عبدالكريم الحمد: الهلال يفوز بالتحكيم هي كذبة من كذبات التاريخ الرياضي .. فيديو
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
ماجد محمد
أكد الإعلامي الرياضي عبدالكريم الحمد أن فريق الهلال دائما ما يتعرض لأكبر كذبة من كذبات التاريخ الرياضي وهو مايقال عنه بأنه يفوز بالتحكيم.
وقال الحمد :” بعد مباراة الهلال والاتحاد وبعد كل مباراة تجمع الهلال ببعض الأندية دائما تجد نغمة وأسطوانة الهلال والتحكيم منذ أربعين سنة وهذه الإسطوانة تلازم الفريق من الجماهير الأخرى واعلام الأندية الأخرى “.
وأضاف” هذه الإسطوانة بحق الهلال دائما تردد رغم ان الحكام أجانب ، ما أدري نجيب حكام من القمر أو من كوكب آخر عشان يشوفوا الأخطاء التحكيمية التي يتحدثون عنها”.
عبدالكريم الحمد :#الهلال يفوز بالتحكيم .. هي كذبة من كذبات التاريخ الرياضي ..#الحصاد_الرياضي …
( الاتحاد الهلال النصر الأهلي الشباب )
الراعي الرسمي: @IHHKSA
الشريك: @elevateclinicsa@abdulkarimHD pic.twitter.com/kvyTEUQOD5
— قناة 24 الرياضية (@sport24_tv) March 2, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأخطاء التحكيمية التحكيم الهلال
إقرأ أيضاً:
حكم من قال «ربنا ولك الحمد» أثناء العطاس في الصلاة.. عطية لاشين يجيب
ورد سؤال إلى الدكتور عطية لاشين، أستاذ الفقه المقارن بكلية الشريعة والقانون بجامعة الأزهر، عبر صفحته الرسمية، من أحد المتابعين يقول فيه: أثناء اعتدالي من الركوع عطست فقلت "ربنا ولك الحمد" ناوياً بذلك ذكر الرفع من الركوع وذكر العطاس، فقيل لي إن الصلاة باطلة، فهل هذا صحيح وعليّ أن أعيد الصلاة؟
فأجاب الدكتور عطية لاشين قائلاً: الحمد لله رب العالمين، القائل في كتابه الكريم: {قُتِلَ الْخَرَّاصُونَ الَّذِينَ هُمْ فِي غَمْرَةٍ سَاهُونَ}، والصلاة والسلام على سيدنا محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم، الذي روت عنه كتب السنة قوله: «التثاؤب من الشيطان والعطاس من الرحمن».
وأوضح أستاذ الشريعة أن الصلاة في حقيقتها تتكوّن من أركان وأبعاض وهيئات، فـالركن هو ما لا تصح الصلاة بدونه، ومن تركه بطلت صلاته، أما البعض فهو ما جبر الشارع تركه بسجود السهو مثل التشهد الأول في الصلاة غير الثنائية، بينما الهيئة هي ما لا يترتب على تركها بطلان ولا سجود سهو، كالأذكار التي تُقال أثناء الصلاة غير الفاتحة والتشهد الأخير.
وبين الدكتور لاشين أنه بالنسبة إلى واقعة السؤال، فإن الفقهاء قد اختلفوا في حكم من جمع بين ذكر الصلاة وذكر العطاس في آنٍ واحد، فذهب فريقٌ أول ـ وهو رأي مرجوح ـ إلى بطلان الصلاة لأن المصلي خلط بين ذكرين، أحدهما خاص بالصلاة والآخر خارج عنها.
لكن الرأي الثاني ـ وهو الذي يفتي به الدكتور عطية لاشين ـ يرى صحة الصلاة في هذه الحالة، مؤكدًا أن الذكر عند الرفع من الركوع من هيئات الصلاة وليس من أركانها ولا من أبعاضها، وبالتالي لا تبطل الصلاة بسببه، لأن تركه من الأصل لا يُبطل الصلاة، فكيف بمن قاله مقرونًا بذكرٍ آخر؟
وأضاف أستاذ الفقه المقارن أن هذا الحكم يُقاس على من يقول ذكر الرفع بلسانه دون حضور القلب، فإن صلاته صحيحة شرعًا، فكذلك الحال هنا، مشيرًا إلى أن ما ورد في الرأي الأول يُحمل على سبيل الاستحباب والسنة، لا على سبيل الوجوب والإلزام، فالأفضل أن يخص كل ذكر بموضعه، لكن لا إثم ولا بطلان إن خلط بينهما دون قصد.
نجمة سلة سبورتنج تنضم الى معسكر الاتحاد الدولي