جو بايدن يخلط بين غزة وأوكرانيا
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
أثناء إعلانه عن مشاركة الولايات المتحدة في منح المساعدات الإنسانية في قطاع غزة. ذكر جو بايدن مرتين أوكرانيا، وليس الأراضي الفلسطينية.
وقال الرئيس الأمريكي، الذي كان آنذاك إلى جانب رئيسة المجلس الإيطالي، جورجيا ميلوني: “في الأيام المقبلة. سننضم إلى أصدقائنا في الأردن وغيرهم في عمليات الإنزال الجوي للمواد الغذائية والسلع الأخرى في أوكرانيا”.
وأضاف: “سنسعى أيضًا إلى فتح طرق أخرى إلى أوكرانيا. بما في ذلك إمكانية إنشاء ممر بحري لنقل كميات كبيرة من المساعدات الإنسانية”.
جو بايدن، من دون الإشارة إلى هذين الخطأين أمام الصحفيين. بعد فترة وجيزة جعل جمهوره يفهم أنه كان يشير إلى الوضع في غزة وليس إلى الوضع في أوكرانيا.
وقال مستأجر المكتب البيضاوي: “الحقيقة هي أنه لا يوجد ما يكفي من المساعدات التي تصل إلى غزة”.
وبعد حوالي نصف ساعة من حديث جو بايدن، قال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي جون كيربي للصحفيين. إن الرئيس الأمريكي كان يتحدث بالفعل عن قطاع غزة عندما تحدث عن أوكرانيا.
وفي حين أن الانتخابات الرئاسية المقبلة يجب أن تتم خلال ثمانية أشهر. فقد اعتبر طبيب الرئيس الديمقراطي المرشح لولاية ثانية أنه “لائق”. للقيام بمهامه بعد فحصه السنوي، لكن الأخير لا علاقة له بالصحة العقلية. لجو بايدن.
وقد تم التشكيك في الصحة العقلية الشهر الماضي من قبل المدعي العام روبرت هور. الذي أوصى بعدم مقاضاة الرجل الثمانيني. بعد اكتشاف وثائق مصنفة على أنها سرية في منزله. وشدد في قراره على أن بايدن «رجل مسن ذو ذاكرة سيئة».
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: جو بایدن
إقرأ أيضاً:
دراسة: تقليل استخدام وسائل التواصل الاجتماعي يحسن الصحة العقلية
26 نونبر، 2025
بغداد/المسلة: كشفت دراسة حديثة أن تقليل استخدام وسائل التواصل الاجتماعي لمدة أسبوع واحد فقط يحسن الحالة النفسية لدى الشباب، خصوصًا من تتراوح أعمارهم بين 18 و24 عامًا، الفئة الأكثر استخدامًا لهذه المنصات.
الدراسة، شملت 295 مشاركًا حاولوا تقليل نشاطهم على منصات مثل فيسبوك وإنستجرام وسناب شات وتيك توك وتويتر لمدة أسبوع، مع تتبع استخدامهم بدقة عبر هواتفهم الذكية.
وأظهرت النتائج انخفاضًا متوسطًا في مستويات القلق بنسبة 16.1%، والاكتئاب بنسبة 24.8%، والأرق بنسبة 14.5%.
كما انخفض متوسط وقت استخدام الوسائل الاجتماعية من 1.9 ساعة يوميًا إلى 0.5 ساعة. ووجدت الدراسة أن الأشخاص الذين يعانون من استخدام إشكالي للمنصات شهدوا تحسنًا أكبر، بينما لم يتغير شعور المشاركين بالوحدة بشكل ملحوظ.
وأشارت نتائج الدراسة إلى أن حتى أسبوع واحد من تقليل وسائل التواصل يمكن أن يحسن الصحة النفسية للشباب، إلا أن استمرار هذه الفوائد على المدى الطويل يحتاج لمزيد من البحث.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post AuthorSee author's posts