تعتزم وزارة التعليم تطبيق المرحلة الثانية من نظام حضوري يوم الأحد القادم الموافق 3 مارس، على إدارات التعليم بالمناطق والمحافظات لكافة الموظفين دون استثناء والعمل به.
ويأتي هذا نظراً لما تقتضيه مصلحة العمل وضبط آلية إثبات الحضور والانصراف، وإيقاف العمل بأي وسائل أخرى لإثبات الحضور والانصراف من الساعة 7:30 صباحاً حتى الساعة 2:30 مساءً.

تطبيق حضوريوتطبيق الحضور والانصراف من خلال تطبيق حضوري يعتمد على توظيف أحدث التقنيات كإنترنت الأشياء، والسمات الحيوية لضبط ساعات عمل الموظفين، ويوفر الوقت والجهد في ذلك مع إمكانية الوصول السريع والحي لبيانات التحضير.
أخبار متعلقة لمأمونية المنتج.. الغذاء والدواء تحدد اشتراطات معامل منتجات التجميل"الأفواج الأمنية" تقبض على شخصين لترويج نبات القات المخدر بجازانكذلك يمكن تحضير آلاف الموظفين في لحظات دون انتظار ولا حاجة لغير هاتف الموظف، في إتمام عملية التحضير، والموجود في متاجر التطبيقات الرسمية لأجهزة أيفون، وأندرويد، وهواوي.
ويتيح تطبيق حضوري عدة خيارات للتحضير من خلال بصمة الوجه وبصمة الصوت وبصمة الإصبع، والمرتبطة بالموقع الجغرافي للعمل الفعلي والتواجد فيه طوال مدة ساعات العمل.التعليم في السعوديةوفي حال خروج الموظف عن ذلك النظام يعطي تنبيها للموظف وخروجه من العمل دون استئذان، إضافة إلى أن التطبيق فيه العديد من المزايا ومنها الاستئذانات التي يتيحها التطبيق للموظف مع اعتمادها من مديره المباشر.
وتطبيق نظام حضوري سيلزم به منسوبي ومنسوبات ديوان وزارة التعليم وإدارات التعليم ومكاتب التعليم والإدارات المرتبطة بها على أن يكون في المرحلة الثالثة على منسوبي ومنسوبات المدارس.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: جدة نظام حضوري تعليم السعودية السعودية مدارس السعودية التعليم في السعودية نظام التعليم في السعودية

إقرأ أيضاً:

نتنياهو يهرب إلى الأمام.. إسرائيل تطبق استراتيجية "الرقص على حبال التوترات العسكرية" في المواجهة مع حزب الله

 

 

الاحتلال يصعّد عملياته العسكرية ضد حزب الله دون الدخول في حرب كبرى

نتنياهو يبحث عن إنجاز عسكري يُمكن تصديره للمجتمع الإسرائيلي

حكومة الاحتلال تسعى للقضاء على صورة الفشل التي تلازمها بمزيد من الدمار في المنطقة

"الكابينيت" يضيف هدف عودة سكان شمال إسرائيل ضمن الأهداف العسكرية

إسرائيل تسعى لتطبيق سياسة "مدينة الأشباح" في جنوب لبنان كما حدث في غزة

"وول ستريت جورنال": إسرائيل تجاوزت النمط المألوف في المواجهات مع حزب الله

  زياد: يتوهّم الاحتلال أن عملياته ضد حزب الله سترجع سكان الشمال إلى مساكنهم

محللون: على المقاومة خلق انعطافة حادة في سياقات التصعيد لتغيير معادلات الردع

 

الرؤية- غرفة الأخبار

يُحاول رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الهرب من صورة الفشل التي تلاحقه بسبب الإخفاق الكبير في السابع من أكتوبر الماضي، والفشل في تحقيق أهداف الحرب في غزة بالقضاء على المقاومة أو استعادة الأسرى لدى الفصائل الفلسطينية، وذلك بفتح جبهة حرب جديدة من لبنان ينفذ من خلالها عمليات عسكرية تجعله ينسب لنفسه بعض الإنجازات.

وهذه المحاولات المستميتة من قبل نتنياهو هدفها تحقيق أهدافه الشخصية والسياسية بالبقاء في منصبه كرئيس للحكومة، إلى جانب البحث عن أي إنجازات يُمكن تصديرها للمجتمع الإسرائيلي الذي بات يرى أن تحقيق آماله ومطالبه لن يكون مع حكومة نتنياهو.

وفي ظل التصعيدات التي شهدتها الجبهة الشمالية مع لبنان، بتفجير أجهزة الاتصالات اللاسلكية واستهداف قيادات عسكرية كبيرة في حزب الله، يؤكد المحللون أن نتنياهو يرقص على حبال التوترات العسكرية لإطالة أمد الحرب في غزة وفي لبنان.

