30 جهة مشاركة في اختتام ”أسرة رشيدة“ بالشرقية
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
اختتمت أمانة المنطقة الشرقية مؤخراً مبادرة ”أسرة رشيدة“ بمشاركة أكثر من 30 جهة من مختلف القطاعات، وذلك على مدار ثمانية أشهر. تهدف المبادرة إلى طرح المبادرات التنموية التي تعزز استقرار الأسرة.
وأكد أمين المنطقة الشرقية المهندس فهد الجبير، خلال حفل الاختتام، على أهمية القيم التي تُعنى بكيان الأسرة واستقرارها، مشيدًا بالأثر الذي لامس احتياجات الأسرة من جميع الجوانب الأساسية بفضل مشاركة 30 جهة.
أخبار متعلقة صور.. محافظ حفر الباطن يدشن يوم الدفاع المدني ويكرم المميزينالأمير سعود بن طلال يقلّد مدير شرطة الأحساء رتبته الجديدةتنمية توائم الرؤية 2030
وختم الجبير كلمته بالتأكيد على الدور الواضح الذي توليه الجهات الحكومية والخاصة وقيادات القطاع غير الربحي، مؤكداً على أهمية إطلاق مثل هذه المبادرات الهادفة التي من شأنها أن تنمي المجتمع وترتقي به، والتي تعتبر موائمة لأهداف الرؤية 2030م، ضمن جودة الحياة نحو وطن راقٍ وطموح.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } ختام فعاليات ”أسرة رشيدة“ بالشرقية ختام فعاليات ”أسرة رشيدة“ بالشرقية ختام فعاليات ”أسرة رشيدة“ بالشرقية var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });
بعدها تم إعلان الفائزين حيث جاءت في المركز الأول جمعية تراؤف لرعاية الأيتام، وجمعية ود الخيرية بالمركز الثاني، وجاء في المركز الثالث نادي الفتح الرياضي، وفي المركز الرابع جامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل، كما تم تكريم أعضاء لجنة التحكيم واللجنة التنظيمية للمبادرة، بالإضافة لتكريم 20 متطوع ومتطوعة شاركوا في المبادرة.
المصدر: صحيفة اليوم
إقرأ أيضاً:
اختتام المؤتمر الأول للتنمية والمشاركة المجتمعية بصنعاء
يمانيون../
اختتم اليوم في صنعاء المؤتمر الأول للتنمية والمشاركة المجتمعية، الذي استمر على مدى خمسة أيام، بحضور رئيس مجلس الوزراء أحمد غالب الرهوي، ورئيس مجلس الشورى محمد حسين العيدروس، والنائب الأول لرئيس الوزراء العلامة محمد مفتاح، وعدد من المسؤولين الحكوميين.
وفي ختام المؤتمر، عبّر رئيس مجلس الوزراء عن ارتياحه لما تم تحقيقه خلال المؤتمر، مشيرًا إلى أن التنمية لا تتحقق إلا من خلال مؤسسات ومنظمات المجتمع المدني التي تساهم في خدمة المجتمع وتعزيز الاقتصاد المحلي. وأشاد بنجاح الجمعيات في عدد من المحافظات، خاصة في ساحل وسهل تهامة، مثنيًا على الجهود المبذولة في مسار تمكين الاقتصاد المحلي.
وأكد الرهوي أن اليمن اليوم يتمتع بالقدرة على اتخاذ قراراته السياسية والاقتصادية بحرية، موضحًا أن الدولة اليمنية تواصل توسيع زراعة القمح والمحاصيل الزراعية الأساسية لتحقيق الاكتفاء الذاتي. كما أكد على ضرورة تنفيذ مخرجات المؤتمر على أرض الواقع، مشدداً على أهمية تقييم النتائج لتعزيز النجاح ومعالجة التحديات.
من جانبه، أوضح نائب رئيس الوزراء محمد المداني أن المؤتمر يهدف إلى تعزيز التنمية المستدامة في ظل الحصار والعدوان، من خلال تحسين السياسات العامة وأساليب التخطيط والتنفيذ والمشاركة المجتمعية. وأشار إلى أن خطة العام 1447هـ ستكون متكاملة وتشمل تقييمًا ميدانيًا لأداء الجهات المحلية في مجالات التنمية.
وزير الزراعة والثروة السمكية الدكتور رضوان الرباعي أكد على أهمية التعاون بين مختلف القطاعات لتنفيذ البرامج التنموية في المجال الزراعي، بما يسهم في تقليص فاتورة الاستيراد. كما أشاد وزير النقل والأشغال محمد قحيم بدور السلطات المحلية في تعزيز العمل التنموي.
وفي ختام المؤتمر، شدد المشاركون على ضرورة تفعيل دور الجمعيات التعاونية الزراعية في تحقيق التنمية المستدامة وزيادة الإنتاج الوطني، مؤكدين أهمية الاستمرار في توظيف الموارد المتاحة لدعم جهود البناء والتنمية في مختلف المحافظات.