للمرة الثالثة هذا العام .. الحكومة ترفع أسعار المحروقات / تفاصيل
تاريخ النشر: 29th, February 2024 GMT
#سواليف
للمرة الثالثة لعام 2024 ، قررت الحكومة رفع أسعار المحروقات لشهر آذار المقبل
حيث تم رفع سعر البنزين 90 والبنزين 95 والديزل قرشين لكل لتر، وتثبيت سعر الكاز، لتصبح تسعيرة شهر اذار اعتباراً من منتصف الليلة :
البنزين 90 عند 93 قرش لكل لتر
البنزين 95 عند 117 قرش لكل لتر
الديزل عند 74 قرش لكل لتر
الكاز عند 62 قرش لكل لتر
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف
إقرأ أيضاً:
المخاطر الجيوسياسية ترفع تكلفة نقل النفط عالمياً
ارتفعت أسعار استخدام ناقلات النفط في العالم وأسعار أسهم شركات الناقلات، حيث يتوقع المستثمرون اضطرابا كبيرا في حركة نقل النفط العالمية، على وقع التصعيد بين إسرائيل وإيران.
وذكرت وكالة بلومبرغ نيوز أن أسعار عقود الشحن الآجلة لشهر يوليو ارتفعت بنسبة 15 بالمئة إلى 12.83 دولارا للطن، وفقًا لبيانات شركة الوساطة "ماريكس جروب".
كما شهدت أسهم شركات ناقلات النفط ارتفاعًا ملحوظًا، حيث صرحت إحدى أكبر الشركات المالكة للناقلات في العالم بأنها أصبحت أكثر حذرًا بشأن تأجير سفنها في المنطقة.
وضربت إسرائيل أهدافًا في أنحاء إيران فجر الجمعة، بما في ذلك منشآت نووية وعسكرية. وشكلت هذه العملية تصعيدًا كبيرًا في المواجهة بين الخصمين، حيث تعهدت طهران بأن "يدفع خصمها ثمنًا باهظًا".
وأشارت بلومبرغ إلى أن هذه الزيادة في أسعار نقل النفط تعد علاوة مخاطرة، إذ سيمتنع مالكو السفن عن إرسال سفنهم إلى الخليج كالمعتاد، بحسب أنوب سينج الرئيس العالمي لأبحاث الشحن في شركة أويل بروكريدج، مضيفا "يُعدّ التهديد بالحرب في الشرق الأوسط جوهريًا بالنسبة لأسعار الشحن".
وأعادت الهجمات إحياء المخاوف القائمة منذ فترة طويلة في أسواق النفط والشحن من أن إيران قد تُحاول إغلاق مضيق هرمز، وهو ممرّ حيويّ لجزء كبير من إمدادات النفط في العالم.
كانت شركات الشحن، اليابانية نيبون يوسن كيه.كيه، وميتسوي أو.إس.كيه لاينز، وكاواساكي كيسن كايشا من بين أوائل الشركات التي وجهت سفنها لتوخي الحذر بعد الضربات الإسرائيلية ضد إيران.
وفي أسواق آسيا ارتفعت أسهم شركات مثل كوسكو شيبينغ هولدينجز وتشاينا ميرشانتس إنرجي شيبينج لناقلات النفط بأكثر من 5 بالمئة يوم الجمعة..
وفي أوروبا، قفز سهم فرونتلاين للنقل البحري بنسبة تصل إلى 7.9 بالمئة في تعاملات بورصة أوسلو.
نجل الشهيد خالد عبد العال: أبي بطل.. ولا نعرف سبب الحريق