سواليف:
2025-06-04@11:14:05 GMT

وفيات الجمعة .. 1 / 3 / 2024

تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT

#سواليف

#وفيات الجمعة .. 1 / 3 / 2024

حكمات عوض ابوعربي كريشان
عبد الكريم محمد موسى التل
جميلة العلي الزعبي

تغريد ابراهيم العواملة

مقالات ذات صلة وفيات الخميس .. 29 / 2 / 2024 2024/02/29

شوبان محمد ذيب

عبدالرؤوف شمعون

عائشة محمد سالم المقوسي

فهيمة خليل عثمان

احمد سليم الحلو

نجاح راضي احمد تفاحه

عبدالرحمن حسن عبدالرحمن شهاب

علي محمد الصالح المقدادي

محمود حمدي أحمد كلبونة

طه محمد ابوشاور

عبدالله محمد عبدالرحمن النجار

أيمن محمد علي درويش الخليلي

سلامة هويمل ابوشلة

سميرة ابراهيم أمين أبو زيد

حسن يوسف محيسن الكسواني

فاطمه علي نجيب خنفر

زهرة نعيم الناجي الفاعوري

علي عسكر الشوشان

عبدالرحيم علي يونس راميني

احمد حماد ابو خيشه

ايمان محمد حسن جبر

محمد اسماعيل محمود البستنجي

جميل عبدالله الخطيب

عبدالرزاق علي عثمان

مرام فريد الحوراني

جواد ركاد موسى عماري

جوزيف نجيب حتر

زهير محمد سليم ياسين

سعدات سعيد الخوار

محيي الدين سليمان عبدالهادي

إنّا لله وإنّا إليه رَاجعون

.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف وفيات

إقرأ أيضاً:

د.عبد الله علي ابراهيم ورقصة التانغو!

