المهن الموسيقية تنعى الموسيقار حلمى بكر
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
نعت نقابة المهن الموسيقية، الموسيقار حلمي بكر، الذي رحل عن عالمنا منذ قليل بعد فترة صراع مع المرض .
وتضمن بيان المهن الموسيقية الآتي:" البقاء لله وحده وانا لله وانا اليه راجعون بمزيد من الحزن والأسي ينعي الفنان مصطفي كامل نقيب المهن الموسيقية واعضاء مجلس الإدارة الموسيقار الكبير الملحن حلمي بكر وندعوا الله أن يتغمده بواسع رحمته وان يدخله فسيح جناته ولكل محبيه خالص العزاء وللأسرة الصبر والسلوان ".
وفاة الموسيقار حلمي بكر
رحل عن عالمنا الموسيقار حلمي بكر، منذ دقائق قليلة بعد فترة صراع مع المرض، عن عمر ناهز 86 عامًا .
سبب وفاة حلمي بكروكشف مصدر مقرب من العائلة لـ “بوابة الوفد الإلكترونية”، سبب وفاة الموسيقار حلمي، قائلًا:" توفى بأحد مستشفيات الشرقية بعد توقف عضلة القلب، حيث تم وضعه على أجهزة التنفس ولكن توفاه الله ".
ومن ناحية أخرى، أعلنت الفنانة نادية مصطفى، وفاة حلمي بكر، وكتبت عبر حسابها بموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”:" لا إله الا الله ولا نقول الا مايرضى الله، البقاء لله استاذ حلمى انتقل الى رحمة الله الله يرحمه ويسكنه فسيح جناته ربنا يصبر ابنه واخواته وكل محبيه المخلصين ".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المهن الموسيقية نقابة المهن الموسيقية وفاة حلمي بكر ابن حلمي بكر المهن الموسیقیة الموسیقار حلمی حلمی بکر
إقرأ أيضاً:
عبد الله يتحدى الظروف ويحصل على 98% في الثانوية الأزهرية بالفيوم: حلمي كلية الطب
رغم قسوة الظروف المعيشية التي يعاني منها كثير من طلاب الريف، استطاع الطالب عبد الله طه جمعة، ابن محافظة الفيوم، أن يحقق إنجازًا كبيرًا في مسيرته التعليمية، بحصوله على مجموع 98% في الثانوية الأزهرية، القسم العلمي، دون الاعتماد على الدروس الخصوصية.
عبد الله، الطالب في معهد أبي بكر الصديق الأزهري بمدينة طامية، أكد أنه لم يعتمد في تحصيله الدراسي إلا على مجهوده الذاتي ومتابعة شرح المعلمين داخل المعهد، إضافة إلى تنظيم وقته والاستعانة بالله ثم دعم والديه، اللذين شكّلا له السند الحقيقي طوال العام الدراسي.
قال عبد الله في تصريحات خاصة: "مكنتش باخد دروس خصوصية في أي مادة، كنت بذاكر من الكتب وبعتمد على شرح المدرسين وعلى دعاء والدتي. حلمي من زمان أدخل كلية الطب وأكون دكتور أقدر أساعد الناس وأرد الجميل لبلدي وأهلي".
وأكد أن أكثر ما دفعه للاستمرار رغم الضغوط هو إيمانه بأن الاجتهاد لا يضيع، مشيرًا إلى أن والده ووالدته لم يبخلا عليه بشيء رغم بساطة الحال، وكانا خير داعم له نفسيًا ومعنويًا.
قصة عبد الله تمثل نموذجًا يُحتذى به لكل طالب يواجه صعوبات الحياة، وتبعث برسالة قوية مفادها أن النجاح لا يحتاج مالًا، بل إرادة وطموحًا وصبرًا.