ابن خالة طالبة جامعة العريش يكشف آخر تطورات واقعة نيرة صلاح
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
كشف أحمد أسامة، ابن خالة نيرة صلاح ضحية الابتزاز بطب العريش، والمعروفة إعلاميا بـ طالبة جامعة العريش، آخر تطورات الواقعة، مشيرا إلى أن النيابة العامة كانت موجودة صباح اليوم بالقرية وأخذت عينات من جثمان نيرة.
واقعة نيرة صلاحوأشار أسامة، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "مع خيري" المذاع عبر فضائية "المحور"، مساء السبت، إلى أن نيرة كانت شخصية متدينة ومؤمنة، وكانت صائمة يوم وفاتها، مضيفة: "أنهم عرفوا بما تعرضت له نيرة من ابتزاز وتنمر بعد ما فتحوا تليفونها بعد وفاتها".
وقال أحمد أسامة، ابن خالة نيرة صلاح ضحية الابتزاز بطب العريش، والمعروفة إعلاميا بـ طالبة جامعة العريش، إنه لم يتواصل أحد معهم من زملاء نيرة، ولم يوجهوا اتهام مباشر لأحد، مضيفا: "تليفون نيرة اتسلم للنيابة"، موضحا أن رئيس الجامعة تواصل مرة واحدة مع نيرة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نيرة صلاح طالبة جامعة العريش جامعة العريش فضائية المحور مع خيري
إقرأ أيضاً:
تطورات الحالة الصحية لـ أحمد فؤاد سليم بعد اجراء عملية فى القلب
كشف الفنان أحمد فؤاد سليم عن تفاصيل الوعكة الصحية التي مر بها مؤخرًا، بعد تعرضه لأزمة خطيرة في الشريان الأورطي تطلبت تدخلاً طبيًا عاجلًا.
وأوضح أحمد فؤاد سليم فى تصريحات صحفية: أن حالته وصلت إلى مرحلة حرجة بسبب اتساع الشريان وحدوث ارتشاح، الأمر الذي جعل الأطباء يفكرون في إجراء عملية جراحية كبرى تستلزم فتح الصدر بالكامل.
وقال أحمد فؤاد سليم: فريق الطبي تمكن من إيجاد بديل أقل خطورة، حيث أجرى عملية دقيقة تضمنت زرع دعامتين وإدخال شريان داخلي داخل الشريان الأورطي.
وأضاف أحمد فؤاد سليم أن هذه التجربة الصعبة جعلتنى أكثر حرصًا على متابعة صحتى والالتزام بالفحوصات الدورية.
من ناحية أخرى حل الفنان أحمد فؤاد سليم، ضيفا على الإعلامية منى الشاذلي في برنامج " معكم " المذاع على قناة " أون ".
وكشف أحمد فؤاد سليم كواليس مشاركته في حرب أكتوبر 1973،:" قبل حرب أكتوبر كنا بنفذ مشاريع حرب كثيرة كل عام ".
وتابع :" لما كنا في الجيش توقعنا الحرب في 1973 وانا حلمت حلم جعلني أشعر أننا سوف نحارب ".
وأكمل :" أنا كان معايا عسكري اسمه سيد راشد كان عايز ينزل إجازة يجيب مراته من الإسكندرية ويرجعها شبين الكوم وقلت له انزل وارجع ".
وتابع :" لما رجع العسكري سيد راشد كان في يوم السبت 6 أكتوبر 1973 وتم تكليف سيد راشد بالذهاب إلى الجبهة ، ويوم 6 أكتوبر بليل تلقيت خبر استشهاد سيد راشد وده كانت ليلة حزينة للغاية ".