وتحاول الحكومة الإسرائيلية تطبيق السيناريو الذي حدث في غزة مع جنوب لبنان، من خلال مواصلة العمليات العسكرية بشكل متصاعد دون الانجرار إلى حرب كبرى، إذ يعمل جيش الاحتلال على اغتيال قيادات المقاومة في لبنان وتدمير أجزاء كبيرة من الجنوب اللبناني وتحويلها إلى منطقة غير قابلة للحياة كما حدث في غزة.

ولقد قام الكابينيت الإسرائيلي بتحديث قائمة أهدافه العسكرية، فأضاف إلى القضاء على حركة حماس وإطلاق سراح الرهائن المحتجزين في قطاع غزة، عودة أكثر من 60 ألف إسرائيلي، تم إجلاؤهم من المناطق الشمالية منذ خريف العام الماضي وسط هجمات حزب الله المتكررة، إلى منازلهم.

ولقد كشفت صحيفة "وول ستريت جورنال" أن إسرائيل تعمل على وضع إستراتيجية جديدة تحول دون اندلاع حرب أوسع نطاقًا مع حزب الله اللبناني.

وقالت إن إسرائيل ستوضح لحزب الله حجم الضرر الذي سيلحق به إذا استمر في إطلاق الصواريخ على شمال دولة الاحتلال.

وأشارت الصحيفة إلى أن إسرائيل بإقدامها على تفجير أجهزة النداء الآلي (البيجر) لحزب الله، تكون قد تجاوزت النمط المألوف في المواجهات معه.

محلل فلسطيني: استراتيجية الاحتلال تجاه لبنان تقضي برفع وتيرة الضربات الاستخباراتية الثقيلة ويقول المحلل الفلسطيني، سعيد زياد، إن استراتيجية الاحتلال الجديدة تجاه لبنان تقضي برفع وتيرة الضربات الاستخبارية الثقيلة، بقصد التسبب بنُدب عميقة في الروح المعنوية للمقاومة هناك، وإصابتها بقلق جذري حول كل شيء تمتلكه من تكتيكات وبنى تحتية وشبكة اتصال ومنظومات قيادة وسيطرة.

وأضاف في منشور على منصة "إكس": "يظن العدو أن هذه الاستراتيجية ومناورة برية محدودة محتملة من شأنها أن تكفّ يد حزب الله عن إسناد غزة، وبالتالي تصبح عودة مستوطني الشمال إلى بيوتهم ممكنة، والمهمة في غزة تصبح أسهل قليلا".

وأشار زياد إلى أنَّ "من يتبع هذه الاستراتيجية لا يُريد حرباً شاملة ولا مفاجأة على لبنان، ويظن في نفسه عدم القدرة عليها وعدم الاستعداد لها، ومن هنا يجب أن يكون مكمن التهديد، ومنطلق رد المقاومة القادم".

وتابع قائلاً: "الاستراتيجية الإسرائيلية الجديدة مفادها أن حزب الله لن يذهب للحرب، ولن يستهدف مدن المركز، وسيحسب حساب قصف تل أبيب ألف مرة، وهذه الفرضية مبنية على أساس طبيعة الردود السابقة للمقاومة في لبنان، وعلى قواعد الاشتباك الصارمة التي ألزمت نفسها بها رغم ضربات العدو الثقيلة عليها، وعلى أغلال الحاضنة الشعبية اللبنانية وحساباتها المُعقدة، ومع ذلك ما يجب أن يكون هو كسر عنيف لهذه الحسابات، وخلق انعطافة حادة في سياقات التصعيد (حتى ولو بشكل مؤقت) بغية إرسال رسالة للعدو مفادها: لا نخشى الحرب، ونحن مستعدون لها أكثر منك".

مقالات مشابهة

  • السليمانية تحتضن معرض NEXT STEP لتعزيز التعليم وفرص العمل.. صور
  • نتنياهو يهرب إلى الأمام.. إسرائيل تطبق استراتيجية "الرقص على حبال التوترات العسكرية" في المواجهة مع حزب الله
  • موعد تطبيق التوقيت الشتوي في مصر
  • الأزرق يدشن المرحلة الثانية من المساعدات الانسانية لمركز الملك سلمان
  • المشاط يعلن أن جماعته لن تصرف مرتبات الموظفين ويطالب السعودية بصرفها!
  • الأحد القادم.. تدشين مخيم طبي مجاني للعيون بمديرية فرع العدين في إب
  • د.مصطفى ثابت يكتب:: محمد عبد اللطيف يقود ثورة التعليم في مصر بأفكار غير تقليدية ورؤية شاملة للتطوير
  • الأحد القادم.. تدشين مخيم مجاني للعيون بمديرية فرع العدين في إب
  • التعاقد مع معلمي المرحلة الثانية من مسابقة 30 ألف معلم بالوادي الجديد
  • 7700 طلب ترشّح للدورة الثانية من «جائزة الإمارات للريادة في سوق العمل»