جريمة مروعة تهز العراق.. أب يقتل ابنته بسبب فيديو تيك توك منوعات
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
منوعات، جريمة مروعة تهز العراق أب يقتل ابنته بسبب فيديو تيك توك،قام أب من مدينة الديوانية في العراق بقتل ابنته بسبب قيامها بنشر مقطع فيديو لها عن .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر جريمة مروعة تهز العراق.. أب يقتل ابنته بسبب فيديو تيك توك، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
قام أب من مدينة الديوانية في العراق بقتل ابنته بسبب قيامها بنشر مقطع فيديو لها عن طريق الخطأ على منصة الفيديوهات تيك توك.
ذكرت منظمة حقوق المرأة العراقية لدعم النساء والعائلات عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” أن أبًا قام بقتل ابنته البالغة من العمر عشر سنوات في مدينة الديوانية، جنوبي العاصمة العراقية بغداد.
وأكدت أن السبب وراء هذه الجريمة المروعة هو نشر الفتاة مقطع فيديو لنفسها عن طريق الخطأ على تطبيق التواصل الاجتماعي TikTok.
وأشارت المنظمة إلى أهمية توعية الأطفال بدلاً من قتلهم، وأن الأب يجب أن يكون نموذجًا يقوم بنصح وتوجيه أبنائه بدلاً من ارتكاب جريمة قتل.
وطالبت بضرورة وقف هذه الجرائم المروعة وتوفير الحماية الكافية للأطفال الضحايا.
أفادت مصادر مقربة من عائلة الضحية أن الأب كان يعتبر الفتاة عارًا على عائلته، وكان يتحدث باستمرار عن ذلك قبل ارتكاب الجريمة المأساوية.
وأوضح الشخص المقرب من العائلة أن الأب قام بتعذيب ابنته بطرق وحشية، حيث قام بضربها وهشم جمجمتها وكسر أسنانها و6 من أضلاعها.
وأشار الى أن الأب كان يخشى أن تقوم ابنته بفعل ما يجلب العار على عائلته عندما تكبر، ووصف الأب بأنه كائن وحشي لا يشبه البشر، بعدما قام بقتل طفلته البريئة.
أنباء تفيد بخيانة زوج جويل ماردينيان لها.. وما فعلته فاجأ المتابعين !! خبر إنفصال الأمير هاري عن ميغان ماركل يثير ضجة على مواقع التواصل.. ما حقيقة الأمر؟ نجمة لبنانية تعلن خطوبتها على شاب سعودي.. وهجوم كبير على ملابس العروسالمصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس تیک توک
إقرأ أيضاً:
العلم ينصف بريطانيًا قضى 38 عامًا من عمره وراء القضبان بسبب جريمة لم يرتكبها
أربعة عقود تقريبا قضاها بيتر سوليفان سجينا في إنجلترا، بسبب جريمة لم يرتكبها لكنه حوكم من أجلها. لكن التطور العلمي أسهم في إنقاذ ما تبقى من سنوات عمره، ليعيشها مع أحبته خارج القضبان. اعلان
بعد 38 عاما في السجن، بتهمة قتل نادلةـ سقطت التهمة عن السجين البريطاني بيتر سوليفان إثر توفر أدلّة حمض نووي جديدة.
ومن زنزانته في سجن ويكفيلد شمال انجلترا وبعد أن قضى سنوات من عمره في محاولة تبرئة اسمه، تابع سوليفان جلسة محكمة الاستئناف في لندن عبر تقنية الفيديو حيث أصدرت المحكمة حكمها الجديد.
وقال السجين الذي قضى أطول مدّةً وراء القضبان في تاريخ بريطانيا بسبب إدانة خاطئة:"لا أشعر بالغضب أو المرارة أو الضغينة، أنا متشوق لرؤية أحبائي".
