بلدية مدينة أبوظبي تواكب أسبوع التشجير
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
نظمت بلدية مدينة أبوظبي في مبناها الرئيسي، من خلال قطاع تخطيط المدن- إدارة البيئة والصحة والسلامة، ورشة لطلاب المدارس من الفئة العمرية 11-16 سنة، بالتعاون مع مدارس أدنوك بالرويس؛ بهدف رفع مستوى الوعي لدى طلاب المدارس بأهمية التشجير في الحفاظ على البيئة الصحية، وتعزيز الرقعة الزراعية، وتأصيل القيم الزراعية في نفوس الجميع.
وتم خلال الفعالية التي نظمت تزامناً مع أسبوع التشجير تعريف الطلاب بأنظمة الأسطح الخضراء، وكيف تمت زراعة أسطح مبنى البلدية، وتوفر العديد من الفوائد بمحاولة استغلال بعض الأماكن التي لا توجد بها تربة صالحة للزراعة، مثل أسطح المباني، وذلك باستخدام الزراعة المائية (hydroponics system) التي تعد من الأساليب المستدامة، وتساهم في تنمية البيئة، والحفاظ على مواردها. كما تطرقت الفعالية إلى تثقيف الطلاب بأهداف وفوائد الزراعة المائية. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: بلدية أبوظبي
إقرأ أيضاً:
22 ألف نازح في موزمبيق خلال أسبوع
جنيف (وكالات)
أخبار ذات صلةأعربت مفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين عن قلق بالغ أمس إزاء عدد المدنيين الفارين من أعمال العنف في شمال موزمبيق والذين يستحيل على كثير منهم العودة إلى ديارهم.
وكشفت المفوضية أن نحو 22 ألف شخص فرّوا في إقليم كابو ديلغادو خلال أسبوع واحد في أواخر سبتمبر. وشهدت المنطقة هجمات في الأشهر الأخيرة على خلفية تمرّد إرهابيين يعيثون خراباً فيها منذ 2017.
وهاجم مسلّحون على صلة بتنظيم داعش مدينة موسيمبوا دا برايا الساحلية الاستراتيجية في شمال شرق البلد الشهر الماضي، مشتبكين مع الجيش وقاطعين رؤوس سكان.
وقال خافيير كرياش ممثّل المفوضية في موزمبيق من بمبا في شمال شرق البلد «ما شهدناه خلال الأسبوعين الماضيين هو معاناة إنسانية لا توصف، لم يعد المدنيون ضحايا جانبية في هذا النزاع، فهم باتوا يستهدفون مباشرة».
وأشار إلى تصاعد أعمال العنف بشدّة هذه السنة، مع تسجيل أكثر من 500 مواجهة طالت المدنيين، أي ما يتجاوز الأعوام الماضية إلى حد بعيد، خصوصاً في ظلّ قصف البلدات وخطف السكّان وجرائم قتل ونهب. وقام بعض الأطراف بتجنيد أطفال واستهداف النساء.
واضطر أكثر من 100 ألف شخص للفرار هذه السنة، بحسب ممثّل المفوضية الذي أشار إلى أن 89 % منهم اضطروا إلى النزوح في السابق.
وأعلنت 22 منظمة إنسانية وقف عملياتها في كابو ديلغادو هذه السنة، ما يصعّب الاستجابة للأزمة.