أميرة حربي: حياتي تغيرت مع أول نسخة لـ«قادرون باختلاف»
تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT
عبّرت أميرة حربي من ذوي الهمم، عن سعادتها بتقديم احتفالية «قادرون باختلاف»، مبينة أنَّ حياتها تغيرت منذ النسخة الأولى لـ«قادرون باختلاف» عام 2018، منذ أن قرر الرئيس عبدالفتاح السيسي بإطلاق اسم عام الإعاقة على هذا العام.
. ندوة بإعلام الداخلة قادرون باختلاف
وأضافت «أميرة» التي تبلغ من العمر 22 عامًا خلال تقديمها احتفالية «قادرون باختلاف» في نسختها الخامسة، عبر شاشة «إكسترا نيوز»، أنَّه «خلال أول نسخة من قادرون باختلاف كنت موقفة تعليمي ومنذ أن رأيت النسخة الأولى ودعم الدولة المصرية والرئيس السيسي لذوي الإعاقة، عدت مرة أخرى للتعليم».
كلية اقتصاد وعلوم سياسيةوتابعت أنَّها تدرس الآن في كلية اقتصاد وعلوم سياسية جامعة القاهرة، مستكملة «أسعى لأن أصبح سفيرة أو وزيرة، فخورة بوقوفي أمام رئيس الجمهورية، وأني جزءا من النسخة الخامسة من قادرون باختلاف التي تسببت في تغيير تاريخ الإعاقة في مصر بدعم الرئيس السيسي».
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ذوى الهمم بوابة الوفد الوفد قادرون بإختلاف السيسي قادرون باختلاف
إقرأ أيضاً:
أبو الغيط: بغداد تغيرت جوهريًا وما تشهده مدهش على مستوى الإعمار والبناء
الاقتصاد نيوز - بغداد
أكد أمين عام جامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، الثلاثاء، أن ما تشهده العاصمة العراقية بغداد حاليًا مدهش والمدينة تغيرت جوهريًا للأفضل على مستوى الإعمار والبناء وكذلك على مستوى التنظيم المرتبط باجتماعات القمة العربية.
وقال أبو الغيط في تصريح أوردته وكالة الأنباء الرسمية، واطلعت عليه "الاقتصاد نيوز"، "ما تشهده بغداد حاليًا، مدهش، منذ دخولنا إلى الأرض الطيبة أرض العراق، ونحن نحلق في الطائرة، نرى حالة من الإعمار والبناء تأخذ العين، وأن هنالك شيئا ما يصنع على الأرض".
وأضاف، "كذلك وجدنا في مطار بغداد نظافة وترتيبًا عاليين، وكل شيء يسير بهدوء وسلاسة شديدة، ويدهش الإنسان منذ أن يأخذ السيارة من المطار إلى وسط بغداد، حيث الطريق تغير بشكل جوهري عمّا كان عليه سابقًا، حقيقة حضرت إلى بغداد مرات كثيرة سواء أيام كنت وزيرًا للخارجية المصرية أو أمينًا عامًا للجامعة العربية، واليوم نشعر أن هذا المجتمع به قدر طيب للغاية من الاستقرار والانضباط والنظام، ونرى شعبًا هادئًا وحكومة قادرة وتنظيمًا وإعدادًا جيدًا".
وتابع، أن "مشهد الحدائق والطرق يسر النظر في بغداد وكذلك الفنادق معدة للقمة إعدادًا طيبًا للغاية سواء للأمانة العامة للجامعة العربية والوفود، وبعد بدء الاجتماعات، رأينا أن كل شيء مجهز بمستوى عالٍ ومنظم تنظيمًا جيدًا وكذلك الوضع الأمني جيد ولا يشعر الإنسان القادم لبغداد بأي قلق".
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام