#الاستخبارات ما داقسة وتعلم انه كان اسيرا ، ويتعامل بحكم الأمر الواقع
وكان الجنجويد يشكون فيه واحاطوه بالجواسيس ونشروا المسلحين حوله،
وحاولوا اغتياله
وبعد دخول الجيش منطقة المسيد أعدوا العدة لاغتياله حتى يلصقوها في الجيش
وهذا الذي كان يؤخر خروجه
لذا تعامل الجيش مع الموقف باحترافية
ثقوا ان لو كان للاستخبارات ادنى شك لكانت….
وسيخرج الامين مكرما لانه تعامل بوطنية مع الموقف ونحييه على ما قدم لمواطن امدرمان
وسنعود تاني “نشوته بعلمية” في تصوفه الغريب هههه
ونرجع لعلاقاتنا الاجتماعية معه
فهكذا السودان
محمد هاشم الحكيم
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
الزراعة تتابع ردود أفعال النواب بخصوص ملف الأسمدة ومدى توافرها
التقى علاء فاروق وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، وبعض أعضاء مجلسي النواب والشيوخ، في إطار اللقاءات الدورية التي يعقدها معهم، للاستماع إلى مقترحاتهم، ودراسة الطلبات المقدمة منهم.
وشهد اللقاء الأسبوعي لوزير الزراعة مع نواب المجلسين، مناقشة عدد من الملفات الهامة، والتي يأتي على رأسها التوسع في تخصيص مساحات لإقامة مشروعات النفع العام، وبعض شكاوى المزارعين، ذلك إضافة إلى استعراض بعض الرؤى بشأن تحسين الخدمات المقدمة للمزارعين.
وأكد وزير الزراعة خلال اللقاء الذي عقد بحضور عدد من قيادات ومسئولي الوزارة، حرصه الدائم على لقاء نواب البرلمان، وتفعيل قنوات التواصل السياسي معهم، والاستماع إلى كافة مقترحاتهم ومناقشة ودراسة الطلبات المقدمة من خلالهم والتي تعكس احتياجات وطلبات المزراعين والمواطنين في مختلف الأنشطة والمجالات المرتبطة بالقطاع الزراعي.
كما تم خلال اللقاء أيضا متابعة ردود افعال النواب بخصوص ملف الأسمدة ومدي توافرها بالجمعيات الزراعية.
وأشار فاروق الى أن النواب من اهم حلقات الوصل بين الوزارة والمزارعين في دوائرهم والتعبير عن مطالبهم سواء الخاصة أو ذات النفع العام، بما يساهم أيضا في تنمية القطاع الزراعي.
ووجه وزير الزراعة قيادات الوزارة بالتنسيق مع إدارة الإتصال السياسي والشئون البرلمانية، بسرعة تلبية احتياجات ومتطلبات النواب وسرعة البت في الطلبات المقدمة من جانبهم لخدمة المزارعين وكذلك مشروعات النفع العام، لافتا الى أن مكتبه مفتوح دائما أمام النواب، في إطار التعاون المثمر مع البرلمان ونوابه لتلبية طلبات المواطنين وخدمة القطاع الزراعي.
ووجه فاروق ادارة الاتصال السياسي بضرورة تكثيف المتابعة والتفاعل الدائم والمستمر مع النواب.