ثمانية عادات للعناية بالشعر وتعزيز جماله
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
ثمانية عادات للعناية بالشعر وتعزيز جماله..العناية بالشعر تتطلب الاعتناء بتفاصيل صغيرة واعتماد عادات صحية. في هذا المقال، سنستعرض ثماني عادات يومية للعناية بالشعر وتحقيق جماله الطبيعي في السطور التالية.
1. التدليك الفروة بلطف:
قم بتدليك فروة الرأس بلطف أثناء غسل الشعر. هذا ليس فقط مهدئًا، ولكنه يحفز تدفق الدم، مما يعزز نمو الشعر.
2. تجنب فرك الشعر بالمنشفة:
استخدم منشفة ناعمة لتجفيف الشعر بلطف بدلًا من فركه بقوة، حيث يمكن أن يؤدي الفرك الزائد إلى التلف وتقصف الشعر.
3. التخلص من الشعر المتساقط:
تجنب تسريح الشعر بقوة عندما يكون رطبًا، واحرص على تفكيك التشابك بلطف باستخدام مشط واسع الأسنان.
4. استخدام واقي حرارة:
قبل استخدام أي أداة حرارية، استخدم واقي الحرارة لحماية الشعر من التلف الناجم عن درجات الحرارة العالية.
5. الاستفادة من زيوت الشعر:
استخدم زيوت الشعر الطبيعية مثل زيت الأرجان أو زيت جوز الهند لترطيب الأطراف وتعزيز لمعان الشعر.
6. تقليل التصفيف اليومي:
تقليل التصفيف اليومي يقلل من التلف والتقصف، فاعتمد تسريحات بسيطة وترك الشعر يتنفس.
7. تناول الأطعمة الصحية:
تأثير الغذاء على الشعر لا يمكن إغفاله، فتناول البروتينات، والفواكه، والخضروات يسهم في صحة الشعر.
8. قص الشعر بانتظام:
القص الدوري يساعد في الحفاظ على نهايات الشعر سليمة ويقلل من التقصف.
باتباع هذه العادات، يُمكن تحسين صحة وجمال الشعر بشكل كبير. الاستمرارية في هذه العادات ستجعل العناية بالشعر لحظة يومية تحقق تأثيرًا إيجابيًا على مظهره وجودته.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: العناية بالشعر أسرار العناية بالشعر
إقرأ أيضاً:
فضيحة في البنتاغون.. وزير الدفاع استخدم «سيغنال» لمناقشة خطط عسكرية سرّية
تتسع الفضيحة التي تهز وزارة الدفاع الأميركية، حيث أفادت صحيفة “وول ستريت جورنال” نقلاً عن مصادر مطلعة بأن وزير الدفاع الأميركي، بيت هيغسيث، قد ناقش خططًا حساسة تتعلق بشؤون البنتاغون عبر تطبيق “سيغنال” للمراسلة في ما لا يقل عن 12 محادثة مختلفة.
وأشارت الصحيفة إلى أن هيغسيث أنشأ العديد من هذه المحادثات بنفسه، وكان يرسل رسائل عبر خط غير مؤمن في وزارة الدفاع، بالإضافة إلى هاتفه الشخصي. وأحد أبرز النقاط المثيرة للجدل هو استخدامه للتطبيق في تنسيق مقابلات إعلامية وتنظيم جدول سفره، إلى جانب مناقشة قضايا غير سرية لكنها تظل حساسة.
ففي إحدى المحادثات التي رصدتها الصحيفة، وجه هيغسيث مساعديه عبر “سيغنال” لإخطار مسؤولين أجانب عن عملية عسكرية جارية، ما يعكس الاستخدام المثير للجدل للتطبيق في أمور غير اعتيادية في مجالات الأمن القومي.
وتعود جذور الفضيحة إلى وقت سابق من هذا العام عندما كشفت مجلة “ذا أتلانتيك” أن هيغسيث ومستشار الأمن القومي مايك والتز، إلى جانب عدد من كبار المسؤولين الآخرين، ناقشوا خططًا حساسة لشن ضربات عسكرية ضد الحوثيين في اليمن، وذلك في مجموعة دردشة على “سيغنال”، أُضيف إليها بالخطأ رئيس تحرير المجلة جيفري غولدبرغ.
وتدور هذه المحادثات حول خطط عسكرية شديدة السرية، بما في ذلك تفاصيل الهدف المحدد وتوقيت الضربة وأنظمة الأسلحة المستخدمة. وقد تسببت تلك التسريبات في انتقادات واسعة واتهامات بإدارة غير مسؤولة للملفات الأمنية الحساسة.
ونُشرت لقطات شاشة للمحادثة من قبل غولدبرغ، مما أضاف مزيدًا من الزخم لهذه القضية. وقد أضاف غولدبرغ أن مايك والتز كان قد أضافه إلى المحادثة التي شملت عددًا من الشخصيات البارزة مثل نائب الرئيس جي دي فانس، وزير الخارجية ماركو روبيو، مدير وكالة الاستخبارات المركزية جون راتكليف، مديرة الاستخبارات الوطنية تولسي غابارد، بالإضافة إلى مستشاري الأمن القومي الآخرين.
وفي رده على هذه الانتقادات، دافع هيغسيث عن سلوكه بشدة، مؤكداً أنه لم يُشارك أي معلومات سرية في هذه المحادثات أو غيرها عبر “سيغنال”، وأنه هو والبيت الأبيض يعتبرون أن المحادثات لم تتضمن أي معلومات حساسة.
هذه الفضيحة قد تفتح مجددًا ملف تساؤلات حول إدارة المعلومات الحساسة واستخدام التطبيقات المشفرة في التعامل مع المواضيع الأمنية، خاصة في الوقت الذي يواجه فيه البيت الأبيض تحديات كبيرة في ما يتعلق بتسريبات المعلومات الأمنية في ظل التكنولوجيا المتقدمة.
آخر تحديث: 6 مايو 2025 - 13:41