???? مباشر: الرئيس الفرنسي يعرب عن أشد إدانة لمقتل فلسطينيين خلال توزيع مساعدات شمالي غزة
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
إعداد: فرانس24 تابِع إعلان اقرأ المزيد
أهم الأحداث:
ماكرون يبدي "أشد إدانة" لمقتل فلسطينيين خلال توزيع مساعدات بغزة
بوريل يدين "المجزرة الجديدة" في غزة ويصفها بأنها "غير مقبولة على الإطلاق"
أكثر من 30 مؤسسة إعلامية تدعو إلى حماية الصحافيين في غزة
اجتماع طارئ لمجلس الأمن الدولي الخميس إثر مقتل فلسطينيين أثناء توزيع مساعدات في غزة
كولومبيا تعلق شراء الأسلحة الإسرائيلية إثر مقتل العشرات في شمال غزة
البنتاغون يعلن مقتل 25 ألف امرأة وطفل فلسطينيين بأيدي القوات الإسرائيلية منذ أكتوبر
مارتن غريفيث منسق الإغاثة بالأمم المتحدة "مصدوم" بشأن القتلى الفلسطينيين
وزارة الصحة في غزة: مقتل 104 فلسطينيين أثناء توزيع المساعدات
حكومة النرويج: السلطة الفلسطينية تلقت أموالا بقيمة 407 ملايين شيكل من إسرائيل وسيتم دفع المزيد خلال الأيام القليلة المقبلة
وزارة الصحة في غزة: مقتل أكثر من 30 ألف فلسطيني منذ 7 أكتوبر/تشرين الأولفرانس24/ أ ف ب/ رويترز
.المصدر: فرانس24
كلمات دلالية: الحرب بين حماس وإسرائيل الحرب في أوكرانيا الانتخابات الرئاسية الأمريكية ريبورتاج الحرب بين حماس وإسرائيل غزة إسرائيل حماس فلسطينيون النزاع الإسرائيلي الفلسطيني الحرب بين حماس وإسرائيل غزة إسرائيل حصار غزة فلسطين الجزائر مصر المغرب السعودية تونس العراق الأردن لبنان تركيا فی غزة
إقرأ أيضاً:
وثائق رسمية.. ترامب يخطط لترحيل فلسطينيين وسوريين ويمنيين
واشنطن - الوكالات
كشفت صحيفة واشنطن بوست، استنادًا إلى وثائق رسمية، أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب كانت تعتزم تمويل برامج ترحيل مهاجرين من عدة جنسيات، من خلال تحويل أموال مخصصة في الأصل للمساعدات الخارجية.
ووفقًا للتقرير، فإن المخططات التي أعدتها وزارة الأمن الداخلي كانت تستهدف ترحيل مهاجرين من جنسيات متعددة، بينها فلسطينيون، سوريون، يمنيون، ليبيون وسودانيون، في خطوة أثارت حينها مخاوف من انعكاساتها الإنسانية والسياسية على المجتمعات المستهدفة.
وتشير الوثائق إلى أن وزارة الأمن الداخلي سعت لاستخدام جزء من ميزانية المساعدات الخارجية – المخصصة عادة للتنمية والدعم الإنساني في دول أخرى – لتمويل عمليات ترحيل جماعي، في ما اعتبره مراقبون محاولة لتوسيع نطاق سياسة "أمريكا أولاً" إلى المجال الإنساني والهجرة.
وفي السياق ذاته، نقلت الصحيفة عن مسؤولين في وزارة الأمن الداخلي قولهم إن القرار بشأن الوضع القانوني للمهاجرين القادمين من هاييتي وأوكرانيا، والذين يتمتعون حاليًا بوضع "الحماية المؤقتة" (TPS)، لم يُحسم بعد، مما يفتح الباب أمام احتمال التراجع عن هذه السياسة في حال قررت الإدارة الحالية إعادة تقييم الحالات الإنسانية.
ويُذكر أن برامج الحماية المؤقتة تمنح مواطني بعض الدول المتضررة من الكوارث أو الصراعات حق الإقامة والعمل المؤقت في الولايات المتحدة، وهي موضع جدل سياسي متكرر بين الجمهوريين والديمقراطيين.