الأردن: إحراق المصحف في السويد من مظاهر الإسلاموفوبيا ويحرض عل العنف
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن الأردن إحراق المصحف في السويد من مظاهر الإسلاموفوبيا ويحرض عل العنف، الخارجية دانت بإحراق نسخة من المصحف الشريف في العاصمة الدنماركية كوبنهاغندانت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين قيام متطرفين بإحراق نسخة من .،بحسب ما نشر رؤيا الإخباري، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الأردن: إحراق المصحف في السويد من مظاهر الإسلاموفوبيا ويحرض عل العنف، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الخارجية دانت بإحراق نسخة من المصحف الشريف في العاصمة الدنماركية كوبنهاغن
دانت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين قيام متطرفين بإحراق نسخة من المصحف الشريف في العاصمة الدنماركية كوبنهاغن، معتبريته من أفعال الكراهية، ومظهراً من مظاهر الإسلاموفوبيا المحرضة على العنف والإساءة للأديان.
ً : شاهد.. متطرفون في الدنمارك يحرقون نسخة من القرآن أمام سفارة العراق
وأكدت الوزارة رفضها واستنكارها لهذه الأفعال والتصرفات غير المسؤولة التي تستفز مشاعر المسلمين، وتؤجج الكراهية، وتهدد التعايش السلمي.
وشددت الوزارة على أن تكرار مثل هذه الأفعال والتصرفات العنصرية يتطلب من المجتمع الدولي حشد الجهود للتصدي لها وعدم السماح بها، وسن القوانين التي تجرم الإساءة للرموز والمقدسات الدينية وتمنعها، والعمل على نشر ثقافة السلام وقبول الآخر، وزيادة الوعي بقيم الاحترام المشترك، وإثراء قيم الوئام والتسامح، ونبذ التطرف والتعصب والتحريض على الكراهية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
إجراءات جديدة في السويد للحصول على الجنسية.. هل يزداد التشديد في 2025؟
شهدت السويد في الساعات الأخيرة حديثًا متزايدًا عن تشديد إجراءات منح الجنسية، وهو ما أثار مخاوف بين طالبي الجنسية واللاجئين، ووفقًا لما نسب أنه تصريحات رسمية صادرة عن مصلحة الهجرة السويدية، فإن المصلحة لم تفرض "تجميدًا رسميًا" على منح الجنسية، لكنها علّقت البت في بعض الطلبات التي تتطلب استكمال إجراءات جديدة مثل الحضور الشخصي لمكاتب المصلحة، وهو إجراء بدأ تطبيقه استجابة لتعليمات حكومية صدرت في بداية العام الحالي.
وبحسب المعلومات المتداولة والمنسوبة إلى مصلحة الهجرة أنها أكدت في تصريح خاص لصحيفة "الكومبس" أن كل طلب للحصول على الجنسية يخضع لفحص دقيق يشمل مراجعة أمنية من جهاز الأمن السويدي (سابو)، مشددة على أن الهدف من الإجراءات الجديدة هو ضمان دقة التقييم، لأن قرارات منح الجنسية نهائية ولا يمكن التراجع عنها.
تأتي هذه الإجراءات في سياق تشديد غير مسبوق على طلبات الجنسية، حيث كان على المتقدمين مؤخرًا تقديم معلومات مفصلة عن خلفياتهم المهنية والسفرية، إلى جانب ضرورة الحضور الشخصي لتأكيد الهوية، وذلك ضمن مهام جديدة أوكلتها الحكومة لمصلحة الهجرة بهدف منع منح الجنسية لأشخاص يشكلون تهديدًا أمنيًا.
ومن جهة أخرى، كشفت إحصائيات رسمية أن عدد قرارات الجنسية التي صدرت في نيسان / أبريل 2025 انخفض بشكل حاد، حيث منح 1248 شخصًا الجنسية السويدية، من بينهم 6 فقط عن طريق التجنيس العادي، مقارنة بأكثر من 3200 في آذار / مارس، وسط دراسة حالياً لأكثر من 87 ألف طلب.
ومن جانبه، أكد الكاتب الصحفي عدنان أبو شقرة من السويد أن الأخبار المتداولة حول فرض تشديدات قاسية على منح الجنسية "غير صحيحة"، موضحًا في تصريحات خاصة لـ"عربي21" أن المشروع الحالي مجرد مقترح يُعرض على الحكومة، ويتضمن شروطًا تصعب على بعض المتقدمين الحصول على الجنسية، إضافة إلى احتمالية سحب الجنسية في حال تقديم معلومات مغلوطة، لكنه لم يتم إقراره بعد، حيث تتضح الأمور خلال الفترة القادمة.
في سياق متصل، أشار تقرير للمركز السويدي للمعلومات (SCI) إلى وجود مسودة قانونية مقترحة ترفع فترة الإقامة المطلوبة للحصول على الجنسية من 5 إلى 8 سنوات، وتشدد شروط "السلوك الشريف" بضرورة خلو المتقدم من السجلات الجنائية والديون، مع اشتراط دخل مستقر وعدم الاعتماد على دعم الإعالة الاجتماعية لأكثر من 6 أشهر خلال 3 سنوات، مع استثناءات محددة لكبار السن والطلاب.