عربي21:
2025-12-12@19:37:08 GMT

عدوان إسرائيلي على دمشق.. وسماع دوي انفجارات ضخمة (شاهد)

تاريخ النشر: 28th, February 2024 GMT

عدوان إسرائيلي على دمشق.. وسماع دوي انفجارات ضخمة (شاهد)

أعلن التلفزيون الرسمي للنظام السوري عن تصدي الدفاعات الجوية لـ "عدوان" في محيط العاصمة السورية دمشق، وسط سماع أصوات قوية.

وقال إن "دفاعاتنا الجوية تصدت لعدوان إسرائيلي في محيط العاصمة دمشق وأسقطت معظم صواريخه".

وتحدثت صفحات محلية عن تعرض منطقة السيدة زينب جنوب دمشق لاستهداف جوي.

غارات عنيفة على دمشق
منطقة السيدة زينب pic.

twitter.com/pWtoB9908d — حسين من الجنوب (@HaloEzrsil) February 28, 2024

وتضم تلك المنطقة جماعات موالية لإيران، وتمتلك مقرات عسكرية فيها، وقد تعرضت لهجوم عدة مرات.




ونقلت إذاعة ”شام إف إم” الحكومية، أن “العدوان الإسرائيلي استهدف بلدة حجيرة وإحدى النقاط في مطلع طريق مدينة السيدة زينب”.

وتفيد المعلومات الأولية بوجود ضحايا إثر العدوان الإسرائيلي.

المشاهد الأولى للغارات الجوية الإسرائيلية على السيدة زينب جنوبي #دمشق حيث تعتبر تلك المنطقة للميلشيات الشيعية
pic.twitter.com/jkwwFPm7Se — wolverine (@Wolveri07681751) February 28, 2024

⭕️أسمع صوت حجارة السجيل التي رماها أبو داوود على وكر مهم لكيان العدو الصفوي في دمشق السيدة زينب pic.twitter.com/bVv3sgURMD — سفيان السامرائي (@SufianSamarrai) February 28, 2024


وتقصف دولة الاحتلال الأراضي السورية بين الفينة والأخرى، وتستهدف شخصيات إيرانية أو أخرى تابعة لحزب الله اللبناني.

وارتفعت وتيرة عدوانها خاصة خلال خمسة أشهر من حملة الإبادة التي تقودها تل أبيب في غزة.

وشنت إسرائيل خلال الشهور السابقة سلسلة من الضربات في عدة مدن سورية، بما في ذلك دمشق وريفها ومناطق أخرى مثل حمص.




وتسببت هذه الهجمات في سقوط ضحايا من المدنيين السوريين بسبب تواجد القادة داخل التجمعات السكنية.

وكان آخر عدوان للاحتلال على سوريا، يوم الأربعاء الماضي، حيث استهدف مبنى مدنيا في كفرسوسة، مما أسفر عن مقتل 3 أشخاص، إضافة إلى استهداف منطقة الديماس في محيط العاصمة.

وفي السابع من شباط الحالي، أدى عدوان إسرائيلي، حسب إعلام النظام السوري، إلى مقتل 9 أشخاص، بينهم مدنيون، وإصابة 13 آخرين، جراء غارة استهدفت منزلاً في شارع الحمرا في وسط مدينة حمص.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية دمشق السيدة زينب الاحتلال سوريا سوريا الاحتلال دمشق السيدة زينب المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة السیدة زینب

إقرأ أيضاً:

عدوان واسع في القدس.. اقتحام للأقصى والشيخ جراح وتهجير تجمعات سكانية

شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي، الخميس، سلسلة من الاعتداءات على القدس المحتلة شملت فرض غرامات باهظة، وتهديد تجمعات بدوية فلسطينية بالتهجير والتشريد، وذلك بالتزامن مع اقتحام المستوطنين للمسجد الأقصى المبارك.

ففي حي الشيخ جراح، اقتحمت شرطة الاحتلال، وفرضت غرامات مالية على مركبات الفلسطينيين، قبل أن تنصب حاجزا عسكريا في البلدة وتعيق تحرك المارة من وإلى الحي. يأتي ذلك بالتزامن مع اقتحام مستوطنين لباحات المسجد الأقصى المبارك في مدينة القدس المحتلة، بحماية شرطة الاحتلال الإسرائيلي.


وفي بلدة العيسوية اقتحمت قوات الاحتلال بعض الأحياء برفقة طواقم بلدية الاحتلال في القدس  وقامت بأخذ قياسات للمنازل تمهيدا لهدمها.

