الشكر للاتحاد الإماراتي «اليت» كما اشكر لجنة التحكيم على سعة الترحيب وتوفير المناخ الملائم للمشاركين مما ساهم في التنظيم الرائع والصعود لمنصة التتويج.
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: قطر بطولة أبو ظبي
إقرأ أيضاً:
لماذا فشل ميسي وزملاؤه في التتويج بكأس الكونكاكاف؟
عاش ليونيل ميسي ورفاقه السابقون في برشلونة كابوسا حقيقيا الخميس الماضي بعد فشل فريقهم إنتر ميامي الأميركي في بلوغ نهائي كأس الكونكاكاف.
وتعرض إنتر ميامي للهزيمة أمام فانكوفر وايتكابس 1-3 في إياب نصف نهائي البطولة بعد الخسارة بهدفين نظيفين في مباراة الذهاب.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2فينغر يطالب بحرمان بطل الدوري الأوروبي من المشاركة بدوري الأبطالlist 2 of 2شاهد.. تدخل وحشي يلوي ساق لاعب في الدوري الكولومبيend of listوكان الأسطورة الأرجنتينية وزملاؤه يمنون النفس بالقيام بريمونتادا شبيهة بتلك التي حققوها أمام باريس سان جيرمان في 2017 بدوري أبطال أوروبا.
سجل جوردي ألبا هدف الافتتاح (9) وساد الأمل في ملعب "تشيس استاديوم" بميامي بخوض النسخة الثانية من "الريمونتادا". لكن لم تكن تلك العودة مضمونة تماما لأن تشكيلة إنتر ميامي وعلى الرغم من الأسماء الكبيرة تفتقر إلى الجودة ضد فرق منظمة جيدا مثل فانكوفر وايتكابس.
ورد الفريق الخصم سريعا بثلاثية من إمضاء بريان وايت وبيدرو فايت وسيباستيان بيرهالتر.
لبعض الوقت، بدا أن الهدف الافتتاحي سيساعد ميسي ورفاقه على تجاوز تأخرهم 2-0 في مباراة الذهاب قبل أسبوع.
نجح ميامي في زيادة الضغط تدريجيا في الشوط الأول، وبدا في بعض الأحيان قريبا من تسجيل هدف ثان، سنحت لفريق وايتكابس أيضا فرص عن طريق الهجمات المرتدة.
إعلانوبعد 8 دقائق من بداية الشوط الثاني، استثمر وايتكابس سلاح المرتدات واستغل ضعف خط وسط ودفاع ميامي الضعيف وقلب النتيجة بهدفين سريعين سجلهما برايان وايت (51) وبيدرو (53).
وفي الدقيقة 71، نجح سيباستيان بيرهالتر في إحراز الهدف الثالث في شباك ميامي الذي كان بطيئا للغاية.
انهزم ميامي أمام وايتكابس السريع والخطير وخسر أيضا ضد إف سي دالاس في نهاية الأسبوع عندما أخفق في الحفاظ على تقدمه بنتيجة 3-1 وخسر 3-4 على أرضه.
ورغم مشاركة ميسي ولويس سواريز أمام دالاس، إلا أن عيوب خطة المدرب خافيير ماسكيرانو كانت واضحة للجميع.
فبالنظر لإمكانيته لم يقدم ميسي ما يكفي لصناعة الفارق رغم أنه صنع فرص سانحة لفريقه لكنه لم يهدد مرمى الخصم طيلة المباراة.
بدا ميسي مستاء خلال المباراة وكان يشعر بعدم وجود مساعدة من زملائه خصوصا من سواريز الذي يبدو أنه يعاني من المتطلبات البدنية العالية في الدوري الأميركي لكرة القدم.
بدوره، واجه سيرجيو بوسكيتس -البالغ من العمر 36 عاما- صعوبة أكبر في مواكبة اللاعبين الأسرع، واستغل وايتكابس هذا لصالحه في كثير من المرات.