حيل ذكية في تنسيق الأزياء تساعدك على إخفاء دهون البطن بسهولة المرأة والمنوعات
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
المرأة والمنوعات، حيل ذكية في تنسيق الأزياء تساعدك على إخفاء دهون البطن بسهولة،قد تشعر الفتاة أن لديها بعض العيوب في جسمها تحاول أن تخفيها، مثل أن تكون قصيرة أو .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر حيل ذكية في تنسيق الأزياء تساعدك على إخفاء دهون البطن بسهولة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
قد تشعر الفتاة أن لديها بعض العيوب في جسمها تحاول أن تخفيها، مثل أن تكون قصيرة أو تكون رفيعة بشكل واضح أو تكون سمينة أو تكون لديها بعض دهون البطن التي تضايقها عند اختيار ملابس لترتديها.
وكل فتاة تقريبا لديها بعض المنحنيات التي لا ترضى عنها وتحاول بشتى الطرق إخفائها، عن طريق البحث عن الزى المناسب لذلك، ويوجد بعض الاقتراحات التي يمكن اللجوء إليها حتى ترتدى الفتاة الملابس بكل سهولة وذكاء، مع إخفاء منطقة البطن، للشعور بالرشاقة والأناقة الطاغية، وفقاً لموقع "stylecraze".
أفكار لإخفاء منطقة البطن:مشد الخصر:
قد تشعر الفتاة ببعض الحيرة بشأن كيفية ارتداء اللبس المفضل لها بسبب زيادة الدهون في منطقة البطن مما يجعها تشعر بالضيق عند ارتداء الزى، ولكن الملابس الناعمة التي يتم ارتدائها تحت الملابس مثل مشد الخصر أو مشد الكونتور أو مشد مختلف الأحجام، هو رائع في شد الشحوم والدهون المحيطة بالبطن، ويخلق وهما بأن الخصر أرفع عن وزنه الحقيقى مما يجعل الفتاة فرصة بأن ترتدى اللبس المفضل، مما تجعل البطن مسطحة.
مشد
وضع الجسم:يجب على كل فتاة أن تنتبه لشكل جسمها وهى واقفة أو وهى جالسة، لأن وضعية الجلوس أو الوقوف بشكل خاطئ يجعل عضلات البطن مترهلة، ويعتبر أمر غير جيد سواء على الشكل أو على الصحة، وعند الجلوس أو الوقوف بشكل سليم سيجعل منطقة البطن مشدودة مع الوقت.
وضع الجسم
اللبس الأنيق:تحتاج الفتاة أن ترتدى ملابس أنيقة تبرز لها نقاط القوة وتصرف الانتباه عن منطقة البطن، قد يكون الفستان فضفاضا أو فستان مكشكش أو قفطان يناسب الجسم، مع الحرص أن يكون الثوب يظهر منطقة الخصر بأشكل أنحف، ويمكن اختيار فستان ملفوف يخفى منطقة البطن البارزة، مع الابتعاد عن الملابس التي تكون ملتصقة بالجسم.
اللبس الأنيق
الألوان والأشكال:يجب على الفتاة وهى تختار الملابس لإخفاء منطقة البطن أن تختار الألوان الداكنة والأقمشة المتدفقة الحريرية التي تعطى نعومة وتخفى عيوب البطن والأشكال الرأسية.
الألوان والأشكال
الفساتين الضيقة:بالطبع فإن الملابس التي تكون ملاصقة للجسم تعطى جحم كبير له، مما يظهر البطن بشكل أوضح، والأفضل هو ارتداء ملابس متدفقة واسعة تخفى أى عيوب.
الفستاين الضيقة
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس دهون البطن
إقرأ أيضاً:
كاتبة إسرائيلية: لمَ إخفاء الرقم الحقيقي للجنود المصابين في غزة؟
قالت الكاتبة رويتال خوبل، في مقال نشرته صحيفة ها مكوم الإسرائيلية، إن هناك فجوة شاسعة بين الأرقام الرسمية التي يصدرها الجيش الإسرائيلي لأعداد مصابيه، والتي تفيد بوقوع نحو 5881 جريحا، وبين بيانات قسم التأهيل في وزارة الأمن الإسرائيلي، التي ترفع العدد إلى نحو 15 ألف جريح.
وذكرت أن هذه الفروقات تفتح المجال أمام فرضيات متعددة: فإما أن الجيش يقلل من حجم الإصابات بشكل متعمد، أو أن قسم التأهيل يبالغ في التقديرات، أو -ببساطة- أن التعريف القانوني والإداري لـ"الجريح" غير موحد ولا يشمل الجميع.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2تراجع مكانة إسرائيل الإقليمية.. إنجازات عسكرية بلا عمق إستراتيجيlist 2 of 2حملة لاعتقال الحريديم الفارين من الخدمة وقادتهم يهددون بإسقاط الحكومةend of listوتطرقت الكاتبة إلى سياسة الجيش الإسرائيلي في بداية الحرب، التي رفض فيها الكشف عن أعداد المصابين، حيث اقتصرت الإعلانات الرسمية على أعداد القتلى فقط.
تضاربوأول رقم رسمي سرب في نهاية نوفمبر/تشرين الثاني 2023، أفاد بإصابة نحو ألف جندي خلال فترة الحرب الممتدة لنحو شهر ونصف.
وبعد ذلك، نشر تقرير في صحيفة يديعوت أحرونوت أشار إلى أن أكثر من 5 آلاف جندي وصلوا إلى المستشفيات، إضافة إلى ألف جريح آخر من القوات النظامية.
لكن هذا الرقم سرعان ما اختفى من التغطية الإعلامية الرسمية ليُستبدل بإحصائية أخرى تتحدث عن نحو ألفي معاق جديد من الجيش منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.
إعلانمع تصاعد الضغوط الإعلامية، بدأ الجيش الإسرائيلي، في 10 ديسمبر/كانون الأول 2023، بنشر تحديثات يومية عن عدد الجرحى.
وتشير رويتال خوبل إلى أن هناك نحو 10 آلاف جندي "مفقودين" من إحصائيات الجيش، وفقا لبيانات قسم الموارد البشرية، ففي مارس/آذار 2025، نقل أحد المراسلين عن الجيش أن أكثر من 12 ألف جندي أصيبوا أو سقطوا منذ بداية الحرب، في حين لم يتم تسجيل إلا نحو ألفي جريح في قوائم القوى البشرية للجيش.
والأغرب من ذلك، هو قرار الجيش بعدم احتساب المصابين بجروح طفيفة أو غير المصنفين رسميا كجرحى، كما استثنى ضحايا الصدمات النفسية، في خطوة تهدف إلى تقليل الأرقام الظاهرة وتجميل صورة تكلفة الحرب على المستوى البشري.
وذكرت الكاتبة أنه خلال جلسة في الكنيست تم عرض أرقام مغايرة أظهرت أن هناك نحو 78 ألف جريح، معظمهم من الاحتياط، منهم 51% أعمارهم دون الـ30، حسب تصريحات مسؤولة في وزارة الأمن.
وتؤكد رويتال خوبل أن الإعلام الرسمي لم يتعامل بجدية مع أرقام الإصابات، حيث اكتفى الصحفيون العسكريون بنقل الأرقام دون التحقق أو التشكيك في صحتها، مما سمح للجيش بإخفاء الأرقام الحقيقية، وهو ما يعزز الآراء التي توضح أن هناك محاولات مستمرة للتلاعب بالأرقام لتقليل حجم الألم والخسائر التي خلفتها الحرب، وإخفاء الحقيقة عن الجميع.