هل التقديم على برنامج تكافل وكرامة متاح حاليا؟.. مصدر يوضح الشروط
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
أكدت مصادر بوزارة التضامن الاجتماعي، استمرار فتح باب التقديم لبرنامج الدعم النقدي تكافل وكرامة على مستوى الجمهورية، والذي يستفيد منه 11 مليون مواطن من 5.2 ملايين أسرة، في إطار دعم الدولة للمواطنين، وتخفيف الأعباء الاقتصادية عليهم.
شروط التقديم لتكافل وكرامةوأوضحت المصادر لـ«الوطن»، أن التقديم يتم وفق الشروط المُعلن عنها سابقاً كما هي، والتي تتمثل في أن تكون الأسرة لديها أطفال على الأقل طفل واحد، ويجب حضور الأطفال سن 6 سنوات بانتظام في المدارس بنسبة لا تقل عن 80%، وبالنسبة للأطفال من سن 6 سنوات يجب تسجيلهم في المدارس، وأن يكون سن ميلاد الأطفال حتى سن 18 سنة.
وضمن الشروط أيضاً يجب عدم امتلاك الأسرة «حيازات، وسيارات، ومنازل، وجرارات»، ويجب ألا يكون رب الأسرة يحصل على معاش تأميني أو معاش مُحول أكثر من 400 جنيه، فضلاً عن عدم حصول الأسرة على معاش ضماني أو معاش من جمعيات أهلية، وعدم امتلاك الأسرة الراغبة في التقديم أراضي أكثر من نصف فدان.
زيادة 15% في قيمة تكافل وكرامةونوهت المصادر، إلى أن الأسر التي تُقدم في الوقت الحالي لحصول على دعم البرنامج، ستحصل عليه وفق الزيادة الجديدة، حال استيفاءها جميع الشروط المطلوبة، موضحة أن الزيادة الجديدة هي 15%، سبق ووجه بها الرئيس عبدالفتاح السيسي، ضمن حزمة الحماية الاجتماعية.
إقرأ أيضاً: صرف زيادة جديدة في شهر رمضان لهذه الفئة.. نسبتها 15%
إقرأ أيضاً: شرط جديد للتقديم لبرنامج تكافل وكرامة لأبناء المناطق المطورة
إقرأ أيضاً: فتح باب التقديم الجديد لـ«تكافل وكرامة».. استثناء عنوان السكن من الشروط
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تكافل وكرامة زيادة تكافل وكرامة معاش تكافل وكرامة التضامن وزارة التضامن تکافل وکرامة
إقرأ أيضاً:
حريق مروّع يلتهم منزل مواطن في أبين
الجديد برس| خاص| التهم حريق كبير، مساء السبت، منزل أحد المواطنين في مدينة الكود بمديرية خنفر بمحافظة أبين، ما أسفر عن خسائر مادية جسيمة وتشريد أسرة فقيرة باتت بلا مأوى أو مصدر للعيش. وأفادت مصادر محلية أن منزل المواطن حسين علي عياش عبدالله احترق بالكامل نتيجة التماس كهربائي مفاجئ، تسبب في اشتعال النيران التي سرعان ما انتشرت في أرجاء المنزل، مدمّرةً كل محتوياته. وقال شهود عيان إن ألسنة اللهب تصاعدت بشكل كثيف، إلا أن الأسرة تمكنت من الفرار من داخل المنزل بمساعدة الجيران، دون تسجيل خسائر بشرية. ووفقًا للمصادر، فقد فقدت الأسرة، التي لا تمتلك مصدر دخل ثابت، كل ما تملكه من أثاث وملابس واحتياجات يومية، لتجد نفسها في العراء تواجه وضعًا إنسانيًا بالغ الصعوبة، في ظل غياب أي استجابة رسمية حتى الآن. وطالب ناشطون ومواطنون في المنطقة الجهات المعنية والمنظمات الإنسانية بسرعة التدخل لتوفير مأوى مؤقت ودعم عاجل للأسرة المنكوبة، في ظل الظروف الاقتصادية القاسية التي تعيشها معظم الأسر في المحافظة. وتعاني محافظة أبين، كغيرها من المحافظات الجنوبية الخاضعة لسيطرة حكومة عدن الموالية للتحالف من تدهور الحياة المعيشية وسط انهيار غير مسبوق للعملة وارتفاع جنوبي للأسعار، وانقطاع للرواتب ما فاقم معاناة المواطنين في تلك المحافظات.
شهداء من ضحايا المساعدات في غزة وسوء التغذية يفتك بالأطفال