وأفادت وكالة "وفا" بأن 348 مستوطنا اقتحموا المسجد الأقصى على شكل مجموعات، ونفذوا جولات استفزازية في باحاته، وأدوا طقوسا تلمودية، بحماية قوات الاحتلال.

من جهة أخرى، حذّرت محافظة القدس من التصعيد الخطير الذي تنفذه قوات الاحتلال والمستوطنون بحق التجمعات البدوية المنتشرة في محيط المحافظة وعددها 33 تجمعا، مؤكدة أن هذه السياسات الممنهجة تُشكّل حملة اقتلاع تدريجية تستهدف الوجود الفلسطيني في المناطق الشرقية من المحافظة، ضمن إطار مخطط استعماري واسع يقوم على خنق الحياة اليومية، وتعميق معاناة المواطنين.


وأكدت محافظة القدس في بيان الخميس، أن ما يجري يترك آثارًا اجتماعية واقتصادية بالغة الخطورة تهدد استقرار العائلات البدوية وتضعها أمام خطر التهجير القسري الذي يتعارض مع القانون الدولي الإنساني.

وأضافت المحافظة أن التجمعات البدوية الممتدة بين مخماس شمالًا وواد النار جنوبًا تواجه انتهاكات متصاعدة، تبدأ بحرمان السكان من البنية التحتية والخدمات الأساسية، وتصل إلى الاستيلاء على الأراضي والممتلكات، وممارسة اعتداءات يومية من قبل المستوطنين تشمل مهاجمة الأهالي، قطع خطوط المياه، سرقة المواشي، وإتلاف محاصيل القمح والشعير، كما تُحاصر هذه التجمعات بــ21 بؤرة رعوية استعمارية تُستخدم كأدوات ضغط لطرد السكان ومنعهم من الوصول إلى مراعيهم الطبيعية، إلى جانب أزمة المياه الخانقة التي تجبر سكان تجمعات مثل واد سنيسل والواد الأعوج على شراء المتر المكعب بعشرة شواقل، وهو ضعف السعر المفروض على المواطنين، في سياسة تستهدف إنهاك التجمعات اقتصاديًا ودفعها إلى الرحيل.

وفي ظل هذا الواقع، تتعمق معاناة الأهالي مع انهيار البنية المعيشية وتراجع مصادر الدخل، حيث لم يعد الرعاة قادرين على الوصول إلى مراعيهم، وفقدت العديد من الأسر جزءًا كبيرًا من ثروتها الحيوانية والزراعية نتيجة الاعتداءات المتواصلة. كما تمنع سلطات الاحتلال أي مشاريع تطويرية أو خدماتية للمؤسسات الفلسطينية والدولية داخل هذه التجمعات، في محاولة لخلق فراغ معيشي كامل يدفع السكان نحو الهجرة القسرية دون إصدار قرارات رسمية بالترحيل، في استنساخ لأسلوب "القضم البطيء" المعتمد في سياسات التوسع الاستعماري.

وأضافت محافظة القدس أن التجمعات البدوية البالغ عددها 33 تجمعًا، والتي يعيش فيها ما يزيد عن 7,000 مواطن فلسطيني، تشكّل مكوّنًا أصيلًا من الهوية الوطنية والوجود الفلسطيني المتجذر، خاصة وأن موقعها الاستراتيجي يقع ضمن المناطق المستهدفة في مشروع "القدس الكبرى" ومخطط E1، الذي يسعى الاحتلال من خلاله إلى فصل القدس عن محيطها الشرقي وقطع التواصل الجغرافي بين شمال الضفة الغربية وجنوبها.

مقالات مشابهة

  • صفقة غاز ضخمة.. تقرير إسرائيلي يتحدث عن زيارة مرتقبة لنتنياهو إلى مصر
  • عدوان جوي اسرائيلي مكثف على جنوب وشرق لبنان
  • عدوان إسرائيلي جديد وغارات على مناطق في جنوب لبنان
  • المراقبة الجوية في مرمى الاتهام.. أجواء أوروبا الموحدة تفشل في مواجهة تأخيرات الطيران 2025
  • الأمم المتحدة تعلق على استيلاء واشنطن على ناقلة نفط قبالة فنزويلا
  • مسير راجل وتطبيق قتالي في همدان تأكيدًا للجهوزية لمواجهة أي تصعيد
  • عدوان واسع في القدس.. اقتحام للأقصى والشيخ جراح وتهجير تجمعات سكانية
  • عبري زَهَت بزيارة السيدة الجليلة
  • 3 شهداء بينهم سيدة وطفل في عدوان إسرائيلي شمال قطاع غزة
  • «المستشارة التى أرادت أن تصبح السيدة الأولى».. قصة لونا الشبل مع النظام السورى بعد فيديوهات مسربة مع بشار