صدور الموافقة السامية لاستكمال إجراءات منح أراضي المليساء
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
أعلنت أمانة محافظة جدة، صدور الموافقة السامية على استكمال إجراءات منح الأراضي من الأوامر السامية بمدينة جدة.
وقال وكيل الأمين للتعمير المهندس ناصر المتعب: "بعد صدور الأمر السامي باستكمال إجراءات منح الأوامر السامية بمخطط المليساء، قامت الأمانة بتشكيل فريق العمل اللازم والتنسيق مع كتابة عدل جدة، لإنجازها عبر الخدمات الرقمية، تبسيطًا للإجراءات على المواطنين والمواطنات".
أخبار متعلقة بتوجيهات القيادة الرشيدة.. بدء عملية فصل التوأم السيامي النيجيري "حسنة وحسينة" اليومخطوات دراسة الأهلية بعد تعديل البيانات بمنصة الضمان الاجتماعيوأضاف: "بأنه يمكن الاستفسار عن المنح السامية عبر القنوات التالية:الاتصال المباشر من هنا.بوابة الأمانة من هنا.حساب دعم عملاء الأمانة على منصة إكس.
ورفع أمين محافظة جدة صالح التركي شكره وتقديره إلى مقام خادم الحرمين الشريفين وولي عهده الأمين، على ما توليه القيادة من حرص واهتمام بخدمة المواطن والعمل على تلبية احتياجاته؛ من خلال توفير الأراضي السكنية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم جدة محافظة جدة الأوامر السامية إجراءات منح الأراضي
إقرأ أيضاً:
اتهامات معاداة السامية تطارد بورش للسيارات بعد واقعة مفاجئة
تواجه وكالة تشامبيون بورش، إحدى كبرى وكلاء سيارات بورش في الولايات المتحدة، عاصفة من الانتقادات بعد مزاعم عن استخدام أحد شركائها في الملكية لتعليقات معادية للسامية تجاه عميل يهودي، تم وصفه بـ"القذر".
تفاصيل الواقعة..بدأت القصة عندما تواصل رجل يهودي من ولاية فلوريدا مع الوكالة لسؤال حول سيارة بورش مخصصة تبلغ قيمتها 150,000 دولار.
لكن بدلاً من الرد باحترافية، زُعم أن نافين ماراج، وهو شريك في ملكية إحدى السيارات المعروضة، أرسل له رسالة نصية جاء فيها: “كالعادة، تتصرف كيهودي قذر تظن نفسك مميزًا، لكنك لست كذلك. إن عدم شرائك سيارة مني بمثابة هبة من الله”.
هذه العبارات التي تم وصفها بـ"المعادية للسامية" أثارت ضجة واسعة عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
وعقب انتشار الرسالة، سارعت تشامبيون بورش إلى إصدار بيان على منصاتها الرقمية، وصفت فيه التصريحات بأنها: “مسيئة وغير مبررة ولا تعكس قيم الشركة”.
غير أن البيان أثار مزيدًا من الجدل، إذ زعمت الشركة أن الشخص المستهدف ليس من عملائها رسميًا، بل "صديق لأحد ممثلي الشركة"، وهو ما اعتبره كثيرون محاولة للتنصل من المسئولية.