افتتاح مقر جديد لشركة دواء عالمية في مصر
تاريخ النشر: 27th, February 2024 GMT
شهد الدكتور خالد عبد الغفار، وزير الصحة والسكان فعاليات فتح مقر جديد لأحد شركات الأدوية العالمية في مصر، لتعزيز خدمات الرعاية الصحية بمصر بحضور اللواء طبيب بهاء الدين زيدان، رئيس هيئة الدواء المصرية وعدد من قيادات الشركة .
كشف وزير الصحة والسكان في تصريحات علي هامش انطلاق فعاليات المؤتمر الصحفي، اليوم، عن دعم الحكومة تحرص على تواجد القطاع الخاص للمشاركة في عمليات التنمية والبناء خصوصا في مجال التصنيع الدوائي، ما يتوافق مع تنفيذ مبادرات الرئيس عبد الفتاح السيسي للرعاية الصحية وعمليات الكشف المبكر وعلاج الأورام السرطانية ودعم صحة المرأة والطفل.
وأوضح أن الوزارة تدعم القطاع الخاص لتخفيف الأعباء على كاهل الحكومة وإفساح المجال أمام فرص الاستثمار الجاد بما ينعكس علي صحة وحياة المواطنين في مصر .
من جانبها علقت إليزابيث جيلجن، نائب رئيس البعثة الدبلوماسية بالسفارة السويسرية بالقاهرة، بأن فتح المقر الجديد للشركة يعد انعكاسا للعلاقات الاقتصادية والاستثمارية الوثيقة بين بلادها ومصر خصوصا في المجال الطبي والصحي، موضحة أن تلك الإجراءات تأتي لتحسين مستوي الخدمات المقدمة للمصريين.
من جانبه قال الدكتور شريف أمين، الرئيس التنفيذي للشركة في مصر، إن شركته تتعاون مع الحكومة المصرية في توفير العقارات الطبية التي تشملها المبادرات الرئاسية لتحسين حياة المصريين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: خالد عبد الغفار وزير الصحة خدمات الرعاية الصحية الأدوية القطاع الخاص فی مصر
إقرأ أيضاً:
الشرقية.. خطّة لتأهيل الأصول البلدية بالشراكة مع القطاع الخاص
كثّفت أمانة المنطقة الشرقية، ممثلة في وكالة شؤون الخصخصة، اجتماعاتها التنسيقية مع عدد من بلديات المحافظات والمدن بالمنطقة، ضمن خطة شاملة تهدف إلى تطوير البنية المؤسسية، ورفع كفاءة الأصول البلدية، وتحسين جودة الحياة الحضرية عبر شراكات فعّالة مع القطاع الخاص.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وتأتي هذه الاجتماعات ضمن نهج يركز على تعزيز الشراكة الداخلية بين الوكالات والبلديات، وتوحيد الجهود نحو استغلال المرافق العامة بالشكل الأمثل، بما يسهم في تحقيق الاستفادة القصوى من الإمكانات المتوفرة، ومواكبة التحولات الحضرية المتسارعة في المنطقة.
أخبار متعلقة إنشاء حلبة سيارات ومرافق ترفيهية بمساحة 1,8 مليون متر² في شاطئ نصف القمرأمير الشرقية يدشن مبادرة منصة "أوثق" للتكامل بين الصحة والأحوال المدنية .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } خطّة لتأهيل الأصول البلدية بالشراكة مع القطاع الخاص بالشرقية خطّة لتأهيل الأصول البلدية بالشراكة مع القطاع الخاص بالشرقية var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });مناقشة موسعة
شهدت اللقاءات مناقشة موسعة لمراجعة الأصول القائمة ضمن نطاق كل بلدية، وتحديد المواقع ذات الأولوية لإعادة التأهيل أو التطوير، بما يتماشى مع رؤية الأمانة في تحسين المشهد الحضري وتقديم خدمات نوعية للسكان.
وتناولت الاجتماعات سُبل تفعيل الاستخدامات المتعددة للمرافق العامة، وتحسين مستوى الخدمات البلدية المرتبطة بالحدائق والساحات والمرافق الترفيهية والرياضية، إلى جانب بحث فرص الاستثمار والخصخصة في عدد من المشاريع، بما يدعم تحقيق التنمية المتوازنة والشاملة.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } خطّة لتأهيل الأصول البلدية بالشراكة مع القطاع الخاص بالشرقيةتنسيق فعّال
تهدف هذه اللقاءات إلى تأسيس منظومة مرنة للتخطيط والإدارة، تضمن التنسيق الفعّال والتكامل المؤسسي، بما ينسجم مع التوجهات الوطنية في مجالات الحوكمة والاستدامة، ويرفع من كفاءة الإنفاق، ويعزز رضا المستفيدين.
وجددت أمانة المنطقة الشرقية تأكيدها على التزامها المستمر بتبني مبادرات نوعية تسهم في تحسين البيئة الحضرية، وتطوير كفاءة المرافق، وتحقيق التميز المؤسسي، بما يتماشى مع مستهدفات رؤية السعودية 2030، ولا سيما في محاور جودة الحياة، واستدامة المدن، وكفاءة الإنفاق.