نتائج بطولة الجمهورية للقوس والسهم
تاريخ النشر: 3rd, March 2024 GMT
اختتمت منافسات بطولة الجمورية للقوس والسهم والتي أقيمت على ملاعب بتروسبورت بالقطامية بمشاركة 270 لاعب ولاعبه يمثلون 11 هيئة.
وأسفرت منافسات عمومي الرجال للقوس الأولمبي عن فوز يوسف طلبة المركز الأول والميدالية الذهبية، وأحمد حجاب بالمركز الثاني والميدالية الفضية، وبهاء علي بالمركز الثالث والميدالية البرونزية وشريف محمد بالمركز الرابع والميدالية البرونزية.
وفي منافسات السيدات للقوس الأولمبي، فازت جانا عبد الجيد بالمركز الأول والميدالية الذهبية، وإسراء ياسين بالمركز الثاني والميدالية الفضية ورانا كامل بالمركز الثالث والميدالية البرونزية وليندا شرف الدين بالمركز الرابع والميدالية البرونزية.
وأسفرت منافسات عمومي الرجال للقوس المركب عن فوز أحمد فخري بالمركز الأول والميدالية الذهبية، وإسماعيل محمود بالمركز الثاني والميدالية الفضية وأحمد هلال بالمركز الثالث والميدالية البرونزية ومحمد غانم بالمركز الرابع والميدالية البرونزية.
وفي منافسات عمومي السيدات، فازت نانسي الجبيلي بالمركز الأول والميدالية الذهبية، ونورا الصباغ بالمركز الثاني والميدالية الفضية، وهبة الله فرج بالمركز الثالث والميدالية البرونزية.
وشارك في البطولة أندية الحرس الجمهوري والصيد المصري بالدقي وطلائع الجيش والمؤسسة العسكرية بالهايكستب والمؤسسة العسكرية بالإسماعيلية واتحاد الشرطة الرياضي والصيد بالإسكندرية والمقطم ووادي دجلة وجولدن أرو وطلائع الاسطول، وتعد البطولة معتمدة من قبل الاتحاد الدولي للقوس والسهم، ويتم عن طريقها تحديد من سيمثل المنتخب المصري في دورة الألعاب الأولمبية المقبلة في فرنسا.
وحرص مجلس إدارة الاتحاد المصري للقوس والسهم برئاسة الدكتور علاء جبر على حضور منافسات البطولة لتسليم الجوائز للفائزين بالمراكز الأولى.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
روائي سوري يفوز بالمركز الأول بجائزة ناجي نعمان الأدبية الدولية
درعا-سانا
فاز الروائي السوري محمد فتحي المقداد بالمركز الأول بجائزة ناجي نعمان الأدبية للعام الحالي، عن روايته (بنسيون الشارع الخلفي)، بعد منافسة مع 4321 عملاً بـ 41 لغة مثلت 92 دولة.
الجائزة التي تمنحها مؤسسة ناجي نعمان من لبنان، حصلت عليها رواية المقداد بسبب مضمونها المتحرر في الأسلوب والطرح، ولما تحمله من قيم إنسانية، وفقاً للجنة تحكيم الجائزة، ما يثبت تميزاً في الحضور والمكانة للأدب السوري بالمحافل الدولية.
وأوضح الروائي المقداد لمراسل سانا أن فوزه هو دافع يخدم فيه قضاياه العادلة لتقديم أفضل ما لديه، ولفت إلى أن فكرة الرواية بدأت بسبب
ما طرأ على مبادئنا وقيمنا الدينية والأخلاقية والاجتماعية من تبدلات أصابت صميم المجتمع السوري، جراء سياسة النظام البائد التي شوهت قيم المجتمع السوري.
وأضاف: إن أحداث الرواية تدور في عمارة تم إفراغها من سكانها الحقيقيين، بعد قيام “شبيحة النظام البائد” بطردهم، مسلطاً الضوء على السكان الذين رفضوا التهجير، وبقوا بين الركام يكابدون أنواع الجوع، ويأكلون الحشائش والنباتات.
وتعرض الرواية أيضاً حسب المقداد قضايا متعددة نتيجة الحرب والفقر من قتل واعتقالات وتهجير وتعفيش، وتدمير للمساجد ومجازر جماعية كجزء من جرائم النظام البائد بحق الشعب السوري، مشيراً إلى أن المعاناة النفسية لأبطال الرواية هي البعد الثالث الذي يضفي الوضوح بمداخل كل شخصية.
وبين أن روايته حظيت أيضاً بدراسة من أحد الباحثين لنيل شهادة الدكتوراه من جامعة الملك سعود بالرياض.
يذكر أن المقداد هو أحد الأصوات الأدبية التي نشطت في توثيق آثار الحرب، وفضح جرائم النظام البائد، متسمة بالواقعية النقدية والجرأة في طرح المسكوت عنه.
وفاز المقداد بجائزة محمد إقبال العالمية قبل سنوات، ومن أبرز مؤلفاته روايات دوامة الأوغاد، الطريق إلى الزعتري، فوق الأرض، خيمة في قصر بعبدا، شاهد على العتمة، مقالات ملفقة، ومجموعة قصصية بعنوان بتوقيت بصرى، والعديد من الأعمال الأدبية في القصة والمسرحية والمقالات الصحفية، كما أنه عضو في اتحاد الكتاب السوريين الأحرار واتحاد الكتاب الأردنيين، ومنتدى البيت العربي الثقافي، ويشغل حالياً مدير تحرير صحيفة آفاق حرة الثقافية.
تابعوا أخبار سانا على
اقتراح أميركي يسمح لإيران بتخصيب اليورانيوم.. ولكن!