صحفية بجريدة «الوطن»: ملف النساء في غزة يرتكز على رصد معاناة الفلسطينيين
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
قالت غادة شعبان، الكاتبة الصحفية بجريدة الوطن، إن ملف قصص النساء غزة ارتكز على ترجمة المعاناة التي يعيشها أهل غزة منذ السابع من أكتوبر، لافتةً إلى أنها ترتكز على أكثر من شق، أولها رصد على أرض الواقع لكل ما يتم مشاهدته في مواقع التواصل الاجتماعي أو التليفزيون.
قصص النساء في ملف غزةوأضافت، خلال استضافتها على فضائية «اكسترا لايف»: «نجد النساء في غزة لهن قصص في الملف باختلاف أشكالهن ووظائفهن، منهن من تعرضت للقصف بمنزلها، ومن فقدت ذويها، ومن تعرضت للإصابة نفسها، ومع ذلك لديهن القدرة على الاستمرار في ظل الظروف الصعبة التي يتعرضن لها، رغم الآلام والمخاطر التي يعشن بها».
وأشارت إلى أن هناك من النساء من يوجدن في مستشفيات القطاع رغم الحصار المستمر، يتناسين الآلام لأجل الهدف السامي والمهنة الأساسية التي يعملن بها لعلاج المصابين، لافتةً إلى أن الشعب الفلسطيني أجمع عاش وتربى على الصمود وأن فلسطين أرضهم وقضيتهم التي يعيشون لأجلها.
ضياع أحلام الشباب في غزةوتابعت: «نجد من ضمن الحالات شابة في سن 25 تخرجت في كلية الأسنان ومن عائلة مرموقة، وعمها حسام أبو صفية، مدير مستشفى كمال عدوان، الذي تم اعتقاله، بعد قصف منزلها ضاع طموحها واجتهادها على مدار الخمسة وعشرين عاما من حياتها»
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: غزة الإحتلال فلسطين جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
17 ألف جنيه ترحم «ريتاج»
«ريتاج حسين صابر» طالبة فى الصف الرابع الابتدائى تعانى منذ الصغر من ضعف سمع شديد تسبب فى معاناة لها وصعوبة فى التحصيل الدراسى وتعود المشكلة الى عدة سنوات عندما كان عمر الطفلة عام ونصف عندما لاحظت الأم أن الطفلة لا تسمع وتم عرضها على الأطباء وإجراء الفحوصات الطبية لها وتركيب سماعات طبية على نفقة التأمين الصحى، ومع مرور الوقت لم تعد قادرة على السمع بها، وتم إجراء زراعة قوقعة لها وتحتاج إلى أجهزة مساعدة للسمع تكلفتها سبعة عشر ألف جنيه تعجز الأسرة الفقيرة عن توفير ثمنها بسبب الظروف المعيشية الصعبة الأب عامل أرزقى ولديه طفلان صغار فى التعليم والطفلة تعانى أيضا من ضغف فى النظر.
وتناشد الأسرة أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة تقديم مساعدة مالية تعينهم على شراء أجهزة مساعدة للسمع تخفف معاناة الطفلة «ريتاج».
تهديد لاتفاق ترامب للسلام.. تايلاند تشن غارات جوية على كمبوديا