بقشر البطيخ.. وصفة هاني الناظر لعلاج «الحمونيل» منوعات الاسبوع
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
منوعات الاسبوع، بقشر البطيخ وصفة هاني الناظر لعلاج الحمونيل،كشف الدكتور هاني الناظر، مدير المركز القومي للبحوث سابقا، سبب تسمية الحمونيل، المرض .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر بقشر البطيخ.. وصفة هاني الناظر لعلاج «الحمونيل»، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
كشف الدكتور هاني الناظر، مدير المركز القومي للبحوث سابقا، سبب تسمية الحمونيل، المرض الذي يصيب الكبار والصغار صيفا، موضحا أنه عبارة عن التهاب في الغدد العرقية يحدث مع ارتفاع نسبة الرطوبة لأن العرق لا يتبخر حينها.
وتابع خلال مداخلة هاتفية، مع الإعلامية عزة مصطفى، ببرنامج «صالة التحرير»، المذاع على قناة صدى البلد، أن الحمونيل عبارة عن التهاب سنوي يأتي في نفس الموعد من يوليو حتى أول سبتمبر
وأضاف الدكتور هاني الناظر، أن قشر البطيخ والنشا لهما تأثير ملطف للجلد حال الإصابة بالحمونيل، ولكن الفعال أكثر هو الكلامين.
وشدد على أن المشكلة تكمن في الوقاية وليس العلاج، مطالبا بضرورة ارتداء ملابس قطنية فاتحة لأنها تعكس الحرارة، ولا بد من تجديد الهواء باستمرار في المنزل.
ملامحك أكبر من سنك.. أعرف السبب واسمع نصيحة هاني الناظر.. .فيديوكشف مدير المركز القومي للبحوث سابقا، عن عدد من الأسباب التي تجعل وجه الإنسان يبدو أكبر من عمره الحقيقي، موضحا أن هذا يرجع للعامل النفسي وقلة شرب المياه والضغط العصبي والتوتر.
وتابع أن الشعر يتساقط ويتقصف عندما يتعرض الشخص لحالة نفسية سيئة.
وأكد الدكتور هاني الناظر، أن الهالات السوداء أسفل العين تحتاج إلى تحليل لأن سببها قد يكون مشاهدة الأجهزة الرقمية كثيرا وربما أنيميا أو مشاكل في الغدة الدرقية والهرمونات وقد ترجع للعامل الوراثي، مطالبا بأهمية النوم الطبيعي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
العلماء الروس يطورون معدات لتلسكوب فضائي جديد
يمن مونيتور/قسم الأخبار
أعلن معهد فيزياء أشباه الموصلات التابع للأكاديمية الروسية للعلوم عن تطوير تقنيات جديدة ستستخدم في تلسكوب “Spektr-UV” الذي سيحل محل تلسكوب “هابل” الشهير.
وجاء في تقرير صادر عن الخدمة الصحفية للمعهد:”تمكن علماء معهدنا من تطوير حساسات ضوئية مبتكرة من مركب السيزيوم واليود، والتي ستكون بمثابة العيون الرئيسية للتلسكوب الفضائي الروسي الجديد Spektr-UV المخطط لإطلاقه عام 2031، ليحل مكان تلسكوب هابل الشهير. من المفترض أن يساهم هذا التلسكوب في البحث عن علامات الحياة خارج الأرض عبر تحليل أجواء الكواكب البعيدة”.
وأشار الخبراء في المعهد إلى “الكاثودات الضوئية” أو الحساسات الضوئية الجديدة وعند تعرضها للضوء تحول طاقة الفوتونات إلى تيار إلكتروني يمكن قياسه، مما يتيح تقييم شدة الإشعاع الفضائي. من خلال الجمع بين “الكاثود الضوئي” ومضاعف الإلكترون (لوحة القناة الدقيقة) وشاشة الفوسفور في غلاف مفرغ من الهواء، من الممكن ليس فقط قياس التيار، ولكن أيضا تسجيل الصور في نطاق الأطوال الموجية المستهدفة، خاصة في مجال الأشعة فوق البنفسجية المفرغة (VUV)، التي كانت صعبة الرصد سابقا.
وكشف المعهد أن “الكاثودات” الجديدة أظهرت كفاءة كمومية بلغت 40% خلال الاختبارات، أي ضعف النسبة المطلوبة في التصميم الأساسي، مما يمثل رقما قياسيا لهذا النوع من التقنيات. وستُمكّن هذه الكفاءة العالية التلسكوب من التقاط إشعاعات كونية دقيقة، كانت غير مرئية سابقا، لدراسة تركيب الغلاف الجوي للكواكب الخارجية واكتشاف علامات حيوية، مثل الأكسجين أو الميثان، التي قد تشير إلى وجود كائنات حية على تلك الكواكب.
وSPEKTR-UV الذي تعمل روسيا على تطويره بالتعاون مع عدة دول وهيئات علمية، هو عبارة عن تلسكوب فضائي متطور قادر على رصد الأشعة فوق البنفسجية والموجات الكهرومغناطيسية في الكون، والتي تعجز المراصد الأرضية عن دراستها، ويعتبر معهد علوم الفلك التابع للأكاديمية الروسية للعلوم من أهم المساهمين في مشروع تطوير هذا المسبار.
المصدر: تاس