وقرأت سارة مايت، محامية سوليفان، رسالة من موكّلها بعد قرار المحكمة، "وكما يُقال، الحق يحرّرك، والله شاهد على ما أقول. للأسف، هذا القول لا يُحدّد إطارًا زمنيًا. ومع مضيّنا في تصحيح ما ارتُكب بحقي من ظلم، فأنا لست غاضبًا، ولست حاقدًا."
Relatedالقضاء البريطاني يصدر أحكاما بالسجن على ناشطين بعد صبغ نافورة باكنغهام باللون الأحمرالقضاء البريطاني يمنح مؤسس موقع ويكيليكس الحق بالاستئناف في قضية تسليمه إلى الولايات المتحدة القضاء البريطاني ينظر في أكبر دعوى تعويضات بيئية في التاريخ رفعها ضحايا الكارثة البيئية البرازيليةوكان سوليفان، البالغ من العمر 68 عامًا، قد أُدين في عام 1987 بقتل ديان سندال في بيبنجتون، قرب ليفربول في شمال غرب إنجلترا، وقضى 38 عامًا خلف القضبان.
وقالت مايت: "لقد قضى بيتر نحو 40 عامًا في سجن من الفئة أ بسبب جريمة مروعة لم يرتكبها. اليوم، تحققت العدالة أخيرًا، وتم إلغاء إدانته".
وفي تفاصيل الحادثة، فإن ديان سندال وهي بائعة ورد كان عمرها آنذاك من 21 عامًا، كانت في طريق عودتها إلى منزلها من عملها بدوام جزئي في إحدى الحانات ليلة جمعة من أغسطس 1986. وتقول الشرطة إن الوقود نفد من مركبتها، وأنها شوهدت لآخر مرة وهي تسير على حافة الطريق بعد منتصف الليل.
وقد عُثر على جثتها في أحد الشوارع الضيقة بعد حوالي 12 ساعة، حيث تبين أنها تعرضت لاعتداء جنسي وضرب مبرح.
في ذلك الوقت، لم يكن من الممكن إجراء تحليل علمي للسائل المنوي الذي عُثر عليه في جسد سندال، لكن الفحص الجديد الذي أُجري في عام 2024 قد أثبت أنه لا يعود لسوليفان، وفقًا لمحامي الدفاع جيسون بيتر.
ولم يعارض المدعي العام دنكان أتكينسون الاستئناف، وقال إنه لو كانت أدلة الحمض النووي متوفرة وقت التحقيق، لكان من غير المعقول توجيه الاتهام إلى سوليفان.
وقالت شرطة ميرسيسايد إنها أعادت فتح التحقيق تزامنًا مع إجراءات الاستئناف، وأكدت التزامها التام ببذل كل ما يمكن للعثور على القاتل الحقيقي.
وكانت لجنة مراجعة القضايا الجنائية، وهي الجهة المختصة بالنظر في الإدانة الجائرة المحتملة، قد رفضت في عام 2008 إحالة قضية سوليفان إلى محكمة الاستئناف، كما رُفض الطعن في الحكم الذي تقدم به المتهم عام 2019.
لكن اللجنة أعادت النظر في القضية مجددًا بعد توفر الأدلة الجديدة للحمض النووي. وقال القاضي تيموثي هولرويد: "في ضوء هذه الأدلة، يستحيل أن نعتبر الإدانة التي صدرت بحق المتهم ليست محل شك "
بيتر سوليفان
خارج المحكمة حيث كانت توجد، علقت شقيقة سوليفان، كيم سميث على الحكم قائلة: إن القضية أثرت على العائلتين معًا.
"فقدنا بيتر 39 عامًا، وفي نهاية المطاف، الأمر لا يتعلق بنا فقط".
وأضافت: "بيتر لم يفز، ولا عائلة سندال فازت. لقد فقدوا ابنتهم، ولن تعود إليهم. أما نحن فقد استعدنا بيتر، وعلينا الآن أن نحاول إعادة بناء حياتنا حوله من جديد."
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة