ردا على الشائعات.. ميسي يدافع عن عائلته
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
نفى النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي مهاجم نادي إنتر ميامي تصريحات منسوبة له بشأن نجله ماثيو عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وقالت صحيفة "موندو ديبورتيفو" الإسبانية، إن ليونيل ميسي عادة لا يظهر على مواقع التواصل الاجتماعي لنفي الشائعات، وعلى الرغم من تداول الكثير من المعلومات غير الدقيقة، لكنه عادة ما يتجاهل الأمر.
وأضافت الصحيفة الإسبانية: "اتخذ ميسي الأمر على محمل الجد هذه المرة، لأن الأمر يتعلق بعائلته".
إقرأ المزيدكانت العديد من الصفحات على منصات التواصل الاجتماعي، نقلت تصريحا على لسان ميسي يقول فيه: "هناك العديد من الأكاديميات في أمريكا أرادت التوقيع مع ماتيو (نجله)، لكنني سجلته في ميامي. لديه موهبة وأعتقد أنه يشبه أسلوب لعبي عندما كنت صغيرا".
لكن النجم الأرجنتيني علق على التصريح، قائلا: "هذا ليس صحيحا. لم أقل ذلك أبدا".
ويرتبط ليونيل ميسي بعقد مع إنتر ميامي حتى 31 ديسمبر من العام المقبل.
المصدر: وسائل إعلام
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: إنتر ميامي المنتخب الأرجنتيني ميسي
إقرأ أيضاً:
ألم شديد وتشوه الشكل| سقوط رأس شاب بسبب عادة يومية في اليابان
تصدر شابًا يابانيًا الترند بسبب إصابته بمتلازمة سقوط الرأس بعد متابعته الطويلة لمواقع التواصل الاجتماعي واستخدام الهاتف المحمول فترة كبيرة.
ووفقا لما جاء في موقع telegrafi يبلغ الشاب الياباني 25 عامًا قضى معظم الوقت للنظر في هاتفه وعدم تمكنه من رفع رأسه ، وفي حالته تم تشخيص متلازمة “سقوط الرأس”
وكشف الشاب الياباني أن الهاتف المحمول كان السبب في إصابته بهذه الحالة وكان لديه تورم كبير على الرقبة ولم يعد قادرًا على استعادة وضع رأسه وارتباطها بعضلات الرقبة مما جعله يبحث عن مساعدة طبية.
عانى الشاب الياباني من ألم شديد في الرقبة وصعوبات البلع كما كان عنقه ضعيفًا بسبب الوضع غير الطبيعي مما يتسبب في تشوه الشكل والم شديد.
تقرير الأطباءكشف الأطباء أن طفولة الشاب الياباني تتسم بالنشاط، لكن كل شيء تغير في مرحلة المراهقة عندما تعرض ل تنمر شديد في المدرسة ، مما جعله يتركها ويقضي معظم الوقت على الهاتف المحمول.
قضى ساعات مستمرة على الهاتف المحمول حتى الدراسة كان يقضي معظمها عليه مما أدى إلى مشاكل عديدة في الرقبة ومناطق الربط بين الرقبة وارأس والظهر بسبب الانحاء فترات طويلة.
ووجد الأطباء تقوس في الجزء العلوي من العمود الفقري وكان منحني بزاوية 90 درجة كما ان جزءًا منه بدأ يبرز من خلال جلد ظهره، مما تسبب في آلام لا تطاق وإصابات تهدد حياته.
بمرور الوقت، فقد قدرته على رفع رأسه دون مساعدة، وواجه صعوبات بالغة في أداء وظائفه الأساسية، كالبلع.
علاج متلازمة سقوط الرأساعتبر الأطباء حالته مقلقة، و إذا لم يُعالج على وجه السرعة، فقد يؤدي إلى الشلل أو حتى الموت.
أصبحت الجراحة الخيار الوحيد لإنقاذ لذا أجرى الأطباء عملية جراحية معقدة لإعادة محاذاة العمود الفقري وتثبيت الرقبة ولحسن الحظ، تكللت الجراحة بالنجاح، والمريض الآن في مرحلة إعادة التأهيل.
أصبحت حالته بمثابة تحذير قوي من مخاطر الإفراط في استخدام الهاتف المحمول والأجهزة الإلكترونية وعدم مراعاة الوضعية الجسدية.
يناشد الأطباء زيادة الوعي وممارسة التمارين الرياضية بانتظام للوقاية من هذه العواقب الوخيمة.