رشا عوض

يا دكتور عبد الله علي ابراهيم ، هذه الحرب ليست مثل ” رقصة التانغو” كما زعمت في مقابلتك التي بثتها قناة الجزيرة، هذه الحرب “عرضة وفي نصها بطان”!!
اعتقد التشبيه معيب جدا حتى لو كان وجه الشبه المقصود هو ان الحرب بين طرفين فقط ولن تتوقف الا اذا قرر احدهما التوقف !
هذه الحرب لها طرف لا يراه احد ! طرف مرغم عليها! هو من يدفع الثمن الاكبر بسببها مرغما ! هذا الطرف هو ضحاياها من الجوعى والمرضى والمشردين ! من الذين يقاسون ويلات الاعتقال والتعذيب سواء في معتقلات الد.عم السريع او في معتقلات الاستخبارات العسكرية لمجرد الاشتباه، هذا الطرف هو عشرات القتلى الابرياء بالرصاص الطائش والدانات وقصف الطيران ،هذا الطرف هو من خرجوا من هذه الحرب باعاقات جسدية دائمة وبامراض نفسية مدمرة، هذا الطرف هو من سلبت امواله وانتهكت اعراضه وقبل ان تجف دموعه على خساراته الفادحة تم تتويج احد المسؤولين عن خسارته ابطالا وتم منحهم الرتب الرفيعة بواسطة الجيش مثل سيادة اللواء ابوعاقلة كيكل! هذا الطرف ليس مجرد متفرج على رقصة تانغو يستمتع بتناغم الرقص الرومانسي مع موسيقى عذبة ، بل هو من المعذبين في الارض بحرب قذرة مفروضة عليه بكل غلظة وعدم انسانية تصب على رأسه الويلات المتلاحقة.
فكيف يجرد الدكتور عبد الله علي ابراهيم هذا الطرف المنكوب من مجرد ان يكون له رأي في قضية ايقاف هذه المقتلة والمحرقة! ويجعل هذا الحق حصريا للجيش فهو من يقرر التفاوض من عدمه! وكأنما هذا الجيش يدفع فاتورة الحرب من جيوب جنرالاته لا من دماء هذا الشعب وماله وحاضره وجزء من مستقبله! وكأنما هذا الجيش يقرر بمعزل عن عصابة علي كرتي!
اليس هذا نفس الجيش الذي كانت قياداته حتى الامس القريب تتغزل في الد.عم السريع وتخرس منتقديه بانهم بفضله – اي الد.عم السريع- ينامون في بيوتهم امنين وحدود بلادهم محروسة؟! فما الذي تغير سوى متطلبات صراع السلطة والغنائم؟! وما هو الخطأ في ان نطالب بادارة صراع السلطة والغنائم هذا بوسائل سلمية وايقاف طاحونة الحرب التي دمرت وطننا ولو استمرت ربما فقدنا الوطن بحدوده الحالية؟
المحير بحق في كل مداخلات الدكتور عبد الله علي ابراهيم في قناة الجزيرة حول الحرب هو النظرة العدمية لاي رؤية مستقلة عن طرفي الحرب ، ومصادرة الحق في بناء سردية للسلام من موقع ديمقراطي! فهو يزعم ان كل الشعب يجب ان يكون طرفا في الحرب خلف الجيش! وهذه مغالطة كبيرة للواقع، فالجيش اختار ان يكون حزبا سياسيا له موالون ومعارضون وبالتالي فهو من الناحية الموضوعية عاجز عن توحيد الشعب السوداني خلفه! جزء من هذا الشعب يقف خلف الد.عم السريع ، جزء من هذا الشعب يقف خلف القوات المشتركة وهي ليست خلف الجيش بل هي مع الجيش في زواج مصلحة مهدد بالانهيار متى انهارت المصلحة، وهي تخوض الحرب لدوافع ليس من بينها انها تؤمن بالجيش ايمان العجائز! لانها كانت في الامس القريب تحارب هذا الجيش الذي كان يصفها بنفس ما يصف به الد.عم السريع الان: الخونة والعملاء والمرتزقة! والخطر الذي يريد تدمير الدولة السودانية لاقامة دولة الزغاوة الكبرى! لا جديد في خطاب الجيش الان سوى استبدال دولة الزغاوة بدولة العطاوة!
من كل ذلك يتضح جليا ان دولتنا السودانية مأزومة وازمتها مركبة لا يجدي في مقاربتها اي منطق تبسيطي يختزل هذه الحرب في ثنائية الحق والباطل او الخير والشر، او الوطنية والخيانة، على اساس ان الجيش هو الحق والخير والوطنية ، ومن يحاربه او يعارضه هو الباطل والشر والخيانة!
من اراد ان ينحاز لاي طرف في هذه الحرب فهو حر في انحيازه، ولكن يجب ان يبتعد عن منطق الثنائيات الحدية والمفاصلات الاخلاقية الارثوذكسية التي ستدخل صاحبها في تناقضات مع معطيات الواقع الراهن والتاريخ القريب جدا !
هذه الحرب من وجهة نظري جريمة مكتملة الاركان في حق السودان شعبا ووطنا ودولة، مرتكبوها هم الكيزان والجيش والد.عم السريع ، اتمنى ان نفكر جديا في ايقاف هذه الجريمة ونتواطأ بشكل جماعي على وضع التدابير السياسية والاقتصادية والامنية والعسكرية التي تضمن عدم تكرار مثل هذه الجريمة في المستقبل.

الوسومرشا عوض

مقالات مشابهة

  • أولاد دقلو يقتلون أهلهم
  • ترقية 32 عضوا بهيئة التدريس وتعيين 2 مدرسين بجامعة طنطا
  • ترقية 32 عضوًا بهيئة التدريس وتعيين 2 مدرسين بجامعة طنطا
  • وفيات الثلاثاء .. 3 / 6 / 2025
  • الأهلي يتنازل رسميًا عن قضية سب وقذف ضد مرتضى منصور
  • غدًا.. الحكم على مرتضى منصور في سب «الخطيب» و«ممدوح عباس»
  • د.عبد الله علي ابراهيم ورقصة التانغو!
  • محمد ابراهيم سليمان مديرًا للمراجعة الداخلية والحوكمة بالأوقاف
  • الدكتور محمد احمد سالم يعلق على فرض رسوم من قبل النيابة العامة
  • رشوان توفيق: علاقتي بـ عبدالرحمن أبو زهرة روحية وإنسانية