الحبتور: اشتريت أرض في صلاح سالم ولا أستطيع بناء فندق (فيديو)
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
أكد رجل الأعمال الإماراتي خلف الحبتور على أهمية التصدي للشائعات التي تستهدف مصر من خلال العمل الفعلي على أرض الواقع وفتح الأبواب أمام المستثمرين.
مشروعات جديدة.. موسى يكشف تفاصيل حواره مع رجل الأعمال خلف الحبتور (فيديو) تفاصيل جديدة في واقعة طالبة جامعة العريش يكشفها أحمد موسى (فيديو) هل يستمثر الحبتور في صلاح سالموأوضح أن مصر دولة جوهرة تمتلك كل شيء، ولذلك يجب فتح الأبواب أمام المستثمرين لاستكشاف الفرص الاستثمارية المتاحة.
وخلال حواره مع الإعلامي أحمد موسى في برنامج "على مسئوليتي" على قناة صدى البلد، أكد الحبتور على أن مصر تمتلك كل ما يجعلها جذابة للمستثمرين، من الأرض والموارد الطبيعية والبشرية، ولكن يجب على الدولة توفير البيئة المناسبة للاستثمار.
وأوضح الحبتور أنه كان لديه خطط للاستثمار في مصر، بما في ذلك بناء فندق في شارع صلاح سالم، إلا أنه واجه تحديات في الحصول على التراخيص اللازمة، مما عرقل تنفيذ المشروع حتى الآن.
وأشار إلى وجود مشروعات أخرى في مصر لم تتاح الفرصة للاستثمار فيها بشكل كافٍ، وعبر عن رغبته في بناء مشروعات متكاملة في القاهرة الجديدة، مثل المدارس وغيرها، ولكنه لم يتمكن حتى الآن من تنفيذ هذه الخطط بسبب التحديات الإدارية والتنظيمية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الحبتور القاهرة الجديدة أحمد موسى صدى البلد الموارد الطبيعية الإعلامي أحمد موسى الفرص الاستثمارية مشروعات جديدة قناة صدى البلد شارع صلاح سالم
إقرأ أيضاً:
سياح يونانيون يجسّدون رحلة صعود نبي الله موسى بجريد النخيل في سانت كاترين.. فيديو وصور
حاكى عدد من السياح اليونانيين، مشهد صعود نبي الله موسى إلى جبل موسى، مستخدمين عصيًا مصنوعة من جريد النخيل في تقليد رمزي يرتبط بتاريخ المكان وقدسيته. ورصدت كاميرا موقع «صدى البلد» السياح وهم يحملون عصيّ الجريد أثناء صعودهم إلى موقع أحد القديسين اليونانيين على الجبل.
وقال رمضان الجبالي، حامل مفتاح دير سانت كاترين والدليل البدوي بالمدينة، إن السياح اليونانيين يحرصون كل عام على أداء هذه الطقوس خلال احتفالات عيد القديسة كاترين، في محاكاة لرحلة نبي الله موسى عند صعوده الجبل لتلقي الألواح.
وشهدت مدينة سانت كاترين الأسبوع الماضي فعاليات الاحتفال بذكرى استشهاد القديسة كاترين، وهي مناسبة تُقام سنويًا داخل دير سانت كاترين، بحضور سفيرة قبرص، وسفير اليونان، وآلاف الزوار من مختلف دول العالم التابعة لطائفة الروم الأرثوذكس.
وترأس البابا سيميون، مطران دير سانت كاترين، القداس الإلهي بالكنيسة الكبرى، بمشاركة رهبان الدير وعدد من القساوسة اليونانيين. وبدأت الاحتفالية بقرع أجراس الكنيسة، ثم إخراج رفات القديسة كاترين من مقبرتها الملحقة بالكنيسة الكبرى، قبل أن يحمل الرهبان الرفات والرايات والصليب في طواف احتفالي حول مبنى الكنيسة، وسط تصاعد البخور وتعالي الأجراس، ليُعاد بعدها الرفات إلى المقبرة مرة أخرى، وتُختتم الطقوس بترانيم وصلوات قصيرة.
وعقب انتهاء القداس، استقبل مطران الدير والرهبان الزوار المهنئين من طائفة الروم الأرثوذكس، إلى جانب مشايخ القبائل البدوية بالمدينة. كما وزّع مطران الدير خواتم فضية على الزوار من المسيحيين والمسلمين، إذ تعد تلك الخواتم رمزًا لارتباط روحاني يُعرف بـ«خطوبة السيد المسيح للقديسة كاترينا».
وبحسب الروايات التاريخية، كانت القديسة كاترين تعيش في الإسكندرية خلال القرن الثالث الميلادي، واعتنقت المسيحية بعد رؤيتها السيد المسيح في حلم، وعندما علم الإمبراطور بالأمر حاول إعادتها للوثنية، مرة بالزواج ومرة بالمال، لكنها رفضت، فصدر الحكم بقطع رأسها.
وتتكوّن رفات القديسة كاترين من جمجمة وكف يد فقط، وقد عُثر عليهما أعلى قمة جبل كاترين في القرن الحادي عشر الميلادي، ثم نُقلا إلى المقبرة الملحقة الكبرى داخل الدير، حيث ما زالا محفوظين حتى اليوم.